كل ما في القرآن من ذِكر (الأسف) فمعناه : الحزن إلا (فلما آسفونا) فمعناه: أغضبونا.
كل ما في القرآن من ذِكر (البروج) فهي الكواكب؛ إلا (ولو كنتم في بروج مشيدة) فمعناه: القصور الطوال الحصينة.
كل ما في القرآن من ذِكر (البعل) فهو الزوج ؛ إلا (أتدعون بعلاً) فهو: الصنم.
كل ما في القرآن من ذِكر (الرجز) فهو العذاب؛ إلا (والرجز فاهجر) فمعناه: الصنم.
كل ما في القرآن من ذِكر (سخر) فهو الاستهزاء ؛ إلا (سخريا) في الزخرف فمعناها: التسخير والاستخدام.
كل ما في القرآن من ذِكر (أصحاب النار) فهم أهلها ؛ إلا (وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة) فمعناها: خزنتها.
كل ما في القرآن من ذِكر (نكاح) فهو التزوج ؛ إلا (حتى إذا بلغوا النكاح) فهو: الحلم
المرجع: الإتقان في علوم القرآن
- يسري الخطيب يكتب: «الأرقم بن أبي الأرقم».. صاحب «دار الإسلام» - الأحد _4 _يونيو _2023AH 4-6-2023AD
- 3 يونيو 2016م: وفاة “محمد علي كلاي” أسطورة الملاكمة - السبت _3 _يونيو _2023AH 3-6-2023AD
- يسري الخطيب يكتب: محوَر صلاح سالم الجديد - السبت _3 _يونيو _2023AH 3-6-2023AD