جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result

السبت _9 _أبريل _2022AH 9-4-2022AD

منظمات دولية: تحقيقات السلطات التونسية مع النواب ذات دوافع سياسية وانتقامية

in الأخبار, سلايدر
حسن زهرانbyحسن زهران
0
منظمات دولية: تحقيقات السلطات التونسية مع النواب ذات دوافع سياسية وانتقامية

منظمات دولية: تحقيقات السلطات التونسية مع النواب ذات دوافع سياسية وانتقامية

دعت منظمة العفو الدولية، السلطات التونسية لـ”إنهاء الملاحقة السياسية لنواب بالبرلمان واحترام حقوقهم في حرية التعبير والتجمع السلمي وتكوين الجمعيات أو الانضمام إليها”.

جاء ذلك في بيان صادر عن المنظمة الدولية، الجمعة، وصل “الأمة” نسخة منه.

ودعت المنظمة لحماية هذه الحقوق وتعزيزها وإحقاقها، بما يتماشى مع التزامات تونس الدولية في مجال حقوق الإنسان.

وقبل أسبوع، تمت إحالة عشرات النواب، بينهم رئيس البرلمان راشد الغنوشي (رئيس حركة النهضة)، إلى التّحقيق أمام فرقة مكافحة الإرهاب.

واعتبرت المنظمة أنّ “هذه التحقيقات الجنائية (ضد النواب) ذات الدوافع السياسية ترقى إلى مستوى المضايقة القضائية وهي محاولة لخنق الممارسة السلمية للحق في حرية التعبير والتجمع السلمي وتكوين الجمعيات أو الانضمام إليها من قبل أعضاء البرلمان الذي علّقه الرئيس سعيّد بدايةً ثم حله الآن بمرسوم.”

وأشارت إلى أنّ “التحقيقات هي الأحدث في سلسلة من التحركات القمعية المقلقة للغاية من قبل السلطات التونسية ويجب وقفها على الفور”.

وفي 30 مارس الماضي، عقد مجلس نواب الشعب جلسة عامة افتراضية، صوّت خلالها لصالح إلغاء قرارات الرئيس التّونسي قيس سعيّد “الاستثنائية”.

وبعد ساعات من جلسة البرلمان، أعلن سعيّد حل البرلمان بدعوى “الحفاظ على الدولة ومؤسساتها”، معتبرا أن اجتماع البرلمان وما صدر عنه “محاولة انقلابية فاشلة”.

وتعاني تونس أزمة سياسية حادة، منذ 25 يوليو/ تموز الماضي، حين بدأ سعيّد آنذاك فرض إجراءات استثنائية منها: تجميد اختصاصات البرلمان وإصدار تشريعات بمراسيم رئاسية وحل المجلس الأعلى للقضاء.

وتعتبر قوى تونسية تلك الإجراءات “انقلابًا على الدّستور”، بينما ترى فيها قوى أخرى “تصحيحًا لمسار ثورة 2011″، التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي، فيما قال سعيد إن إجراءاته هي “تدابير في إطار الدستور لحماية الدولة من خطر داهم”.

Tags: البرلمان التونسيالرئيس التونسيالنواب التونسيينتونسحزب النهضةقيس سعسد
0
SHARES
11
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
Previous Post

الحرب الروسية تتسبب في قفزة كبيرة في أسعار الأغذية العالمية

Next Post

 الإندبندنت: دول الخليج تنحاز لبوتين في حرب أوكرانيا لأنها تكره سماع أصوات شعوبها

Related Posts

وقف الاشتباكات بين انصار باشاغا وقوات حكومة الدبيبة
الأخبار

باشاغا : لا مساعي حاليا لدخول طرابلس ونسعي لإجراء الانتخابات خلال 14شهرا

الجمعة _27 _مايو _2022AH 27-5-2022AD
وزير الخارجية التركي
الأخبار

أوغلو :المخاطر الامنية ستجبرنا علي القيام بعملية عسكرية في سوريا

الجمعة _27 _مايو _2022AH 27-5-2022AD
الأخبار

احتجاجات بمدن إيرانية بعد إعلان الحكومة وفاة مقاول المبنى المنهار في عابدان

الخميس _26 _مايو _2022AH 26-5-2022AD
مروحيات عسكرية
اقتصاد

أمريكا توافق على بيع مروحيات عسكرية لمصر

الخميس _26 _مايو _2022AH 26-5-2022AD
Load More

Next Post
 الإندبندنت: دول الخليج تنحاز لبوتين في حرب أوكرانيا لأنها تكره سماع أصوات شعوبهاهبة الله بيطار
بي بي سي نيوز عربي - باريس
قبل 3 ساعة
نورا متحدثة إلى مراسلة بي بي سي نيوز هبة الله بيطار
التعليق على الصورة،
نورا متحدثة إلى مراسلة بي بي سي نيوز هبة الله بيطار

ما أن تبدأ التحضيرات للانتخابات في فرنسا حتى يعود ملف الإسلام والمسلمين إلى الواجهة. ويتزامن التركيز على الموضوع مع تصاعد في خطاب اليمين واليمين المتطرف ضد المسلمين، ويحمل معه تحديات لأكبر جالية مسلمة في أوروبا.

نورا، التي اختارت اسماً مستعاراً، ولدت في فرنسا لأب جزائري وأم إيرلندية. تصف حياتها كامرأة مسلمة محجبة في باريس بأنها صراع يومي، فهي تتعرض لمضايقات على نحو مستمر بسبب حجابها.

الشابة التي تستعد لنيل شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع ضربت لي مثالاً عما تواجهه في حياتها اليومية، فعندما كانت تسير في الشارع قبل يوم من لقائنا توقف شخص وقال لها "إسلامية" ثم بدء بإهانتها.

فرنسا تغلق مسجدا بسبب خُطب "دافعت عن الجهاد"
فرنسا: لمن سيصوت المهاجرون من العرب والمسلمين في الانتخابات الرئاسية؟
الوضع يزداد سوءاً في فترة الانتخابات لأن الحديث عن الإسلاموفوبيا فعال في وسائل الإعلام السائدة، على حد تعبير نورا.

وجود المسلمين في فرنسا متأصل منذ أجيال، صحيح أن دينهم واحد لكن ثقافاتهم متنوعة وتجاربهم مختلفة. الاندماج والقبول في المجتمع أسهل بالنسبة لمن لا يسهل التعرّف على ديانتهم من خلال ملابسهم.

تخطى مواضيع قد تهمك وواصل القراءة
مواضيع قد تهمك
انتخابات رئاسية فرنسية على الأبواب وتساؤلات حول ما إذا كان ماكرون سينحح في الفوز بفترة ثانية
فرنسا: لمن سيصوت المهاجرون من العرب والمسلمين في الانتخابات الرئاسية؟
مصل في مسجد باريس الكبير
منتدى الإسلام في فرنسا: هل يفتح صفحة جديدة في العلاقة بين الدولة ومواطنيها المسلمين؟
قادة عسكريين يسيطرون على الخرطوم أمروابعمليات ضد المتظاهرين أسفرت عن مقتل 87 شخصا
مظاهرات السودان: الجيش يقمع المتظاهرين بوحشية، وهناك حاجة لتحرك عالمي - الغارديان
مسلمات يحتجون على مشروع قانون يحظر ارتداء الحجاب في الألعاب الرياضية في فرنسا. ليل، فرنسا، في 16/02/2022
الحجاب: الجمعية الوطنية الفرنسية تناقش مشروع قانون يحظر ارتداءه في المسابقات الرياضية
مواضيع قد تهمك نهاية
التقيت بنجاح وهي سيدة فلسطينية مسلمة غير محجبة انتقلت مع زوجها إلى فرنسا منذ سنوات طويلة. تجربة نجاح مختلفة كلياً عن تجربة نورا، فهي تؤكد أنها لم تشعر يوماً بالتمييز ضدها بسبب دينها وعلاقاتها مع الفرنسيين جيدة جداً كما تصفها، لكنها تدرك أن الوضع مختلف بالنسبة لمحجبات وأعطتني أمثلة عن سيدات تعرفهن واجهن تحديات بسبب حجابهن.

المسلمون في فرنسا
تغطية على المشكلة الاقتصادية؟
تقدر أعداد المسلمين في فرنسا بستة ملايين شخص، البعض يقول إن العدد الحقيقي أكبر من ذلك بكثير. قد يفسر هذا الحضور القوي في المجتمع هنا تركيز المرشحين على الإسلام والمسلمين في حملاتهم، لكنه ليس السبب الوحيد.

الأمين العام لاتحاد الجمعيات الإسلامية في منطقة سين سان دوني محمد حنيش يرى أن المجتمع الفرنسي ليس لديه مشكلة مع الحجاب أو المساجد، بل إن المشكلة الأولى في فرنسا هي ضعف القدرة الشرائية والتخوف من التضخم وارتفاع الأسعار: "رجال السياسية ليس لديهم حلول، فوجدوا الحل في استغلال الإسلام والمسلمين والتخويف بهم لتفادي الحديث عن المشكلة الحقيقية وهي المشكلة الاقتصادية".

الأسباب وراء التركيز على الإسلام والمسلمين في فترة الانتخابات مختلفة بحسب اليمين واليمين المتطرف. جان مسيحة عضو حملة مارين لوبان قال لنا إن سبب التركيز هو أن "الإسلام الموجود في فرنسا ليس إسلام روحاني فقط، بل إسلام سياسي، لأن حركة الإخوان المسلمين والسلفيين يحتكرون الإسلام الفرنسي والقيادة السياسية الفرنسية لا تفهم الفرق بين جمعيات الإسلام السياسي والإسلام بصفة عامة".

"نكتوي بنار الإرهاب ونار العنصرية"
لا يمكن وضع جميع المسلمين في فرنسا في خانة واحدة مع اختلاف اعراقهم وأصولهم وانتماءاتهم، ومع رفض بعضهم الاندماج في المجتمع.

نزار بدران طبيب فلسطيني هاجر إلى فرنسا منذ أكثر من ثلاثين عاماً، ويرى أن الإعلام يركز كثيراً على إظهار الجوانب السلبية للمسلمين ولا يفسح المجال لظهور التيارات المسلمة التي تندمج في المجتمعات الغربية: "إذا استطعنا إظهار وجود هذه التيارات فسيخلق ذلك نوعاً من التوازن".

المسلمون في فرنسا
استغل اليمين واليمين المتطرف في فرنسا وجود تيار إسلامي متطرف هنا لتصعيد الخطاب ضد المسلمين. فرنسا شهدت هجمات دامية نفذها متطرفون إسلاميون، دفع ثمنها المسلمون أنفسهم.

رئيس منتدى أئمة فرنسا حسن الشلغومي قال لنا إنه عندما تحصل أي "فاجعة" في فرنسا فإن المسلم الفرنسي يقول: "يا ويلنا سندفع الثمن". ويؤكد الشلغومي أن المسلمين يبذلون جهوداً لتأكيد أنهم أبرياء عند حصول أي هجمات: "نحن نكتوي بنارين، نار الإرهاب ونار العنصرية، ولا بد أن نبذل الجهد ثلاثة أضعاف حتى نبرر، ونخرج في مسيرات نقول نحن أبرياء وديننا متناف مع هؤلاء".

"الحكومة تضع يدها على المساجد"
في السنوات الأخيرة في عهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي لا يحسب على اليمين، أصبحت الحكومة أكثر حزماً في تعاملها مع المسلمين، وانقسم المجلس الإسلامي للديانة الفرنسية، وأُسس منتدى الإسلام في فرنسا في خطوة اختلفت آراء المسلمين حولها.

المسلمون في فرنسا
كذلك أغلقت الحكومة عشرات المساجد والجمعيات الإسلامية، منها مسجد بلال في مدينة بوفيه شمال العاصمة الذي أغلق في كانون الأول/ ديسمبر من العام الماضي لمدة ستة أشهر. سبب الإغلاق بحسب الحكومة هو خطب تحرض على الكراهية، لكن نائب رئيس المسجد زهير عبد الفتاح ينفي هذه التهمة ويقول إن الخطب أخرجت عن سياقها.

عبد الفتاح أكد أن المسجد يدين بشكل دائم أي خطاب أو تصريحات متطرفة: "الحكومة الفرنسية تحاول إنشاء مؤسسة حيث يكون فيها الإمام مدربا في فرنسا. وأعتقد أنه في وقت لاحق هؤلاء الأئمة المدربون هنا في فرنسا سيقع توزيعهم على عدد من المساجد في مختلف أنحاء البلاد. وهذا ما سيجعل الحكومة تضع يدها على المساجد وعلى الخطاب الديني".

هل خسارة اليمين كافية لمسلمي فرنسا؟
على الرغم من المخاوف من تصاعد خطاب اليمين المتطرف وما يحمله ذلك من تبعات على حياة المسلمين هنا، تؤمن شريحة واسعة من مسلمي فرنسا أن الشعب الفرنسي بغالبيته لا يتأثر بحملات اليمين المتطرف.

ذلك ما يؤكده عميد مجلس باريس الكبير شمس الدين حفيظ: "نلاحظ أن هناك لعبة مخيفة اليوم بين الإعلام واليمين المتطرف الذي أصبح لا يطاق، لكن نحن نرى في الحياة اليومية أن الفرنسيين متسامحون ولا يحملون هذه الصفات باستثناء أقلية طبعا ملتزمة بخطاب اليمين المتطرف".

المسلمون في فرنسا
الحرب في أوكرانيا وتبعاتها على أوروبا طغت على كل المواضيع في فرنسا، وحولت التركيز الإعلامي والسياسي عن الإسلام والمسلمين قبيل الانتخابات الرئاسية.

هذا لا يعني أن الخطاب التصعيدي ذهب إلى غير رجعة لكنه خَفُت على أقل تقدير.

احتمال فوز اليمين المتطرف في الانتخابات المقبلة يقلق مسلمي فرنسا بالطبع، لكن خسارته وحدها لن تكون كافية لطمأنتهم.

فأزمة نورا وكثيرين غيرها بدأت قبل صعود حظوظ اليمين الانتخابية، ولن تنته قبل أن تتمكن من عيش حياة طبيعية من غير مضايقات بسبب حجابها: "أود أن تتمكن النساء المسلمات من العمل ومن عيش حياتهن اليومية مثل جميع المواطنين في هذا البلد وأن يشعرن بالترحيب بهن مثل أي مواطن آخر. هذا هو حلمي".

 الإندبندنت: دول الخليج تنحاز لبوتين في حرب أوكرانيا لأنها تكره سماع أصوات شعوبها

جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • منوعات
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • منوعات
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed