جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home حوارات

وجدان عبدالرحمن: تظاهرات إيران مستمرة وتأثيرها السلبي واضح جدا على الاقتصاد

أبوبكر أبوالمجد by أبوبكر أبوالمجد
الأثنين _6 _مارس _2023AH 6-3-2023AD
in حوارات
0
0
SHARES
40
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

روسيا لن تتدخل لحماية إيران حال توجيه ضربة لها والعلاقة بينهما قائمة على المصالح المشتركة فقط

إعلام الملالي يزرع في عقول الإيرانيين أن الحفاظ على النظام أولى من الصلاة والصيام!

تصريح مجاهدي خلق حول الحكم الذاتي للقوميات مجرد مناورة

إيران تسعى منذ انتهاء الحرب العراقية لامتلاك القنبلة النووية ولكن حتى حلفاؤها لن يمكنوها من ذلك

الخلاف الإيراني الصهيوني على النفوذ والتوسعات ولا يجرؤ النظام على اغتيال شخصية أمريكية بارزة

 

حوار: أبوبكر أبوالمجد

 

هبوط في العملة.. احتجاجات مستمرة.. عقوبات دولية.. أزمات اقتصادية وسياسية داخلية وخارجية.. صراع بين الملكية يتبناه الغرب، ومساعي المعارضة الخارجية في تقديم بديل جيد، وأطروحات جديدة.

 

هذا قليل من كثير يواجهه النظام الإيراني حاليًا، حتى بات أقرب للسقوط من أي وقت مضى. وحول كل هذه القضايا كان حوارنا مع خبير الشؤون الإيرانية، وجدان عبدالرحمن.

 

– ما تقييمكم للوضع الحالي في إيران؟

* الوضع في ايران غير مستقر والدليل هو ما نشهده من هبوط سريع للعمله الايرانيه مقابل العملات الاجنبيه من بينها الدولار والجنيه البريطاني، وهذا إشارة قوية لعدم استقرار الوضع في البلاد التي تعاني العديد من الأزمات الداخلية والخارجية، وبالتأكيد من شأن عدم استقرار الوضع إلى ديمومة الاضطرابات والتي كان لها أثر سلبي عظيم على الاقتصاد الإيراني؛ بل وأثر على الصراع داخل السلطة، حيث نشأ خلاف بين البرلمان وحكومة إبراهيم رئيسي، والذي طلب منها توضيحًا عن أسباب هذه الاحتجاجات، والتي لم يجد المستشار الاقتصادي للرئيس رئيسي، محمد مخبر؛ غير كلمة “هذا هو الموجود”!

 

أي أنه لا يملك أي حلول أو توضيح عن استمرار الاحتجاجات، والتي امتدت إلى شركات الصلب وسط إيران وإلى العمال في مختلف القطاعات!

 

إذا الاحتجاجات التي بدأت منذ منتصف سبتمبر الماضي، إلى يومنا هذا لم تتوقف على الإطلاق؛ لكنها تشهد صعودًا وهبوطًا.

 

– صرح المتحدث الإعلامي لمجاهدي خلق أنه لا ديمقراطية في إيران بدون منح الحكم الذاتي لقومياتنا العربية والكردية والبلوش.. فما جدية هذا التصريح وهل هو واقعي أم مجرد مناورة سياسية؟

* هو سماها قوميات وثمة فارق كبير بين القوميات والشعوب، ولعله مزج بينهما لأنها في رأيي مجرد مناورة لكي يلعب عليها إذا ما احتاج إليه. لكن في النهاية هذا التصريح جاء عقب الحراك الشعبي المستمر في كل جغرافيا إيران من عرب الأحواز في الجنوب، إلى الأكراد في الغرب، وأيضا شمال وشمال غربي إيران الأذربيجانيين الأتراك وفي الشمال التركمان وصولًا إلى الشرق حيث يكون هنالك البلوش، وحتى في في الوسط الإيراني اللور والبختاريين الذين هم أيضا من الشعوب غير الفارسيه، بمعنى أنه اليوم الغالبيه الكبرى في ايران هي للشعوب غير الفارسية؛ لكن الإعلام الفارسي حاول تقليص أو تقسيم حراك هذه الشعوب مستغلًا وسائل الإعلام التي بين يديه.

 

لكن بالنسبة لمجاهدي خلق، نعرف منذ بدايه الثوره كان شعارهم هو الديمقراطيه في إيران وأيضا الحكم الذاتي لكردستان، وهذا أتى بسبب الحراك الكردي منذ بداية الثورة، لذلك تم الاعتراف بهذا الأمر؛ لكن هذا الإعلان والاعتراف الآن بالشعوب هو بسبب ما قدمته هذه الشعوب، لذلك لا يمكن تجهيل متطلباتها، ولا تجاهل القوة التي باتت عليها هذه الشعوب من خلال الحراك الداخلي وتنظيماتها السياسية في الخارج.

 

لهذا جاءت الإشارة إلى الحكم الذاتي لكل الشعوب؛ لكن علينا أن نفطن إلى أن موضوع الحكم الذاتي يعطى من قبل الحكومة، وينتزع أيضا من الحكومة حال طالبت هذه الشعوب في ايران بنظام فيدرالي، بحيث تكون الحكومة لا مركزية، وأن تكون هناك حكومات محلية، أي حكومة للشعوب في ايران، أو حكومه فيدرالية في المركز.

 

لكن لماذا هذا التصريح الآن؟ فإني أرى أنه جاء بسبب التنافس ما بين التيارين المتخاصمين، الملكي الذي يركز عليه حاليًا الإعلام الفارسي، حيث يحاول تلميع صوره النظام السابق والمجيء بابن الشاه محمد بهلوي، وهذا التصريح يظل عبثيًا ما لم تكن هناك رؤى موحدة للشعوب وتنسيقا بين مجاهدي خلق وبينها في إطار لقاءات ومؤتمرات تعقد لمدارسة هذا الأمر وآلية تنفيذه بضمانات واضحة.

 

– لاحظنا حراكًا كبيرًا في الآونة الأخيرة لاحتواء عدد من المنضوين تحت مظلات معارضة إيرانيىة داخل البرلمانات الغربية.. فهل الغرب راغب الآن حقًا في تغيير النظام في إيران؟!

* البرلمانات الأوروبيه في الوقت الحاضر ومن خلال بعض المندوبين من أصول إيرانيه فيها اذا ما تابعنا حراك هذه البرلمانات فسيكون السبب راجع إلى هؤلاء المندوبين من أصول إيرانية وهي تميل أكثر بالاتجاه الملكي، ولهذا نشهد بأن التسليط الإعلامي ركز حول موضوع رضا بهلوي بما يمتلكه من مادة، وأيضا من قبل الوطنيين أو القوميين الفرس الذين يهيمنون على وسائل الإعلام الفارسية، إضافة لوسائل الإعلام الأوروبية مثل راديو فرنسا، ودويتشه فيله، وبي بي سي الفارسية، حتى إيران إنترناشيونال وهي مقسمة ما بين التيارين الملكي والإصلاحي.

 

إذًا اليوم أكثر التركيز هو على تيار رضا بهلوي؛ لكن بالنسبه للتغيير، فالدول الغربيه وليس فقط الأوروبية نعم نشهد هنالك بالفعل تغيير جذري وهذا لم نشهده قبل احتجاجات منتصف سبتمبر من العام الماضي، وتعامل الدول الغربية مع النظام الإيراني على هذا النحو الجديد يعود لثلاثة أسباب منها:

 

موضوع الملف النووي الإيراني، والتقدم الذي بدأ يحدث، وما يقوم به النظام الإيراني لامتلاك قنبلة نووية.

 

ثانيًا: موضوع تدخل إيران بالحرب الأوكرانية الروسية، وتزويد ايران روسيا بمسيرات، وكذا إنتاج المسيرات في روسيا، وهذا تغيير شامل في الاتجاه، فكلنا يعرف أن اتجاه إيران وهواها هو بالأساس غربي، منذ الحرب العالمية الأولى، وإلى يومنا هذا، أما اليوم فالاتجاه الإيراني بات شرقيًا، والنظام الإيراني بدأ يرتمي بالاتجاه الشرقي بشكل كبير وهذا تغيير أساسي يستوجب وضعه علي طاولة الدراسة ومحاسبة النظام على هذا التغيير.

 

والأمر الثالث برأيي هو ما يتم استغلاله دون قناعة وهو موضوع حقوق الإنسان بإيران.

 

إذًا هذه العوامل الثلاث كانت الدوافع الأهم لزيادة الضغوط والاهتما الغربي لما يجري في إيران، أكثر من حتى التدخل الصارخ للنظام الإيراني في الشؤون العربية رغم تصريحاتهم الجوفاء من حين لآخر حول هذا الأمر.

 

– ما دلالات الهبوط الحاد للعملة الإيرانية أمام العملات الأجنبية؟

* هبوط العملة الإيرانية له سببان، أولهما داخلي ويتعلق بسوء االإدارة، يعني لا توجد هناك إدارة خاصة بعد مجيء إبراهيم رئيسي للسلطة الذي أتى بحكومة غير قادره وغير كفؤ لإدارة بلد يعاني من أزمه اقتصادية، ويعاني من عقوبات دولية.

 

هذا أمر، والأمر الثاني هو خارجي، حيث شاهدنا أنه بعد مجيء إبراهيم رئيسي، حدثت احتجاجات، وهذه الاحتجاجات استمرت إلى يومنا هذا، وقد أضرت بالاقتصاد الإيراني بشكل كبير بسبب القطع الكثير للإنترنت وكل الشركات اليوم والعالم يعتمد على الإنترنت.

 

الأمر الثاني هو العقوبات التي فرضت على إيران من الدول الغربية، يعني كان هنالك متنفس للاقتصاد الإيراني من قبل الدول الغربية؛ لكن فرض العقوبات لخمس حزم على نظام إيران جعل العملة الإيرانية تهوي بهذه السرعة.

 

وهنالك من قبل أيضا الدول الغربية وبالتحديد الولايات المتحدة الأمريكية نعرف بأن اليوم إيران تعتمد على العراق بشكل كبير، وأيضا استنزفت كل الاقتصاد العراقي لصالحها، وأيضًا حتى العمله الصعبة العراقية تم سرقتها إلى الداخل الإيراني، والذي جعل النظام الإيراني يستمر وأيضا يحافظ على العملة؛ لكن التشديد الغربي وتحديدًا الولايات المتحدة الأمريكية، وفرض عقوبات على البنوك العراقية، والمنافذ التي تجلب من عندها إيران العملة الصعبة من داخل العراق أدى إلى هذه الأزمة.

يتبع..

Tags: إيرانالغربالنظام الإيرانيروسيا
حوارات

محلل سياسي: التظاهرات الفرنسية ستتجه للأسوأ.. وارتفاع بعض السلع خرافي

الثلاثاء _28 _مارس _2023AH 28-3-2023AD
0

  ماكرون مصمم على تمرير قانون التقاعد لأنه ليس لديه ما يخسره   صناديق التقاعد فارغة وهناك فائدة اقتصادية من...

Read more

د. إسماعيل علي يكتب: حقٌّ يأبى النسيان.. رئاسة مرسي، وحكم الانقلاب عليه

الثلاثاء _28 _مارس _2023AH 28-3-2023AD
رضا بودراع

رضا بودراع يكتب: تحرك خرائط النفوذ في الشرق الأوسط.. قراءة في «التقارب» السعودي الإيراني

الثلاثاء _28 _مارس _2023AH 28-3-2023AD
أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ

“السَيفُ أَصدَقُ إنباءً مِنَ الكُتُبِ”.. شعر: أبو تمّام

الثلاثاء _28 _مارس _2023AH 28-3-2023AD
اللغة العربية

فوائد لغوية

الثلاثاء _28 _مارس _2023AH 28-3-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed