جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

رغم زيارة ماكرون.. القصر الملكي المغربي لا يزال متوجسًا خيفة من الإليزيه

أبوبكر أبوالمجد by أبوبكر أبوالمجد
السبت _4 _مارس _2023AH 4-3-2023AD
in تقارير
0
0
SHARES
18
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

رد مسؤول مغربي على تصريحات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي قال إن علاقاته مع الملك محمد السادس، “ودية”، في حديث مع مجلة ناطقة بالفرنسية نفى فيها ذلك، في خطوة يراها مراقبون أنها تكشف وصول الروابط بين باريس والرباط إلى نقطة غير مسبوقة.

 

وفي المؤتمر الصحفي الذي أعقب خطابه حول العلاقات بين فرنسا وأفريقيا، في 27 فبراير بقصر الإليزيه، اعترف ماكرون بوجود مشاكل بين المغرب وفرنسا، لكنه قال إن علاقاته الشخصية مع الملك محمد السادس “ودية” وأنها “ستبقى كذلك”.

 

بينما مجلة “جون أفريك” الفرنسية ذكرت أن رسالة ماكرون “لا تقنع الرباط”، ونقلت عن مصدر مغربي مسؤول في الحكومة المغربية أن “العلاقات ليست ودية ولا جيدة، لا بين الحكومتين ولا بين القصر الملكي والإليزيه”.

وعلى ما يبدو أن المغرب لا يزال متوجسًا خيفة من فرنسا..

وأرجع الرئيس الفرنسي التوتر مع المغرب إلى قضية برنامج التجسس “بيغاسوس” وتوصية البرلمان الأوروبي المعادية للمغرب، لكن المصدر المغربي، الذي لم تكشف المجلة عن اسمه، اتهم ماكرون بإخفاء نقاط التوتر الأخرى عمدا، بما في ذلك القيود التعسفية على التأشيرات والحملات الإعلامية والمضايقات القضائية، بحسب تعبيره.

 

ويضيف المصدر الحكومي المغربي أن “تورط وسائل الإعلام وبعض الدوائر الفرنسية في نشأة قضية بيغاسوس والترويج لها لا يمكن أن يتم دون تدخل السلطات الفرنسية. تماما كما لم يكن من الممكن تمرير تصويت البرلمان الأوروبي دون التعبئة النشطة لمجموعة التجديد التي تهيمن عليها الأغلبية الرئاسية الفرنسية”.

 

مرحلة القطيعة

وتعليقا على التجاذب بين البلدين عبر وسائل الإعلام بدل القنوات الرسمية، يقول المحلل السياسي، عباس الوردي، إن العلاقات وصلت “مرحلة العتمة”.

 

ويضيف المحلل في حديث صحفي، أن “فرنسا تموقعت في المنطقة الرمادية” في إشارة إلى قضية الصحراء، والتي سبق للملك المغربي أن أكد أنها ستكون مقياسا للتعامل مع الدول.

 

وترى السلطات المغربية أن هناك هجمة فرنسية “تهدف إلى السيطرة على المغرب واحتواء خياراته في السياسة الداخلية والخارجية”.

 

وتشير المجلة إلى أن تواجد الملك محمد السادس في الغابون تزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي، لكن لم يتم عقد لقاء بينهما.

 

ويتفق رشيد لزرق، رئيس مركز شمال أفريقيا للدرسات والأبحاث وتقييم السياسات العمومية، أن الصحراء نقطة أساسية في التوتر مع فرنسا.

 

ويذكر لزرق في حديث صحفي، أن الملك محمد السادس أكد أن القضية هي “النظارة التي ينظر بها المغرب إلى العالم”.

 

وهناك تنافس على التواجد في أفريقيا وفق المحلل، عباس الوردي، الذي يشير إلى أن التواجد المغربي في أفريقيا ليس مثل التواجد الفرنسي في القارة، لأن الموقع الجيوسياسي للمغرب يؤهله إلى أن يلعب هذا الدور، لأنه جزء من المنظومة الأفريقية وذلك عكس فرنسا.

 

وأعلن ماكرون، الإثنين، أنه سيواصل “المضي قدما” لتعزيز علاقة فرنسا بكل من الجزائر والمغرب، بعيدا من “الجدل” الراهن.

 

ورأت بعض الأصوات في المغرب أن فرنسا تقف وراء توصية البرلمان الأوروبي فيما كانت العلاقات متوترة أصلا بين باريس والرباط خصوصا فيما يتعلق بوضع الصحراء.

 

وقال الرئيس الفرنسي: “هل كان ذلك صنيعة حكومة فرنسا؟ كلا! هل صبّت فرنسا الزيت على النار؟ كلا! يجب أن نمضي قدما رغم هذه الخلافات”.

 

العلاقات مع أوروبا

ويتهم المغرب فرنسا بالوقوف وراء الهجوم ضده في البرلمان الأوروبي.

وترتبط الرباط وبروكسل، منذ عام 1996، باتفاق شراكة واسعة تشمل أساسا علاقات اقتصادية متينة، خصوصا في ميداني الزراعة والصيد البحري.

 

لكن هذه العلاقة شابها توتر مؤخرا على مستوى البرلمان الأوروبي الذي تبنى، في 19 يناير الماضي، توصية، غير ملزمة للمفوّضية، انتقدت تراجع حرية التعبير في المغرب.

 

والخميس، اختتم مفوض الاتحاد الأوروبي لسياسة الجوار، أوليفر فارهيلي، زيارة للرباط، تُوجتبالتوقيع على خمس اتفاقيات تعاون تبلغ قيمتها الإجمالية حوالي 530 مليون دولار وتتعلق بمجالات عدة من بينها الحماية الاجتماعية والزراعة وتدبير المياه والهجرة.

 

واعتبرت وكالة الأنباء المغربية الرسمية “لاماب” أن الزيارة تؤكد قوة العلاقات مع أوروبا، مشيرة إلى “إن هؤلاء المنتقدين لحيوية العلاقات المغربية الأوروبية وصحتها الجيدة، الذين يمنعهم جبنهم من التصرف ووجوههم مكشوفة، يتعرضون اليوم للسخرية أمام عبث محاولاتهم المشؤومة لتحويل العلاقات المغربية الأوروبية بإنجازات ملموسة، ولكن أيضا آفاق مستقبلية واعدة”.

 

واعتبر المغرب أن “محاولات الأطراف المعزولة لم تستطع أن تلطخ العلاقة بين المغرب والاتحاد الأوروبي وأن كلا من الاتحاد الأوروبي والمغرب مهتمان بالاتفاق على الخطوات التالية وتشكيل شراكة أعمق”.

 

كما توفر زيارة المفوض الأوروبي للجوار معلومات عن المكانة البارزة التي يحتلها المغرب أمام أوروبا، وهو موقع يتناقض مع بلدان الجوار المباشر التي تعاني من الاضطرابات والأزمات المؤسسية والاضطرابات، وفق “لاماب”.

 

وتعتبر الرباط أن شراكتها مع الاتحاد الأوروبي رائدة ومعمقة وفريدة من نوعها، وأنها تشكل نموذجا وتقرّب الاتحاد الأوروبي من النجاح الحقيقي لسياسة الجوار الخاصة به، وفق ما أفادته “لاماب”.

 

وعلى عكس مع العلاقات مع باقي دول الاتحاد الأوروبي، تشتد الخلافات بين الرباط وباريس.

 

حرب استنزاف

ويرى رشيد لزرق أن الأمر “يتعلق بحرب استنزاف دبلوماسية” مشيرا إلى أن هناك شدا وجذبا بين البلدين” وأن “الثقل الفرنسي تراجع في المغرب بعد توجه الأخير إلى تنويع شركائه الاقتصاديين، مما يفرض على فرنسا الوضوح” بحسب تعبيره.

 

وكانت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، حملت شخصيا رسالة تهدئة إلى الرباط. وطرحت فكرة زيارة لماكرون إلى المغرب “في الربع الأول” من عام 2023.

 

لكن تصويتا للبرلمان الأوروبي يدين تدهور حرية الصحافة في المغرب أثار غضبا شديدا في الرباط التي نددت بالحملة المناهضة للمغرب “التي يقودها” الحزب الرئاسي الفرنسي في بروكسل.

 

وأعرب رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية في مجلس الشيوخ، كريستيان كامبون، في مقابلة مع فرانس برس عن أسفه موضحا “كنا نخرج من أزمة حادة مرتبطة بسياسة التأشيرات” و”قلبنا المسار” بسبب مبادرة صدرت عن “مقربين من الرئيس إيمانويل ماكرون”.

 

نتيجة لذلك، تبدو زيارة ماكرون غير مؤكدة بينما لم يعد للمملكة المغربية سفير لدى باريس ولم يتم تعيين بديل بعد.

الأمة ووكالات

Tags: إيمانويل ماكرونالمغربالملك محمد السادسفرنسا
الناشطة الحقوقية التونسية ريم حمدي
حوارات

الناشطة الحقوقية ريم حمدي: لا يوجد احترام لحقوق الإنسان في العالم العربي

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD
0

أجرت الحوار: عائدة بن عمر  تقول الناشطة الحقوقية التونسية ريم حمدي، إن دول العالم العربي تفتقد لمفهوم حقوق الإنسان، فلا...

Read more

بسبب القرم.. روسيا تهدد باستخدام النووي

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD

شاهد ..رمضان في السودان إفطار جماعي فى الشوارع والساحات

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD

الصين في رحلة التسويق الأوروبي لخطة السلام في أوكرانيا

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD

سر توجيه عمالقة النفط والغاز استثماراتهم نحو شمال إفريقيا

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed