(والكتابةُ في زماننا شرٌّ مستحكم، وباطلٌ لجوجٌ متوقّح، وقد اقتحم وَعْرَها مَن لا يحسن المشي في سهولها، وتشهَّاها مَن لو أنصف نفسه لحال بينها وبين ما تشتهي، واتّخذها صناعةً مَن لو عقلَ لأعفَى نفسه من مزاولتها..)
أحمد محمد شاكر
(جمهرة المقالات، ص 580.)