جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home أقلام حرة

د. محمد الموسوي يكتب: ثوابت البديل الديمقراطي لنظام حكم الملالي

أقلام حرة by أقلام حرة
الجمعة _13 _يناير _2023AH 13-1-2023AD
in أقلام حرة
0
0
SHARES
11
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الوسطية والتسامح ثوابت البديل الديمقراطي لنظام حكم الملالي

إيران والمنطقة بين خيار غربان الموت المنفلتة أو بديل بلغة التسامح وسلمية التعايش واحترام الجوار تياران في الوجود منذ الأزل وحتى الأجل (الخير وأهله، والشر وأهله) ولا شيء بينهما،

ومن فضل الله تبارك وتعالى أن الخير منتصر لا محالة وإن تأجل نصره حتى يأذن الله،

وأسوأ الشر هو ذلك المتأتي من ممن يدعون أنفسهم خلفاء لله على الأرض ولا غيرهم كملالي طهران الذين ينطبق عليهم قول الله تعالى بحق غيرهم

(مثل الذين حُمِّلوا التوراة ولم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفار بئس مثل القوم الظالمين)

فلا فرق بينهما فكلاهما عرف وعصى.

القاعدة الفكرية للمقاومة الإيرانية

بُنيت القاعدة الفكرية الأساسية للمقاومة الإيرانية على القراءة ثم الإصلاح والبناء؛

ومن جملة القراءات التي قرأتها المقاومة الإيرانية وعلى رأسها منظمة مجاهدي خلق هي نقد النهج والفكر الدينيين وتصويبهما؛

وكانت بداية تلك القراءات على يد المؤسسين في حقبة دكتاتورية الشاه أي ما قبل عام 1979

عندما كان الملالي يعيشون كوعاظ للسلاطين في مسيرة ممتدة من سلطان إلى سلطان ومن مُلا إلى مُلا (مُلا مفرد ملالي)

حيث لم تكن سلامة العقيدة لدى أغلبهم في مقدمة الاهتمامات

بل كان رضا السلطان وتسخير العقيدة في إرضائه وإرضاء شهواته في مقدمة أولوياتهم مخالفين القاعدة الفقهية القائلة لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق،

وقد عكسوا تلك القاعدة وتمادوا في غيهم مفسدين ومعينين للجبابرة على طغيانهم غير مبالين بما ألحقوه من تشويه وإفساد للعقيدة أمام العامة من البسطاء وأمام الرأي العام العالمي.

الخلل ليس في الدين

وكانت نتيجة تلك القراءات أن الخلل ليس بالدين وإنما بأولئك الذين استغلوا الدين لخدمة أطماعهم وتلبية أهواء السلاطين وإدامة ظلمهم وطغيانهم

وحملت الشعب ضريبة بغي الملا والسلطان على مر عصور سلطوية متعاقبة أهلك فيها الراعي الرعية والدين

ووضعوه في يد المُدعين وإطار الزيف والخداع لترويض الرعية وجعلها تابعة مطيعة بلا وعي،

وبالتالي أصبح سلاحا لمحاربة الملا والسلطان وإنقاذ الدين والمجتمع منهما،

فعندما كان السلطان يُكرِه النساء على السفور والتخلي عن الحجاب كان المُلا ينعته بولي النعم ويعزز سلطانه فيما كانت الناس على بساطتها تتمسك بكرامتها وعفتها.

مدرستان

ما نود التأكيد عليه هنا هو أن عملية رفض سلوك ونهج الغالبية العظمى من الملالي كانت قائمة قبل الثورة،

وبالتالي لم يكن رفضهم كليا بعد الثورة أمرا انفعاليا أو سطحيا وإنما وفق رؤية مدرستين

الأولى تنتهج (الخداع والزيف والإدعاء والعنف) لبلوغ مآربها،

والثانية قرأت تصفحت جنبات التاريخ والحقائق وبحثت فوجدت الحق بارزا ساطعا لامعا قويا لا يحتمل الخداع ولا الأساطير المنسوجة من أجل البدع والشهوات في الدنيا الزائلة

فاتبعته سبيلا تهتدي وتستنير به وعقدت العزم على نصرته وإنقاذه والسير بقيمه النقية

(الحق – الصدق – العدل – التسامح – الوسطية والاعتدال – مرضاة الله) كثوابت لها،

ومن هنا كان لهذه المدرسة قيما أخلاقية معبرة عن حقيقة الإسلام في مجتمعه وفي محيطه الكوني مع الثبات على الأركان والفرائض الدالة على صدق العقيدة وكمالها

ولا تجد مدرسة الاعتدال في الاختلاف الفقهية إلا دليلا صحيا يجمع الجميع مرتكزين على العلمية بالحق متحاورين متآخين ومتحابين فيما بينهم،

بينا تجد مدرسة التطرف والمغالاة ذلك وسيلة هامة لإثارة الفتن والصراعات والحروب بين الإخوة في المجتمع العقائدي الواحد.

من سمات المدرستين

وفيما تغلب مدرسة الاعتدال روح الإنسانية على نهجها فجعلت من كيانها مظلة جامعة لكل أبناء الشعب الإيراني بجميع مكوناته أعراقا وأديانا ومذاهب وطوائف وفئات

وطبقات المجتمع الإيراني يتظللون تحت قيمها ومبادئها ويتساوون في الحقوق والواجبات

دأبت مدرسة التطرف والمغالاة على العنصرية والقهر والقمع والكبت والاضطهاد لكافة المكونات خاصة الأقليات الدينية والطائفية

حيث يفرض عليهم وضع صور رموز النظام في كنائسهم ومعابدهم وأماكن عبادتهم والتقيد في مناسباتهم الخاصة بما يفرضه هو تعيمات لا علاقة لها بالإسلام والتسامح الإسلام

الذي يقول لكم دينكم ولي دين في مجتمع منضبط متآلف متحاب،

ومن المفارقات لدى مدرسة التطرف هذه أنه إن كان على بعض أبناء الأقليات العقائدية الصغيرة أن يضعوا صور رموز النظام في معادبهم وكنائسهم وأديرتهم

فإن المسلمين السنة وهم ليسوا بأقلية لا جامع لهم في طهران ولا يسمح لهم ببناء جوامع إلا في مناطقهم

علما بأن من حقهم أن يكون لهم مساجد وجوامع في طهران وغيرها من المدن الإيرانية الأخرى.

مدرسة الاعتدال تعترف بحقوق الآخرين

وفيما دأبت مدرسة الاعتدال التي تمثلها منظمة مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانيين على الاعتراف بحقوق الآخرين

ومشاركتهم مناسباتهم ليس من باب البروتوكولات المعمول

بها فقط كما تفعل السيدة مريم رجوي زعيمة المقاومة ورئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة للمرحلة الانتقالية

عندما ترسل برقيات بمناسبة رأس السنة الجديدة وأعياد الميلاد مثلا بل من باب الإيمان بالآخر وحقوقه

وقد كانت مدينة أشرف في العراق تقيم بشكل سنوي مراسيم احتفالية مهيبة رصينة لأنصارها وأصدقائها من الأخوة المسيحيين بمناسبة رأس السنة وأعياد الميلاد المجيدة

وتدعو على شرفهم الكثير من المسلمين العراقيين للمشاركة بهذه المناسبة، ولا تزال تقام هذه المراسيم سنويا،

ولا تزال السيدة رجوي تقدم برقيات التهاني بروتوكوليا وقيما واحتراما وإظهارا لسماحة الإسلام ورقي المسلمين

بغض النظر عن الطرف الآخر إن كان مقدرا لذلك أم لا،

أو حتى وإن كان لا يزل مستمرا في نهجه الإسترضائي مع ملالي طهران أرباب مدرسة التطرف والمغالاة.

مدرسة الاعتدال تساند وتناصر أصحاب الحق

وبينما كان جحيم الحرب الأوكرانية الروسية قائما على رؤوس المدنيين في أوكرانيا كانت مدرسة الاعتدال تساند وتناصر قضية أوكرانيا وشعبها المنكوب

بينما كان الغرب الذي أقام الدنيا وأقعدها ولا زال من أجل أمنه وأوكرانيا

التي تعنيهم كثيرا جدا لأنها هي من عرقهم ولونهم ودينهم وجنسهم على حد تعبيرهم النابع من داخلهم وليس على حد تعبيرنا

كان ولازال على الرغم من كل ذلك يساير نظام الملالي أرباب مدرسة التطرف والمغالاة مواكبا له ولرغباته في إطار سياسة المهادنة والإسترضاء

متناسيا جحيم أكثر من 43 سنة ذلك الذي يعيشه الشعب الإيراني وشعوب ودول المنطقة

الذين ليسوا من دينه ولا من قومه ولا من لونه

وبالتالي لا يعنيهم أمرهم، ولم تُكِل المقاومة بكيل الغرب وازدواجيته بل بقيت على مكيالها القيمي التي دأبت عليه،

تتعاطف وتناصر وتقدم التهاني والتبريكات كأصول وواجبات أخلاقية بين البشر على الرغم من آلامها وجراحها

حيث يتساقط أبناء شعبها أمام جحيم آلة الموت القمعية للنظام الفاشي في إيران الملالي

الذين باتوا يطلقون ويصدرون وينشرون غربان الموت المسيرة على البشرية هنا وهناك ودون خوف أو روادع.

أملنا أن يستعيد النظام العالمي قيمه ورشده.. هذا إن بقت له قيمٌ أو رشد.، أما نحن فعلينا أن نصنع خياراتنا…

د. محمد الموسوي / كاتب عراقي

Tags: د. محمد الموسوي
تقارير

بوركينا فاسو.. ما حقيقة وجود “الفاغنر” في البلاد؟ 

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
0

الأمة - ترجمة محمد هدية| نفي الرئيس إبراهيم تراوري العقيد الذي وصل إلى الحكم عبر إنقلاب عسكري أي تواجد لقوات...

Read more

تفاصيل أول اجتماع بين مصر وقطر لترميم العلاقات

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
السيسي وبن سلمان

مسئول سعودي يرد علي إساءة مقال لرئيس تحرير الجمهورية المصرية للمملكة

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
المستوطنات الصهيونية

حكومة نتنياهو تعطي ضوء أخضر لبناء مستوطنة جديدة بغلاف غزة

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
المستشار شولتز

شولتز: معايير الانضمام للاتحاد الأوروبي واحدة ولا استثناء لأوكرانيا

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed