جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home أقلام حرة

صفوت بركات يكتب: المدخل إلى تنصير المسلمين

صفوت بركات by صفوت بركات
الخميس _26 _مايو _2022AH 26-5-2022AD
in أقلام حرة
0
صفوت بركات

صفوت بركات

0
SHARES
179
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سر تقديم لشاطبي لأحكام المباح وكل علماء الأصول في مقدمة كتبهم عند التصنيف للشريعة المكرمة

ليس العدوان على التعدد بحسبه مصلحة وحكم يجب ضبط وترشيد التعاطي معه،

ولا محاولة لحماية النساء والمجتمع في زمن ضاعت فيه الأمانة وانحطت الأخلاق وفسدت الذمم..

ولكن العدوان على الشريعة من أوامر الفاتيكان وجنوده بالعالم؛ من سدنته، نساء وذكور،

يلبسون زى فقهاء وأسماء عربية إسلامية،

ليس القصد نظر فقهي ولا محاولة لبحث عن طريقة ترشيد سلوكي بالفتوى ولا تنظيم الزواج والتعدد هو المغزى،

ولكن العدوان على ما تميزت به الشريعة ومكارمها التي تفردت بها عن الملل والنحل والأخرى وأبرزها التعدد وإباحته في الشريعة،

 وهو الحكم الذي لا نظير له في أي مذهب أو ملة أو نحلة أخرى،

 وهو المغزى

فلن يعبر تنصير المسلمين في العالم إلا من باب القضاء عليه، وهدم كل الأحكام، التي تفردت بها الشريعة ومكارمها عن الديانات الأخرى.

 والقضاء على كل حكم فقهي يتضمن سعة على الناس وتحلة لهم من الذنوب أو من العقود، أي عقود وأي ذنوب..

حتى تكون التحلة من الذنب عن طريق كاهن بالاعتراف له ثم يترك الأمر للكاهن يمنح أو يمنع التوبة والقبول المذنب بصك.

وكذا العقود لا يكون المرجع فيها للشريعة وثوابتها وقواعدها الأصولية والفقهية

ولكن لقاضى السلطان وتضع قواعدها القانونية ثلة من الزواني وأولاد السفاح،

ثم نتساوى ونتضاهى في كل حكم مع النصارى،

ويخرجون العلاقة بين العبد مع الله من الحياة، لتكون عن طريق كاهن وزانية تضع قواعدها، ثم نقتل كل حي في هذه الأمة.

ينشا للناس دين جديد

يكفى الناس العدوان على المباح وتضييقه لينشأ للناس دين جديد..

الجور على المباح أخطر من الإسراف في الحرام، فكلما سد باب من أبواب المباح اضطر الناس للجرأة على حرام جديد.

 فيصير عرفًا ثم يصير حلالًا، فينشا للناس دين جديد، وكل دارس للأصول والمقاصد والقواعد الفقهية الأصولية يعلم أن حراسة الدين لا تهمل حراسة المباح أن يظل مباحًا أعظم من حراستهم لأقسام الحلال والحرام منذ زمن قلت العدوان على المباح عدوان على الشريعة .

ولكن من لا يدرك أن من المباح في كل عصر يحتاج لإعادة النظر لاقترانه بشيء من المحرم حتى أصبح لا فكاك بينهما..

وإذا أختلط المباح بالمحرم فأصبح جزءًا منه أو أصبح المحرم جزءًا من المباح وتعذر الفصل بينهما، احتاج لإعادة نظر عند الأمر والنهى..

والجلبة الدائرة حول الدعاة القدامى واتهامهم بالتشدد، دعوى لا تقوم على قدم، ولا ساق، لأن الأمر يؤول إلى وجهين:

القول بتغليب المباح على المحرم، إذا كان القصد الغالب على مريده المباح، ويسقط حكم المحرم كحكم ما لا سبيل لدفعه لتعلقه بفعل غيره.

أو تغليب المحرم على المباح إذا أتخذ الناس المباح سبيلًا للمحرم قصداً..

فالعدوان على تحجير المباح وتضييقه لا يقل ضررا عن التضييق على المأمور به والمأذون فيه من الشريعة..

المباحات عند العلماء لها شأن عظيم،

 ولأحكامها رعاية تامة ومباحث متعددة وصيانتها لديهم كصيانة الواجب والمحرم من العدوان عليه، من جهة الدلالات والأحكام والقواعد وغيرها.

ولا يمكن حصرها، وهى في الحكم مباحة بالكل مرادة بالجزء للمكلف،

وما قصدته اللهو المباح، الخالي من الشبهات، قام عليه الغرب وخلطه بالشبهات والحرام، وقدمه فألفه الناس،

ومن ثم اطمئنوا لهم لإتقانه.. فكان جسرًا للحرام من وجه، وجسرًا لسوء الظن بالإسلام لعدوانهم على المباح وتضييقه وازدرائه واحتقاره..

وهو حاجة من حاجات النفس، لابد لها منه،

لا أنسى وأنا شاب لم يتجاوز السابعة عشرة، وشيخي، رحمه الله، محمد صفوت نور الدين يحذرنا من العدوان على المباح، وسعته لكل الخلائق،

وقوله سيظل الحرام حرامًا بيّن والحلال حلالًا بيّن، حتى يضيّق الناس على أنفسهم المباح، فيثقل عليهم هم الدين فينبذونه على سواء.

فكان همي بعدها، دراسة الأصول والمقاصد على كتب الدكتور محمد عبد الله دراز، رحمه الله، وشروحه على الشاطبى،

لا نختلف مع أحد عن الحكم له أقسام خمسة يدور فيها وبينها الحكم الشرعي

ولكن المدخل للفقه من جانب السياسة والغزو الفكري والعدوان على مكارم الشريعة ليس أقسام الحكم ورتبته ولكن المدخل مدخل كلى ليس تفصيلي ولا جزئي،

وتخيل صورة الإسلام كشجرة «جذور وساق وفروع وغصون وأوراق» ومثل الشرائع الأخرى بصور شجر.

وابحث عن الزائد في صور كل منهما عن الأخرى، تجد العدوان على الزائد وهى مكارم الشريعة لقص الزائد لتكون الصور لأشجار متساوية متطابقة

وهذا ربما يغيب عن الفقيه ولا مدخل له إليه،

فنحن لسنا بغبغانات نحفظ ونردد الكلام المحفوظ، ولكننا في حرب حقيقية وأخطر حرب على الإطلاق

ومن لم يكن على كفاءة لخوضها فليتنحّى ويتابع وفقط،

بحث مراتب الحكم الشرعي وأقسامه، لا يكفى في ظل الحرب الجارية، ولابد من مقارنته بغيره..

ومحل الحكم الجزئي من كليات الشريعة،

وكذا الكليات من أصول الدين، وكذا الصورة الكلية في مقابلة الملل والنحل الأخرى،

وعندها يعرف القارئ والمستمع مكارم الشريعة وهى مجال الحرب اليوم

  • About
  • Latest Posts
صفوت بركات
أستاذ علوم سياسية واستشرافية
Latest posts by صفوت بركات (see all)
  • صفوت بركات يكتب: صناعة السيادة - الأربعاء _29 _يونيو _2022AH 29-6-2022AD
  • صفوت بركات يكتب: حقيقة المدعو يسري جبر - الأحد _12 _يونيو _2022AH 12-6-2022AD
  • صفوت بركات يكتب: المدخل إلى تنصير المسلمين - الخميس _26 _مايو _2022AH 26-5-2022AD
Tags: الحكم الشرعيالملل والنحلتنصير المسلمينصفوت بركاتعلماء الأصول

د. نارت قاخون يكتب: تفلسفوا.. يرحمكم الله

الجمعة _1 _يوليو _2022AH 1-7-2022AD
ولي العهد السعودي محمد بن سلمان

هجوم أمريكي على محمد بن سلمان قبل زيارة بايدن للسعودية

الخميس _30 _يونيو _2022AH 30-6-2022AD

ارتفاع احتياطي البنك المركزي التركي

الخميس _30 _يونيو _2022AH 30-6-2022AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed