جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home حوارات

مخطط بورمي يستهدف إنهاء وجود مسلمي الروهنجيا في أراكان!

الأمة متابعات by الأمة متابعات
الخميس _13 _يوليو _2017AH 13-7-2017AD
in حوارات, سلايدر
0
عطا الله نور الإسلام

عطا الله نور الإسلام

0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
عطا الله نور الإسلام

الأمة ـ خاص ـ هاني صلاح

أكد الناشط السياسي والإعلامي “عطا الله نور الإسلام”، رئيس وكالة أنباء الروهنجيا، أن: “مسلمي الروهنجيا” في إقليم “أراكان” الواقع في غرب دولة ميانمار (بورما سابقاً)، ويشكلون أكثر من 90% من إجمالي مسلمي البلاد؛ يواجهون منذ عام 1948م مخططاً بورميًا/بوذيًا يستهدف إنهاء تواجدهم التاريخي في المنطقة التي تعد موطنهم الأصلي منذ قرون طويلة حيث كانوا يمثلون ما نسبته 100% من سكانها قبل احتلال المستعمر البورمي البوذي لها في فترة تاريخية سابقة.

وأكد نور الإسلام، وهو كذلك المتحدث الرسمي للتحالف الوطني الروهنجي، بأن: هذا “المخطط” يواصله حالياً الحكم البوذي العسكري الذي سيطر على مقاليد الأمور في البلاد عقب قيامه بانقلاب عسكري في عام 1962م.

وفي ظل صمت عالمي “مريب”، وغياب دور إسلامي “مستمر”؛ تتواصل الانتهاكات البورمية بحق الروهنجيا حتى صنفتهم منظمة الأمم المتحدة بأنهم “أشد الأقليات العرقية اضطهاداً في العالم بأثره“..!

جاء ذلك في سياق حوار: (مسلمو الروهنجيا.. والمخطط البورمي لانهاء وجودهم في أراكان)، وهو الحوار الأول عن بورما، والعاشر في سلسلة “حوارات الأقليات المسلمة على الفيسبوك”، والتي تأتي في سياق برنامج للتعريف بواقع الإسلام والمسلمون حول العالم.

وإلى الحوار..

السؤال الأول.. من: هاني صلاح ـ منسق الحوار.. حول التعريف بالدولة:

نود من سيادتكم:  إلقاء الضوء على دولة بورما.. أهميتها.. علاقاتها بالعالم الإسلامي.. ما هي الأعراق التي يتكون منها الشعب البورمي.. بحيث يمكننا فهم الواقع/البيئة التي يحيا فيها مسلمو بورما/الروهنجيا، وفهم ما يجري هناك.. مع الشكر والتقدير

دولة “بورما” أو “اتحاد ميانمار” من أكبر دول جنوب شرق آسيا، وتعتبر قبلة البوذية في العصر الحديث لوجود أكبر المعابد البوذية بها؛ حيث يحج إليها البوذيون سنوياً من جميع أنحاء العالم.

وتربط بورما مع بعض الدول الإسلامية بعلاقات تجارية، وبخاصة الدول الإسلامية التي تقع في منطقة جنوب شرق آسيا، مثل ماليزيا وإندونيسيا إضافة إلى بنجلاديش الدولة المجاورة لبورما.

كما تتألف بورما من عرقيات كثيرة تتجاوز مائة وأربعين عرقية، جلها عرقيات تدين بالديانة البوذية عدا خمس عرقيات منها عرقية الروهنجيا.

وبورما دولة دينية متعصبة، حيث إن للمرجعية الدينية قبول لدى الشعب والحكومة، وهؤلاء الرهبان يحملون عداءً كبيراً ضد المسلمين بسبب إقبال كبير من أتباع الديانة البوذية على الإسلام ودخولهم فيه؛ لذا هم يريدون استئصال كل ما هو مسلم، وسن قوانين لمنع ارتباط أي فرد بوذي بأي مسلم.

وفي هذا الخضم المتلاطم من العرقيات والقوميات؛ يعيش مسلمو الروهنجيا في ولاية تسمى “أراكان”، وهي محاذية لجمهورية بنجلاديش الإسلامية.

السؤال الثاني: من منسق الحوار ـ هاني صلاح.. حول التعريف بـ”مسلمي بورما”

من هم مسلمو بورما/ميانمار؟.. ولماذا دائماً نسمع اسم “مسلمي الروهنجيا”؟.. فما الفرق بين مسلمي بورما ومسلمي الروهنجيا؟

أولاً.. وصل الإسلام إلى بورما (ميانمار) في القرن الثاني الهجري في عهد الخليفة هارون الرشيد عن طريق التجار العرب الذين قدموا من حضرموت، حيث وصلوا إلى ولاية أراكان

ونشروا الإسلام هناك فدخل سكانها “الروهنجيا” في الإسلام، وبدأوا في نشر الإسلام في بقية المناطق المجاورة، فدخل كثير من الناس من عرقيات أخرى إلى الإسلام، سواء من البورمان، والكامي، والشان، والسرتي.. الخ

وفي عام 1784م احتلت بورما مملكة أراكان وصيرتها ولاية من ولاياتها، فأطلق على جميع المسلمين في بورما “مسلمي بورما”، وبعد نيل بورما استقلالها من بريطانيا عام 1948م؛ بدأ التمييز العنصري ضد الروهنجيا، وتم نزع جنسياتهم وحرمانهم من الحقوق المدينة، مع احتفاظ بقية المسلمين في بورما بمواطنتهم وكافة حقوقهم المدينة، ومن هنا بدأ اسم مسلمي “الروهنجيا” يبرز ككتلة مستقلة عن مسلمي بورما، بعد أن كان يشملهم في السابق مسمّى مسلمي بورما.

وبعد قرار حكومة بورما (ميانمار) نزع مواطنة “الروهنجيا” عام 1982م بحجة دخولهم إلى البلاد بطرق غير شرعية!؛ مارست العصابات البوذية والمرجعية الدينية والبوذية وبدعم من الحكومات البورمية المتعاقبة صنوفاً من الأذى والظلم والاضطهادات ضد مسلمي “الروهنجيا” دون غيرهم من مسلمي بورما، فظهرت قضيتهم في السطح، وبدأت المنظمات الإنسانية وبعض وسائل الإعلام تبرز معاناة هذه العرقية، وتعرف العالم عليهم وعن جوانب من معاناتهم المستمرة حتى يومنا هذا.

وأما بقية المسلمين في بورما فظلوا في أمن وأمان يتمتعون بحقوق المواطنة وبقية الحقوق المدينة إلى يومنا هذا؛ عدا بعض الاعتداءات التي وقعت عليهم في العامين الماضيين.

وهذا هو الفرق بين مسلمي بورما، ومسلمي الروهنجيا.

السؤال الثالث: من منسق الحوار ـ هاني صلاح ـ حول المشكلة الرئيسية لمسلمي بورما:

لماذا تم نزع مواطنة “الروهنجيا” دون غيرهم؟ ولماذا وصفوا بأنهم مهاجرين غير شرعيين؟ ولماذا يتم اضطهادهم دون غيرهم من مسلمي البلاد؟

بعد استقلال بورما عام 1948م، تم ابعاد مسلمي الروهنجيا من المشاركة في الحكم وإدارة البلاد، وعندها شعر القادة الروهنجيين والمتعلمين منهم على وجه الخصوص بأن قادة الاستقلال (البوذييون) يخططون لإنهاء وجود الروهنجيا (المسلمون) في البلاد؛ فبدأوا في

النضال السياسي ضد الحكومة البورمية (البوذية)، وعندها اشتد غضب الحكومة البورمية عليهم، ولكنها رغبت في التفاوض مع الروهنجيين.

ولكن الانقلاب العسكري الذي وقع في بورما عام 1962م قضى على كل المفاوضات التي تجرى بين الحكومة البورمية والقادة الروهنجيين، حتى أصدر الانقلاب العسكري قانون نزع المواطنة عام 1982م من الشعب الروهنجي، متهمين أنهم مهاجرين غير شرعيين قدموا من بنجلاديش.

واستند قادة الانقلاب في قرار نزع المواطنة على قرب المنطقة الجغرافية بين أراكان وبنجلاديش، وأيضاً التشابه الموجود بين أكثرية الشعب الروهنجي وسكان المناطق الشرفية لبنجلاديش، (أي دون الاستناد للقوانين أو للحقائق التاريخية المتفق عليها).

وعلى ضوء هذا الاتهامات قامت الحكومة العسكرية في بورما بحملات تهجير قسري إلى خارج الحدود، كما حرضت ودعمت الحركات البوذية المتطرفة بالقيام بحملات ضد الروهنجيين، مستندين على أن بورما للبوذيين فقط ولا يمكن أن يعيش فيه مسلم “بنغالي” على حد زعمهم.

السؤال الرابع.. من: هناء صلاح ـ أبو ظبي:

لقد برزت قضية بورما في السنوات الأخيرة في وسائل الإعلام المختلفة..

فما التطور الذي حدث بالنسبة لأوضاع المسلمين هناك، هل اختلف وضعهم بعد وجود هذا النشاط الإعلامي عن ذي قبل؟ وكيف كان هذا؟

منذ نشوء قضية مسلمي الروهنجيا في بورما عام 1942م، نشط العديد من الجهات الروهنجية وغير الروهنجية في الدفاع عن قضيتهم، حتى تم تعريف الأمم المتحدة بالقضية، وتم عقد العديد من الجلسات في مجلس حقوق الإنسان في جنيف للنظر في القضية، وإصدار العديد من القرارات الدولية بمطالبة الحكومة البورمية بحسن التعامل مع الروهنجيا، وضرورة اعتبارهم مواطنين، مع حفظ حقوقهم وحرياتهم الدينية والمدينة؛ إلا أن حكومة بورما ترفض كل هذه القرارات، ولا تعير لها أي اهتمام، بسبب أن قرارات مجلس حقوق الإنسان في جنيف غير ملزمة للدول والحكومات.

ولكن بعد اندلاع الأزمة الأخيرة في عام 2012م برز النشاط الإعلامي كثيراً، وخاصة في البلدان العربية، واهتم العديد من وسائل الإعلام العربية بالقضية.

وبالرغم من هذا الحراك الإعلامي وتعرف المجتمع العربي بفصول القضية؛ إلا أن شيئاً لم يتغير في أرض الواقع، فمازال هناك قتل واضطهاد واعتداءات، ومازالت الحكومة تمارس التهجير القسري بطرق مباشرة أو غير مباشرة، ولعل السبب يعود إلى عدم تحرك الحكومات الإسلامية والعربية كما يجب.

السؤال الخامس.. من: محمد سرحان – مراسل (علامات أونلاين):

كيف ترون دور مسلمي الروهنجيا في بلدان المهجر تجاه قضية بلادهم؟

إن مسلمي الروهنجيا في بلاد المهجر يبذلون جهوداً طيبة في سبيل الدفاع عن قضيتهم، فهناك منظمات سياسية روهنجية تتواصل مع الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان والمفوضية السامية لحقوق اللاجئين وبعض الدول والحكومات، وأيضاً هناك حراك إعلامي عبر وسائل إعلامية روهنجية كوكالة أنباء الروهنجيا وغيرها، تحاول إيصال الأخبار والأحداث من أرض الحدث إلى وسائل الإعلام العالمية.

ولكن.. تبقى جهود واهتمام الروهنجيين في بلاد المهجر ضعيفاً إزاء قضيتهم، مقارنة بحجم القضية والمسؤولية الملقاة على عواتقهم، فهناك أجيال ولدت في بلاد المهجر تناست القضية، ولا يلتفت أكثرهم إلى قضيتهم بالقدر المطلوب، وجل طموحات هؤلاء هو اكتساب مواطنة البلدان التي ولدوا وعاشوا وتربوا فيها، والله المستعان.

السؤال السادس.. من: محمد سرحان – مراسل (علامات أونلاين):

ما هو الواجب العملي العاجل الذي يمكن أن يقدمه المسلمون حول العالم وخاصة الدعاة والإعلاميين لإخوانهم من مسلمي بورما عامة والروهنجيا خاصة؟

إن الواجب على الأمة كبير، وإن المسؤولية عليها عظيمة، وإن هذه المسؤولية يتحملها الجميع من أفراد الأمة، وإن مسؤولية العلماء والحكام والإعلاميين وذوي الحل والعقل أعظم وأكبر، لأن الله عز وجل سيسألهم عما فعلوا وقدموا للأمة مقابل ما وهبهم من صلاحيات، وإن الأمة

فرطت في الدفاع عن حقوق المسلمين، ونصرة الأمة عامة والشعب الروهنجي خاصة واجب شرعي وهي اليوم أوجب.

وإن العالم يستطيع أن يبث في الأمة روح الاهتمام والدفاع عن قضايا المسلمين، وإن الحاكم يستطيع أن يستخدم نفوذ حكومته لرفع الظلم عن المظلومين في بورما، وإن الإعلامي المسلم يستطيع أن ينشر أخبارهم ويبث قصص مآسيهم والظلم الواقع عليهم ليعرفها للعالم بمختلف اللغات وعبر مختلف الوسائل.

وبإمكان الدول الإسلامية والعربية عقد اتفاقات تجارية مع بورما مقابل إرجاع الحقوق للروهنجيين، والسماح بإيصال المساعدات الغذائية والطبية لهم، وفتح الحدود لزيارة الوفود الطبية والإغاثية للمناطق المنكوبة وخاصة في أراكان.

الازمة الاقتصادية في مصر
تقارير

هكذا يكافح ملايين المصريين لتدبير احتياجاتهم الأساسية وسط لامبالاة السلطة .. ميدل أيست أي ترصد

الجمعة _3 _فبراير _2023AH 3-2-2023AD
0

استعرض موقع ميدل أيست أي البريطاني مظاهر الضائقى الاقتصادية التي يمر بها ملايين المصريين مشيرا إلي  الملايين من الناس تحت...

Read more
إمام عاشور

ميتيلاند يضم إمام عاشور لقائمته في الدوري الأوروبي

الجمعة _3 _فبراير _2023AH 3-2-2023AD
مارسيل كولر

كولر: سياتل يميل للمدرسة اللاتينية.. والأهلي يتعامل مع كل مباراة بشكل مستقل

الجمعة _3 _فبراير _2023AH 3-2-2023AD
محمد الشناوي

الشناوي: جاهزون لمواجهة سياتل.. والجميع سعيد بإنجاز الشحات

الجمعة _3 _فبراير _2023AH 3-2-2023AD

للشهر العاشر على التوالي.. تراجع أسعار الغذاء العالمية في يناير

الجمعة _3 _فبراير _2023AH 3-2-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed