كتب د. أكرم حجازي عن زيارة الرئيس التشادي في المسجد الأقصى بعد الاعتراف بـ«إسرائيل»:
الراعي الأمني للنظم العربية والإسلامية
لم يعد ثمة نظام يأمن على نفسه من الزوال إلا عبر التطبيع مع «إسرائيل» التي باتت الراعي الرسمي الوحيد لأمن النظم.
ليس لأن «إسرائيل» دولة خالدة، بل لأنهم مثلها بلا أية شرعية، فربطوا مصيرهم بمصيرها، وبقاءهم ببقائها.
وبعدين؟ ماذا ستفعلون؟
https://twitter.com/ban_campaign/status/1620826835541180416