جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأمة الثقافية

“رِسالةٌ إلى مُتطَرِّفِي عُبَّاد البَقَر”.. شعر: سيّد أحمد بن محمّد السيّد

الأمة الثقافية by الأمة الثقافية
الأثنين _4 _يوليو _2022AH 4-7-2022AD
in الأمة الثقافية
0
عبّاد البقر

عبّاد البقر

0
SHARES
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مَاذَا أعَدَّتْ أمَّةُ المِليَارِ ؟

لِتَصُدَّ عُصْبَةَ عابِدِي الأبْقَارِ

ما قَوْلُهَا ؟ ما فِعْلُها وسِلاحُها؟

فِي رَدْعِ مُودِي الوَحْشِ ذِي الأوزارِ

ماذا أعدت لِلدِّفَاعِ ، وجَهَّزَتْ

 في وَجْهِ أهْلِ البَغْيِ والأشْرَارِ

مُتَطَرِّفِي الهِنْدُوسِ مَن هَاجُوا ومَا

 جُوا ضِدَّ أهلِ السِّلْمِ ، والأخْيَارِ

قامُوا – كَمَعْبودَاتِهِم- بِالنَّطْحِ مَعْ

رَمْحٍ ، كَذَا بِجُؤَارِهِمْ وخُوَارِ

رَاحُوا يَسُبُّونَ النَّبِيَّ  مُحَمَّدًا

فِي طَعْنِهِمْ فِي عِرضِهِ المِطْهَارِ

وبِطعنِهم – في دِينِنا – بِسَفَاهَةٍ

 وبِالِافْتِرَاءِ ، وبِاعْتِدَا الفُجَّارِ

في قَمْعِهِمْ إخْوَانَنَا  ومُوَاطِنِيـ

ـهِمْ ؛ نَكَّلُوا بِهِمُو كَوَحْشٍ ضَارِ

بِالضَّرْبِ أو سَجْنٍ وهَدْمِ مَنَازِلٍ

لِلبَعْضِ ، مَعْ حَنَقٍ ، بِكُلِّ سُعَارِ

*******

ما قولكم ما فعلكم ؟ يا مُسلِمُو

نَ ! دِفَاعَكُم عَنْ أحْمَدَ المُخْتَارِ

عن حِبِّكُم ، ورَسُولِكُمْ و نَبِيِّكُمْ

خَيْرِ البَرِيَّةِ ، سَيِّدِ الأخْيَارِ

كَيْ تَرْدَعُوا القَوْمَ اللِّئَامَ وتَنْصُرُوا

  خَيرَ الأنَامِ ، وتَغْسِلُوا  لِلْعَارِ

أوَليسَ نَصْرُ نبيِّكم فِي عُنْقِكُمْ

هُوَ واجِبٌ في الذِّكْرِ والآثَارِ

بَلْ أيْنَ حُكَّامٌ لنَا ؟ هُمْ يَدَّعُو  

نَ بِأنَّهُم قَدْ أسْلَمُوا لِلوَاحِدِ القَهَّارِ

لِمَ جُلُّهُمْ هُم صامِتُونَ وواجِمُو

نَ كَمَيِّتٍ مِنْ سَالِفِ الأعْصَارِ؟!

بل أينَ أرْبَابُ الجَلَالَةِ والمَعَا

لِي والسُّمُوِّ، وسَامِقُو المِقْدارِ؟

لَوْ سُبَّ مِنْهُمْ حَاكِمٌ أوْ زَوْجُهُ

هَلْ كانَ يَسْكُتُ عن شَتِيمَةِ زَارِ؟!

أمْ أنَّهُ سَيَرُدُّ صَاعًا واحِدًا

بِاثْنَيْنِ ، بِالتَّنْكِيلِ والإشْهَارِ !!

إن كُنتُمُو عَرَبًا ألَا  يَعْنِيكُمو

 شَتْمُ الرَّسُولِ الهَاشِمِيْ بِنَهَارِ؟!

أو كنتمو “لِلمُسلِمِينَ” نُسِبْتُمو

أينَ الحَمِيَّةُ لِلنبِيْ المُخْتَارِ؟

أمْ أنَّكُم طَلَّقْتُمُو  لِعُرُوبَةٍ؟!

ولِدِينِكُم ، ورَضِيتُمو بِشَنَارِ؟!

أم قَد جَبُنْتُم فِي الدِّفَاعِ عنِ الهُدَى

وخَشِيتُمُو مِن عَابِدِي الأبْقَارِ؟!

فَسُكُوتُكُمْ عَن سَبِّ أحْمَدَ  سُبَّةٌ

وصُمُوتُكُم عَنهُ ، لَعَيْبٌ  زَارِ

ونَقِيصَةٌ فِي دِينِكُمْ ، وعَقِيدَةٍ

ومَذَمَّةٌ لِشُخُوصِكُمْ ، ودِيَارِ

فَلْتَطْرُدُوا سُفَرَاءَ هِنْدٍ و اقْطَعُوا

لِعَلَائِقٍ ، مَعَ أهْلِهَا الفُجَّارِ

أوْ فاطلُبُوا سُفراءَهَا مُسْتَنْكِرِيـ

ـنَ عَلَى الأقَلِّ بِشَجْبٍ أوْ إنْكَارِ

أو فاسْحَبُوا سُفرَاءَكُم مِن عِندِهم

غَضَبًا  لِأحْمَدَ سَيِّدِ الأبْرَارِ

أو قَاطِعُوا سِلَعًا لَهُمْ و بَضَائِعًا

كَيْ تَرْدَعُوا لِأولَئِكَ الأشْرَارِ

وكذاكَ جامِعةُ التَّعاوُنِ والهُدَى

لَمْ نُلْفِ مِنْهَا غَيْرَ الِاسْتِنْكَارِ؟!

أينَ الجُوَيْمِعَةُ العَجُوزُ لِعُرْبِنَا

الدَّرْدَبِيسُ، بِصَوْتِهَا “الهدَّارِ”؟!

وهْيَ الشُّجَاعُ  بِنَقْدِهَا تُرْكِيَّةً

رِعْدِيدَةٌ، فِي النَّقْدِ لِلْفُجَّارِ

يَا عَابِدِي الأبْقَارِ أيْنَ عُقُولُكُمْ  

ونُهَاكُمُو ، يا عابِدي الأبقارِ!

هَلَّا ارْتَقَيتُم عَن حِجَا أبقارِكُم

فِي حُسْنٍ أخلاقٍ مع “الأغْيَارِ”؟

أفَمَا بِكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ عَاقِلٌ؟

 يَضَعُ الحُدُودَ لِمَارِدِي الأشْرَارِ

لَا تَلْعَبُوا بِالنَّار يَا شَرَّ الوَرَى

 فَلَتُحُرَقُنَّ ؛ بِلِعْبِكُمْ  بِالنَّارِ

أمْ أنَّكُمْ  تَأبَونَ غَيْرَ تَشَبُّهٍ

بِعُجُولِكُمْ فِي الوِرْدِ والإصْدَارِ؟!

فَلْتَهْنَؤُوا بـِ”الرُّشْدِ” مِن أبْقَارِكُم

 وبِخِثْيِهَا ، وبِبَولِهَا المِعْطَارِ!!

*******

يا عَائِبِينَ لِدِينِنَا ، ونَبِيِّنا !

ولِعِرْضِهِ ؛ أزْوَاجِهِ الأطْهَارِ

ما شَأنُ مُودِي الفَدْمِ في إسْلَامِنَا

ونَبِيِّنا ، ونِسَائِهِ الأخْيَارِ

أيَعِيبُ أهْلُ الرِّجْسِ أرْبَابَ النَّقَا؟!

 الصَّاعُ طُفَّ ، أُخِلَّ بِالمِعْيَارِ!

وبِأيِّ شَيءٍ ضَرَّكُمْ دِينُ الهُدى

 ونَبِيُّهُ ، غَيْرَ الهَدَى بِمَنَارِ؟!

ولِتَنْهَضُوا مِن قاعِكُم لِحَضَارَةٍ

 ولِتَرْتَقُوا عَن دَرْكَةِ الأبْقَارِ!

كَيْ تُصْبِحُوا بَشَرًا كَأمْلَاكِ السَّمَا

كَي تَسْعَدُوا فِي ظِلِّ هَذِي الدَّارِ

ولِتَنْعَمُوا – يَومَ القِيَامَةِ – فِي غَدٍ

 بِسَعَادَةٍ أبَدِيَّةٍ؛ بِقَرَارِ

*******

يا عَائبينَ ! لأحمدٍ ومُحَمَّدٍ

 لِلشَّمْسِ لِلأنْجَامِ ، لِلأقْمَارِ

فمُحَمَّدٌ – فَوْقَ السُّهَا – مِقْدَارُهُ

 ومَقَامُهُ فَوقَ السَّمَا كَدَرَارِي

فنُبَاحُكُمْ وعُوَاؤُكُم وسِبَابُكُم

 لِجَنَابِهِ، ومَقَامِهِ الكُبَّارِ

هُوَ لَيْسَ يَبلُغُ جَوَّهُ و سَمَاءَهُ

ومَقَامَهُ السَّامِي علَى الأقْدَارِ

في رَفْعِ رَبِّيْ ذِكْرَهُ ، في ذِكْرِهِ

 بِشَهَادَةِ التَّوْحِيدِ، والإقْرَارِ

وبِذِكرِهِ في كُلِّ يَومٍ خَمْسَةً

بِأذانِنَا – يَحْلُو –  مَعَ التَّكْرَارِ

أنْقَى مِنَ الفَجْرِ الضَّحُوكِ مُحمدٌ

 ومِنَ الغُيُومِ ، ومُزْنَةِ الأمْطَارِ

هُوَ لَنْ يُضَارَ- بِشَتْمِكُمْ- أوْ دِينُهُ

سَيَظَلُّ يَهْدِي النَّاسَ فِي الأعْصَارِ

وتَظَلُّ – أفْوَاجٌ –  تَفَيَّأُ  ظِلَّهُ  

 فِي غَرْبٍ أو شَرْقٍ مَدَى الأدْهَارِ

فَبِغَيْظِكُمْ مُوتُوا أيَا شَرَّ الوَرَى

سَيُعَزُّ دِينُ الوَاحِدِ القَهَّارِ

أبْقارُكُمْ – تَاللهِ – خَيْرٌ مِنكُمُو

مَخْلُوقَةٌ، لِلمَاجِدِ الجَبَّارِ

ومُسَبِّحَاتٌ – لِلْعَظِيمِ – كَغَيْرِهَا

مِن خَلْقِهِ ، بِعِشًا مَعَ الأبْكَارِ

كُونُوا عَبيدا – لِلْقَدِيرِ – كَمِثْلِهَا

ومُوَحِّدِينَ – كَمِثلِهَا – لِلْبَارِي

مِن قَبْلِ أن تَقْضُوا بِإشْرَاكٍ لَكُمْ

وتُصَيَّرُوا حَطَبًا وَقُودَ النَّارِ

“فِشنُو، بَرَهْمَا” حِينَهَا لَنْ يَنْفَعَا

 كَلَّا ، ولا “شِيفَا” مَعَ الأبْقَارِ

لَن يُنْقِذُوكُمْ مِن عَذابِ جَهَنَّمٍ

لَن تُفلِتُوا مِن قَبْضَةِ القَهَّارِ

أوْلَى لَكُمْ يَا نَاسُ! هُبُّوا مِن كَرَى

أحْلامِكُمْ ، و”هَلَاوِسِ” الأشْرَارِ

ثُوبُوا إلَى رُشْدٍ لَكُمْ و مَصَالِحٍ

وتَعَقَّلُوا،  يَا عاشِقِي الأبْقَارِ!

 

عبّاد البقر
Tags: إلى عبّاد البقرالأمة الثقافيةسيد أحمد بن محمد السيدشعر

حماس تحرج الاحتلال:”أبطال وحدة الظل لا يحرسون جثثا”

الأربعاء _10 _أغسطس _2022AH 10-8-2022AD
اعتقال المشتبه به في سلسلة جرائم استهدفت مسلمين في نيو مكسيكو

اعتقال المشتبه به في سلسلة استهدفت مسلمين في نيو مكسيكو

الأربعاء _10 _أغسطس _2022AH 10-8-2022AD
جيش الاحتلال يقصف غزة

«التعاون الإسلامي» تدين استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني

الأربعاء _10 _أغسطس _2022AH 10-8-2022AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed