في مثل هذا اليوم 26 يونيو 2017 أي قبل خمس سنوات كتب هذه السطور:
بعد فشل سياسات التيسير الكمي والفائدة السالبة وشراء الديون لإنقاذ الجهاز المصرفي العالمي
لخلق الطلب ليتوازى مع العرض أو يقترب منه لتنشيط القطاعات الاقتصادية ودعم الإنتاج في محولة لرفع نسب التضخم إلى 2%…
غرق العالم في الديون تطالب التسويات الدولية البنوك المركزية العالمية لرفع معدلات الفائدة،
وهو انهيار قيمة العملات وارتفاع أسعار السلع ليدخل العالم فى أزمة جديدة بطريقة جديدة
والنصيحة لا تحتفظوا بالسيولة النقدية إلا لضرورة قصوى
وسؤالكم المعتاد في أي الأصول والملاذات نضع أمولانا ؟؟
والإجابة في كافة السلع المعمرة والأصول البكر
«كل ما يصلح لأكثر من استخدام ومنها بالطبع الأرض»
والذهب لم يعد ملاذ آمن لأنه معيار لمعدلات الشك في النظام الدولي ويتم التلاعب به ويصلح لمحترفي المضاربات فقط..
ومن له أموال وودائع بالبنوك استعد لإهدار جزء من قوتها الشرائية
بما يعادل الفرق في معدلات الفوائد مستقبلا
يعنى سرقة كل الشعوب لصالح المحتكرين وهى من جنس التعويم للعملة لكن هذه المرة ستكون عالمية، وتعويم بالتقسيط.
- صفوت بركات يكتب: القائمة.. والأسرة المسلمة - الخميس _4 _أغسطس _2022AH 4-8-2022AD
- صفوت بركات يكتب: الهجرة.. وفخ التضليل - الأحد _31 _يوليو _2022AH 31-7-2022AD
- صفوت بركات يكتب: عقيدة بعث الأمة الإسلامية - الأثنين _25 _يوليو _2022AH 25-7-2022AD