المخابرات الفرنسية تسرب معلومات أن الجيش يمول عصابات «فاغنر» الروسية لتدريب الجيش المالي وحماية الرئاسة هناك.
متحدث فقط باسم الخارجية الجزائرية تنفي ذلك!!
سأصدق هذا المتحدث وأكذب المخابرات الفرنسية.
ولكن سواء المتحدث في الخارجية وفرنسا أثبتا أن الدولة المالية تتعاقد مع الميليشيات الروسية وتجند المرتزقة في مالي..
(الآن وصل عددهم ألف مرتزق فقط من فاغنر وقد فتحوا حملة تجنيد واسعة حسب قنوات ألمانية وفرنسية)
وأيضا عندنا الآلاف من المرتزقة والمليشيات في ليبيا.
وعندنا خلايا مليشيات تنتظر في تونس تحت مسمى الحشد الشعبي!
وعـندنا في الجنوب وفي ليبيا مليشيات أفريقية كمليشيات من جنوب السودان.
وفي تشاد مليشيات ابن إدريس دبي الذي قتلته روسيا يريد أن ينتقم من مليشيات الشمال التي كانت في ليبيا بتمويل إماراتي وتدريب مصري.
وعندنا مليشيات إرهابية تدربها فرنسا في شمال مالي في كيدال لكي تحمي شركاتها ومناجم اليورانيوم.
أسئلة بسيطة:
١- أين القوة الإقليمية؟!
٢- وما هي إستراتيجية الجيش للدفاع عن الشعب الجزائري في حرب عالمية قوامها مليشيات تحاصرنا وليس جيوش نظامية تحكمها اتفاقات دولية؟
٣- هل الشعب جاهز ليدافع عن بلده إذا عجز الجيش في الجزائر كما حدث في العراق وليبيا واليمن؟!
٤- وهل سيتهم رضا بودراع بالإرهاب إذا دعا إلى تدريب الشعب على السلاح تحت إشراف الجيش وفي ثكانته؟!
- رضا بودراع يكتب: التوازن الاستعماري «2» - الأثنين _12 _ديسمبر _2022AH 12-12-2022AD
- رضا بودراع يكتب: التوازن الإستعماري «1» - السبت _10 _ديسمبر _2022AH 10-12-2022AD
- رضا بودراع يكتب: أين تتجه الجزائر؟ - الجمعة _2 _ديسمبر _2022AH 2-12-2022AD