جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home مقالات

مصطفى عبد السلام يكتب: الأسواق على أعصابها.. هل يصدمها الفيدرالي؟

مصطفى عبد السلام by مصطفى عبد السلام
الأربعاء _15 _يونيو _2022AH 15-6-2022AD
in مقالات
0
مصطفى عبد السلام، كاتب صحفي مصري، وخبير اقتصادي

مصطفى عبد السلام، كاتب صحفي مصري، وخبير اقتصادي

0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

هل يفعلها الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) ويفاجئ الأسواق العالمية ويرفع سعر الفائدة على الدولار بنسبة أعلى من المتوقع خاصة مع زيادة معدل التضخم في الولايات المتحدة إلى 8.6% في شهر مايو الماضي، وهو معدل فاق تقديرات المؤسسات المالية التي توقعت ألا يتجاوز 8.3%؟

وإذا كانت تلك الأسواق، خاصة البورصات والعملات الرقمية، قد أصابها الذعر الشديد والانهيارات كما حدث مع عملة بيتكوين المشفرة قبل الاعلان عن رفع الفائدة، فما هو الحال بعد زيادة الفائدة؟

أمس، الثلاثاء،

بدأت اجتماعات البنك الفيدرالي التي يبحث خلالها اتجاهات أسعار الفائدة على الدولار في الفترة المقبلة، ومن المقرر أن يعلن قراره الذي تترقبه الأسواق غداً الأربعاء.

وفي الوقت الذي تشير فيه معظم التوقعات إلى أن البنك الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة بنسبة نصف في المائة كما حدث الشهر الماضي،

وأن يرفع الفائدة بنسبة مماثلة في الاجتماع المقرر عقده في شهر يوليو المقبل، إلا أن هناك توقعات أخرى وأحدث باتخاذ البنك خطوة جريئة ويرفع الفائدة بنسبة 0.75 في المائة أو ثلاثة أرباع نقطة،

وهو ما تميل إليه بنوك عالمية كبرى، منها باركليز البريطاني وجيه بي مورغان وجيفريز إل إل سي (Jefferies LLC) الأميركيين، وسكوتيا بنك وغيره.

بل إن صحيفة “وول ستريت جورنال” ومحطة سي إن بي سي كشفتا في تقرير تم نشره أمس الثلاثاء

تداول أعضاء مجلس الفيدرالي فكرة رفع الفائدة 75 نقطة أساس، بعد أن كانت التقديرات السابقة تشير إلى زيادتها 50 نقطة.

ويبني عدد من الاقتصاديين العاملين في البنوك العالمية توقعاتهم بقفزة سعر الفائدة على الدولار وهو أن لدى الفيدرالي الآن سبب وجيه لمفاجأة الأسواق ورفع الفائدة بقوة أكبر مما كان متوقَّعاً في شهر يونيو الجاري، وهو قفزة التضخم الأخيرة، وتلميح إدارة جو بايدن لعدم قدرتها على احتواء قفزات الأسعار الأخيرة خاصة مع استمرار حرب أوكرانيا وما تصاحبها من زيادات قياسية في أسعار الأغذية والوقود خاصة البنزين والسولار والغاز.

ووفق هؤلاء،

فإن بيانات التضخم الأخيرة “تغير قواعد اللعبة، وستجبر الاحتياطي الفيدرالي على الإسراع بوتيرة التشديد النقدي ورفع الفائدة بأعلى من المتوقع”.

لا تقف هذه التوقعات عند كبار الاقتصاديين في العالم، بل تمتد حتى لصانعي السياسة النقدية الأميركية،

فقبل أيام شدد مسؤولو مجلس الاحتياطي الفيدرالي على الحاجة إلى رفع أسعار الفائدة بسرعة

وربما أكثر مما تتوقع الأسواق لمعالجة مشكلة التضخم المتنامية.

صحيح أن رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيرومي باول،

استبعد قبل شهر تقريبا اتجاه البنك المركزي لرفع سعر الفائدة بوتيرة حادة في الفترة المقبلة،

وسط القلق حيال التضخم المتزايد،

قائلا إن الاحتياطي لا يدرس بشكل نشط فكرة رفع معدل الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس خلال اجتماع واحد،

لكن هل هذا لا يزال هو رأي، باول، بعد قفزة التضخم الأخيرة التي تم الإعلان عنها قبل أيام؟

في المقابل،

لا تزال هناك توقعات ترجح فرضية رفع الفيدرالي أسعار الفائدة بنسبة نصف في المائة على الأقل

حسب توقعات الاقتصاديين في مصرف “غولدمان ساكس” الأميركي

وغيره من بنوك الاستثمار العالمية، في الاجتماعين الحالي والمقبل في يوليو.

في كل الأحوال،

فإن صانع السياسة الأميركية في موقف لا يحسد عليه، فرفع أسعار الفائدة قد يؤدي إلى دفع الاقتصاد نحو الركود التضخمي الخطير،

وأي تلكؤ في خطة رفع الفائدة قد يشعل التضخم ويضعف القدرة الشرائية للمواطن،

ويدفع الأنشطة الاقتصادية نحو الإفلاس والتعثر وتقليل فرص العمل، ويضعف حظوظ الديمقراطيين في انتخابات الكونغرس القادمة.

وبغض النظر عن الموقف الصعب الذي يمر به صانع السياسة الأميركية،

فإن هناك موقفا أصعب تترقبه أسواق الدول النامية خاصة تلك

التي تعتمد على الأسواق الدولية والقروض الخارجية في الدفاع عن عملاتها الوطنية وتمويل عجز الموازنة العامة وسد الفجوات التمويلية.

بشكل عام،

رفع الفائدة على الدولار هو أمر مؤكد، والخلاف الحالي حول نسبة الرفع،

وهو ما سيترك آثارا سلبية على عملات وبورصات وأسواق الدول النامية في الفترة المقبلة،

حيث سيتبع قرار الرفع نزوح مزيد من الأموال الساخنة والاستثمارات المباشرة من تلك الاسواق نحو الأسواق الغربية والاستثمار في أدوات الدين الأميركية،

مثل السندات وأذون الخزانة للاستفادة من العائد المرتفع وتدني المخاطر.

  • About
  • Latest Posts
مصطفى عبد السلام
كاتب صحفي مصري، وخبير اقتصادي
Latest posts by مصطفى عبد السلام (see all)
  • قرار «المركزي المصري» تثبيت سعر الفائدة منطقي.. لهذه الأسباب - السبت _25 _يونيو _2022AH 25-6-2022AD
  • مصطفى عبد السلام يكتب: استثمروا في الأصول وابتعدوا عن «الكاش» - الخميس _23 _يونيو _2022AH 23-6-2022AD
  • مصطفى عبد السلام يكتب: الأسواق على أعصابها.. هل يصدمها الفيدرالي؟ - الأربعاء _15 _يونيو _2022AH 15-6-2022AD
Tags: مصطفى عبد السلام

الدوحة ترحب باستضافة محادثات غير مباشرة لأمريكا وإيران

الثلاثاء _28 _يونيو _2022AH 28-6-2022AD

تحذير من شرطة “الشارقة” بشأن مقتل السيدة الأردنية

الثلاثاء _28 _يونيو _2022AH 28-6-2022AD

محمد رمضان شؤم على العقبة

الثلاثاء _28 _يونيو _2022AH 28-6-2022AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed