جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home بحوث ودراسات

د. محمد الأسطل يكتب: حكاية إنفاق 220 مليار دولار على مونديال قطر

د. محمد الأسطل by د. محمد الأسطل
الأثنين _28 _نوفمبر _2022AH 28-11-2022AD
in بحوث ودراسات
0
د. محمد الأسطل

د. محمد الأسطل

0
SHARES
32
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إنَّ إعطاءَ رأيٍ في هذه القضية يخضع لجملةٍ من المقدمات التي لا بد أن تكون حاضرةً في الأذهان، تتعلق بتركيبة النظام العالمي ومن الذي يقوده وكيف يُقاد وكيف يتم التعامل مع الشعوب وغير ذلك مما يقع في هذا النطاق.

وحيث إنَّ هذا لا يمكن ضَغْطُهُ في مقالةٍ موجزةٍ فإني أكتفي بطرحٍ مجتزأ، ولكنه يمكن أن يضع القارئ في طرفٍ من المشهد، على أني بيَّنت المقدمات اللازمة لهذه القضية وغيرها في كتابٍ لكنه لم يصدر بعد.

إذا تقرر هذا فأقول: إنَّ الحاكم الفعلي لهذا العالم حتى هذه اللحظة هو الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي يأخذ بحصته من قيادة العالم، وثمة ثلاث طبقات إذا تجلَّت لك اتضحت لك طريقة إدارة العالم.

أما الطبقة الأولى.. فهي الطبقة الحاكمة،

وهذه لا تظهر على الشاشة في العادة، ولكن بيدها المال والتأثير على رجال الأعمال، وهذه هي التي يُعبَّر عنها بالدولة العميقة في الأروقة السياسية.

وأما الطبقة الثانية..فهي القوى التنفيذية التي تنفذ سياسة الطبقة الحاكمة،

وأهم مكونات هذه الطبقة: الكتلة السياسية التي تتصدر العمل الحكومي، والأجهزة الأمنية والعسكرية والفرق الإعلامية بالإضافة إلى قادة الفكر والثقافة ورجال الأعمال والعاملين في السلك الاقتصادي وغير ذلك.

وأما الطبقة الثالثة.. فهي جماهير الشعوب،

والتي تتعامل معها الطبقة الحاكمة بواسطة القوى التنفيذية على أنها قطيعٌ لا بد أن يُشتت ويبقى مشتتًا لا يدري ما يدور حوله؛ وذلك ليبقى في مربع مشاهدة الفعل دون المشاركة فيه أو التأثير.

وهؤلاء يُسمح لهم -بتعبير الكاتب الأمريكي ناعوم تشومسكي- أن يذهبوا لصناديق الاقتراع كل أربع سنين ويدلوا بأصواتهم لأحد أفراد القوى التنفيذية ضمن الخيارات التي تكون محصورةً من الطبقة الحاكمة، وبعد إدلاء الأصوات عليهم أن يعودوا سريعًا لمقاعد المتفرجين، ليواصلوا حالهم من كونهم مشاهدين للفعل دون أن يكونوا مشاركين فيه.

وحيث إنَّ السيطرة على مُقدَّرات الشعوب، والقدرة على إبقاء الجماهير تحت سياط الجوع والجهل من لوازم استقرار المُلْكِ للطبقة الحاكمة.. فإنها تعمد إلى إلهاء الشعوب بأمورٍ هامشية تضمن بقاءها خارج نطاق التأثير، بل وحرمانها من مجرد فهم ما يجري من حولها.

ولائحة طرق الإلهاء طويلةٌ جدًّا، والذي يهمنا منها في هذا الصدد هو تخدير الشعوب بوسائل الترفيه الأربع: أفلام العنف، وأفلام الجنس، والمسلسلات، ومباريات كرة القدم، وفي بعض البلاد يُضاف الكحول والمخدرات.

ولهذا تجد العنايةَ الدوليةَ بهذه الأمور، فمباريات كرة القدم تستهلك ميزانيةً ضخمة تقوم بها دولٌ جائعة، حتى إنَّ سعر لاعبٍ واحد يمكن أن يُغنِيَ بلدةً فقيرة، ولكن ذلك من جملة مخدرات العقول.

ولك أن تقارن ما تراه عينك من المناطق التي يموت أهلها من الجوع وبين الملاعب والفضائيات واللاعبين وما يُنفق عليهم والبريق الإعلامي الصاخب الذي يصاحب ذلك؛ لتعرف فصلًا يسيرًا من فصول إدارة السياسة.

والشعوب في الجملة تخضع للطُّعم الذي يُوضع لها، أعني مصيدةَ إلهاء الشعوب.

ولم تخرج الولايات المتحدة نفسها عن ذلك؛ فالطبقة الحاكمة المجرمة ترتكب الإجرام في الأقارب كما ترتكبه في الأباعد.

وإيضاح ذلك:

أنَّ أكثر المال في الولايات المتحدة يذهب للسياسة الخارجية وما يتصل بالدولة دون جماهير الشعب؛ فهناك 44 مليونًا من أبناء الشعب الأمريكي يعيشون تحت خط الفقر، و22 مليونًا من الأطفال وجبتهم الأساسية هي التي يتلقونها في المدارس.

 

بينما لو ذهبت إلى ميزانية وزارة الدفاع الأمريكية وحدها مثلًا لوجدت أنها قد بلغت في العام الماضي 705 مليار دولار،

وهناك 40 مليار دولار أخرى في أمور دفاعية تخص وزارات أخرى، ليكون مجموع الرقمين 745 مليار دولار لجانبٍ واحدٍ من الدولة.

وهذه أخبار بدهية للمختص في الشأن الأمريكي الداخلي، ولكن الإعلام يسحر الناس إلى الجهة التي يريد،

في ظل الانبهار بالأنموذج الغربي الذي يقود العالم؛ فإنَّ المغلوب تبعٌ للغالب دومًا حتى لو كان الغالب يقتات على ثروات المغلوب.

وخلاصة ما تسطَّر:

أنَّ كرة القدم في لغة صانع القرار الدولي من جملة وسائل التخدير التي تُبقي الشعوب خارج نطاق المشاركة في الحدث،

 بل وخارج إدراكه وفهمه، وهو بندٌ من لائحةٍ طويلةٍ عسى أن أفرغ في مناسباتٍ أخرى لبيان المزيد منها.

وهذه مقدمة تُدخلنا الآن إلى الحديث في أن المونديال يُقام اليوم على أرضِ دولةٍ إسلاميةٍ عربيةٍ هي قطر.

مولانا الكريم:

إنَّ الحديث عن كرة القدم قد عرفتَ وجهه، فنحن إذن نتكلم ضمن عُرفٍ عالمي ليس بريئًا،

ولكن الدول المستضعفة تتعامل داخل الملعب الدولي الذي تمت صياغته ورَسْمُهُ من دول المركز؛ أعني من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي،

لا سيما أنَّ أنظمة الحكم في المنطقة تدور في فلك صانع القرار الغربي في الجملة.

نواصلـ حكاية إنفاق 220 مليار دولار على المونديال

وقطر نفسها لم تخرج عن النظام الدولي، بل هي تمشي في ركابه مع بعض المساحة التي تحقق بها مصالحها الذاتية، والتي تتسيد من خلالها يومًا بعد آخر، والتي من أهم بنودها:

أنها تجتهد أن تختار ما تختاره الشعوب لنفسها ولو كان يتعارض مع السياسة الدولية.

وأنها تطبع الآلاف من كتب التراث الإسلامي مما يجعل لها القبول في قلوب النخبة من المثقفين.

فضلًا عن استضافتها لكثيرٍ من الدعاة والعلماء والسياسيين ممن تطاردهم بلادهم، وإن كان هذا يتضمن خطرًا ليس مقام بيانه الآن.

وعقب هذه المقدمات، وبناء على أنَّ الأصل الكلي لموضوع إدارة كرة القدم أنه شرٌّ، وأنه من جملة سياسات إلهاء الشعوب..

إلا أني أرى أنَّ كون المونديال في قطر فيه خيرٌ، حتى لو تكبَّدت فيه نفقاتٌ هائلة بغض النظر عن الرقم المطروح؛

فلست الآن أقدر على إعطاء رأي دقيق فيه إلا بعد معرفة وجوه صرفه.

فكيف ذلك إذن؟!

إن نظرتنا إلى قطر أنها دولةٌ لم تخرج عن النظام الدولي، ولكنها تجتهد بعقليتها الدبلوماسية أن تُوجد لنفسها مكانًا ومكانة، من خلال كمية الملفات التي تتولاها أو تتدخل فيها.

ولكن إذا كانت هذه نظرتنا إليها.. فإنَّ المقام الآن دخل فيها مؤثرٌ إضافيٌّ، وهو أنَّ الذي ينظر إلى قطر لسنا وحدنا؛ وإنما ينظر إليها العالم أجمع.

فالعالم كله اليوم تتجه أنظاره إلى قطر، ونظرتهم إليها أنها دولةٌ عربيةٌ إسلامية، أي: أنها داخل الدائرة التي تُوصف عادةً بالتخلف والعنف والإرهاب.

والمتابع الآن يرى الانبهار الدولي من هذه الدولة الصغيرة التي تقدم أرقى مظاهر الذوق والاستعداد والتميز الحضاري بحسب اللغة التي يفهمها الغرب.

نواصلـ حكاية إنفاق 220 مليار دولار على المونديال

والجانب الذي يزين هذا المشهد هو الإصرار القطري الواضح والجريء على إبراز الصبغة الإسلامية للدولة،

رغم الانتقاد الدولي اللاذع لها بسبب ذلك، مع كونها دولةً صغيرةً

ولم يكن يُستغرب أن تخضع للثقافة الغربية وما تمثله من سطوةٍ لو حصل هذا أو بعضه.

ووجه ذلك: أنها اجتهدت في إنتاج بيئة متكاملة تظهر إسلامية الدولة، ومن إجراءاتها في ذلك:

– أنها زيَّنت الملاعب بأماكن للوضوء والصلاة.

– وجلبت أبرز الأصوات الجميلة للأذان الذي يصدح في الآفاق ويسمعه اللاعبون والوافدون.

– ونشرت أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في كل زقاق من خلال لافتات مكتوبة باللغة العربية وغيرها.

– وجعلت هناك تعريفًا بالإسلام في كل غرفة في الفنادق.

– وافتتحت مركزًا للتعريف بالإسلام بست لغات.

– ومنعت من بيع الخمور.

– ومنعت كذلك من نشر شعارات الشواذ، وهذه نقطة فيصلية ندرك قدرها بالنظر إلى المونديال الماضي، وفي هذا السياق منعت من استقبال طائرة ألمانية تحمل شعار الشواذ، حتى استبدلت بأخرى.

– وأعطت المجال للدعاة لدعوة الوافدين إلى الإسلام، ولم تمنعهم من ذلك، مع أن لهم بضعة أشهر وهم يستعدون لهذه المهمة جيدًا.

– وقدَّمت من يفتخر بدينه وهويته وثقافته أمثال اللاعب محمد أبو تريكة، وجعلت له موضعًا.

– وتردد في الأخبار مجيء الشيخ ذاكـ.ـر نايـ.ـك وفقه الله إلى قطر وهو أسد الدعوة إلى الإسلام في هذا العصر ليشارك بجهده في باب الدعوة، ولو صحَّ هذا لكان هذا خيرًا كبيرًا.

فإذا ما جاء الناس من الغرب والشرق، ووجدوا هذا الاستعداد المَلَكي، وشكل التطور والحضارة..

لا شك أنه سيكون خيرًا على الإسلام وأهله؛ لأنهم سينسبون ذلك إلى دولةٍ إسلاميةٍ عربية،

 وسوف يؤدي ذلك قدرًا جيدًا من إزالة الغبش الذي رسمته الشاشات عن الإسلام.

ولهذا لا أستبعد دخول المئات آو الآلاف في الإسلام نتيجةً لهذه الجهود

التي تُقدِّم الأمة في السوق العالمي بوجهٍ حضاري غير من ذُكِر إسلامهم في الأيام الماضية،

وإن كان أصل المشهد كله لا يوافق عليه، أعني الاجتماع على كرة القدم؛ لما تقدم ذكره من أنَّ ذلك من جملة وسائل إلهاء الشعوب.

نواصلـ حكاية إنفاق 220 مليار دولار على المونديال

قد يقال: إنَّ هذا كله من قطر ضربٌ من التمثيل.

أقول: إنَّ السلوك القطري من سنوات يحاول أن يَتَسَيَّدَ المشهدَ في هذا المسار، فيبعد أنه محض تمثيل،

وإن كانوا لا يخرجون عن النظام الدولي في الجملة، ولكنهم يوجدون لأنفسهم مسارات تبلِّغهم المكانة التي يريدون، والتي تنتفع منها الأمة من غير وجه.

ولو افترضنا أنه تمثيلٌ محض، وسلوكٌ يريدون به مصلحةً ماديةً محضة، ومكانةً معنويةً محضة، لا تتصل بدين ولا بقيم ولا بأخلاق..

فإنَّ قيمة هذا السلوك أنه يأتي في الوقت الذي تتنازل فيه كبرى العواصم الإسلامية عن دينها ومبادئها، فيتلقف الناس أي جهد في هذا الجانب فطرةً.

انظر الآن إلى جارتها السعودية بلد الحرمين وهي التي تملك كل وسائل نشر الإسلام وقيادة المسلمين

إلا أنها تتجه الآن بوتيرةٍ متسارعةٍ إلى فرض الفكر العلماني، ومحاربة التدين، وتقرر الخلاعة والمجون في البلاد،

وتشيع الشهوات في الذين آمنوا من خلال الحفلات الهابطة التي يستضاف فيها الكفرة والفجرة،

وتعتقل كل من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ولو لم يكونوا من أهل العلم والدعوة.

نواصلـ حكاية إنفاق 220 مليار دولار على المونديال

هذا فضلًا عن اعتقال العلماء والدعاة وطلاب العلم من سنوات، حتى لا يوجد صوتٌ يبث الوعي في الناس، أو يعترض ولو بكلمة،

ولم يسلم من ذلك خطباء المسجد الحرام أنفسهم مع ما لهم من رمزيةٍ، وأنَّ الذي تكلموا به هو من المُجْمَعِ عليه بين أهل القبلة.

وآخر الأخبار التي انتشرت من أيامٍ قليلة في ذلك أنهم زادوا في حكم الداعية الأسيف الشيخ خالد الراشد 17 سنة ليصبح مجموع حكمه 40 سنة،

وليس سجنه هذا إلا لأنه دافع عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد الرسوم المسيئة لمقامه الشريف.

فمن يزعم التدين هو الذي يحارب الدين اليوم بكل وضوحٍ ووقاحة،

 ومن يتَّهم بالتمثيل هو الذي يسعى في تقريره والتحلي به ولو ظاهرًا.

والتحدي الأكبر اليوم أمام قطر هو المحافظة على السلوك القِيَمِي في ظل الضغط الدولي، وقد أعجبني كلام رئيس (الفيفا) وهو ينتصر لقطر وسلوكها،

ويشيد بحفاظها على هويتها وثقافتها، ويقول صراحة: علينا أن نعتذر لثلاثة آلاف سنة قادمة قبل أن نعطي الناس دروسًا في الأخلاق.

وإني لأرجو الله أن يجعل هذا النشاطَ الكُرَويَّ خيرًا للإسلام وأهله.

وأسأله تعالى أن يهدي قطر لتكون مدافعًا عن الإسلام بحق،

 وأن يرد بلاد المسلمين إلى جادة الدين ردًّا جميلًا، لا سيما بلاد الحرمين وأرض الكنانة، وأن يصلح ساستها والقائمين على أمرها.

وفي ختام حكاية إنفاق 220 مليار دولار على المونديال

أوصي إخواني الشباب ألا يستهلكوا أوقاتهم بحضور المونديال؛

فإنه مضيعة وقت وقليل النفع، ولا ينبغي أن تضيع أوقات شباب الإسلام سدى،

والأصل أن تتوجه العناية في هذا الباب للعب كرة القدم نفسه لا للمتابعة خلف الشاشات؛

فإنَّ القصد هو الترفيه واللياقة البدنية وتقوية الجسد، وهذا بابه الملاعب لا الشاشات،

 وأنا شخصيًّا لا يكاد يمر عليَّ أسبوعٌ إلا وآخذ بحظي من لعب كرة القدم للغرض الرياضي.

هذا وصلِّ اللهم وسلم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين.

وكتبه: د. محمد بن محمد الأسطل

عشية الأحد أول أيام المونديال 26-4-1444 هـ الموافق 20-11-2022م.

  • About
  • Latest Posts
د. محمد الأسطل
من علماء غزة وفقهائها
Latest posts by د. محمد الأسطل (see all)
  • د. محمد الأسطل يكتب: أمران بارزان فاصلان في مسار الكيان الصهيوني - الأحد _29 _يناير _2023AH 29-1-2023AD
  • د. محمد الأسطل يكتب: مركزية مناطحة الأفكار في التكوين العلمي - الأحد _18 _ديسمبر _2022AH 18-12-2022AD
  • د. محمد الأسطل يكتب: الرأي في الشيخ محمد بن شمس الدين - الثلاثاء _13 _ديسمبر _2022AH 13-12-2022AD
Tags: د. محمد الأسطلمونديال قطر
الأخبار

الأردن.. صناعة الإعلام بين الفكر والتطبيق فى دورتة الثامنة

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
0

انطلقت فعاليات الدورة الثامنة من ملتقى قادة الإعلام العربي، اليوم الأحد  الذي ينظمه الملتقى الإعلامي العربي، بالتعاون مع قطاع الإعلام...

Read more

منصة جديدة “لجوجل” باستخدام الذكاء الاصطناعي

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
قطاع غزة.. أرشيفية

سماع دوي انفجار في غزة.. وجيش الاحتلال يعلن اعتراض طائرة صغيرة

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
مورينيو

مورينيو: كان بإمكاني الرحيل عن روما لكنني بقيت

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
حسن صالح حميديتش

حميديتش: نوير وضع مصلحته الشخصية قبل مصلحة النادي

الأحد _5 _فبراير _2023AH 5-2-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed