جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home أقلام حرة

د.عيد النعيمات يكتب: مائة يوم مضت على  اشتعال الانتفاضة الإيرانية

أقلام حرة by أقلام حرة
الخميس _29 _ديسمبر _2022AH 29-12-2022AD
in أقلام حرة
0
0
SHARES
15
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الانتفاضة ودوافع قيامها وتأججها

لمفردات الدين تأثير كالسحر خاصة عندما يتم توجيهها من قبل محترفين يعرفون أين يعزفون بها ويوجهون عزفهم إلى مجتمع مسلم محافظ يميل إلى التصوف كالمجتمع الإيراني، ومؤكد أن السواد الأعظم من المجتمع وهم الأكثر بساطة سيتأثرون بخطاب السحر هذا في بداية الأمر.

لقد كان خطاب كبير ملالي طهران وسيلة من الوسائل الاحترافية التي قفزوا من خلالها على الثورة الوطنية الإيرانية سنة 1979 فحصدوا ثمار الثورة الدستورية،

وثمار النهضة التي أوجدها وزرعها الدكتور محمد مصدق،رحمه الله، وثمار دماء الشهداء التي روت الأرض من أجل الخلاص من دكتاتورية الشاه،

واستتب الأمر في النهاية للملالي وكبيرهم بالزور والكذب والخداع والدم أي بالباطل،

وما بُني على باطل فهو باطل ومرفوض ومصيره ومصيرهم الزوال حتى وإن طال عليهم الأمد، ولكل مفردة من تلك المفردات (الزور – الكذب – الخداع – الدم) معناه،

ضريبة الدم

ولكن لمفردة الدم معنى آخر وهو حجم وقسوة الضريبة التي دفعها ولا يزال يدفعها الشعب من أرواح أبنائه بنات وبنين في السابق والحاضر واللاحق،

وهذا أن الدين المترتب على نظام الملالي بعد تأجج الإنتفاضة الحالية وقد تكون الأخيرة لم يعد مجرد حقوق (حرية – كرامة – وازدهار)

بل أصبح في الأمر قصاصا بالغٌ أمره لا محالة، ومن يتمعن شعارات  المنتفضين في كل مكان بجميع أنحاء إيران يجد أنها تتضمن أن القصاص هدف من أهدافها ومن هذه الشعارات

التي تتضمن القصاص هي: (سأقتل ..سأقتل كل من قتل أخي / أختي)

لقد أصبح للشعب متراكم من الدماء في رقاب تلك الفئة الحاكمة التي تخشى وترتعد هي الأخرى من سوء العاقبة مع الشعب

وتعلم ما في عنقها من دماء، وقول بشر القاتل بالقتل أمر لا مفر منه ويقره الباري عز وجل بقوله

(ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قُتِل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا)

وبما أن عجب هذا الدين وهذا الزمان الملالي لم يلتزموا بحد الله في أول الآية فعليهم تحمل عاقبة ذلك وفق أخر الآية.

علاقة الانتفاضة الحاليةبثورة 1979؟!

كل من كتب عن الثورة الإيرانية بإنصاف وأنا أقتفي أثرهم كتبوا بأن الانتفاضة الحالية مرحلة من مراحل الثورة الإيرانية التي لم تتوقف منذ عام 1979 وحتى اليوم

وأن هذه المرحلة قد تأججت بسبب القتل وانتهاك الحرمات والأعراض علنيا دون أدنى اعتبار أو خوف أو حياء علما بأن المساس بحياء وعرض النساء عند المسلمين جميعا أشد من القتل،

وعلى الرغم من ذلك فقد بات الاعتداء على بنات الناس في الشارع أو قتلهن أو المساس بكرامتهن وأعراضهن أمرا طبيعيا لدى أجهزة الدولة المسلحة بفتاوى كبيرهم ومن تلاه على عرش المعبد، وكذلك مسلحة بالصلاحيات قبل البنادق والنيران،

وهذه حقيقة على المتلقي والقارئ الكريمين أن يدركانها ويتقيدا بها حقا وإنصافا،

وباختصار شديد اختصر الشعب الإيراني كل مطالبه وهي كثيرة اختصرها بعد هدر الكرامة في مطلب واحد ألا

وهو إسقاط من قام وبُني على باطل (إسقاط النظام)

وهذا هو المصير الطبيعي لكل بناء على هذه الشاكلة بالإضافة إلى أنه أصبح الأن مطلبا شعبيا مطلقا.

مائة يوم مضت على تأجج أحداث الانتفاضة الوطنية الإيرانية

مائة يوم مضت من عمر الإنتفاضة الوطنية الإيرانية،ولم يدخر النظام وسعا في كل يوم من أيامها مقدما قواته -غير التي لم تعد تؤمن به- كقرابين عنه إلى محرقة الانتفاضة

لتهلك ويبقى هو بحسب ظنه،وقد قدم قوى النخبة لديه لقمع ودحر الانتفاضة

وقد فشل وخاب وخابت قواه النخبوية على الرغم من الإجرام وسفك الدماء والقتل؛

قتل الأطفال والنساء والخطف ولم يعد يتجرأ بوق من أبواق سلطته على التقدم والتصريح بتصريحٍ ميداني

خشية أن يتمرغ أنفه في وحل الانتفاضة كمن سبقه.

ثمن الحرية

لم تمضي المائة يوم المنقضية من الانتفاضة الإيرانية

دون ثمن للحرية المنشودة فقد أنضم مئات الشهداء نساء ورجالا وأطفالا وشبابا..

وطلبة وأطباء ومهندسين ورياضيين إلى قوافل شهداء الحرية والكرامة شهداء الحق،

وقد شهدنا في هذه المائة يومٍ الماضية جرائم تبكي الصدور وتعتصر لها القلوب والأفئدة

ولا نعلم أي البشر هؤلاء الذين يحطمون رأس فتاة صغيرة أو يفقأون عين الأخرى ويكسرون ذراعها ويحلقون شعر رأسها،

أو يتخذون من إطلاق النار على الأطفال واغتصاب الفتيات منهجا لتركيع الشعب وكبح جماح الانتفاضة.

لن يقبل كل حر أبي على هذه الأرض بما جرى ويجري من انتهاكات وجرائم،

وقد يطغي الباطل في حقبة أو مرحلة ما لكنه لن يعلو على الحق،

وهذه دعوة لنصرة الشعب الإيراني وإنجاح ثورته من أجل حقوقه المشروعة ومن أجل غد أفضل للمنطقة والعالم.

ومعا ويدا بيد من أجل السلم العالمي.

د. عيد النعيمات، نائب برلماني أردني

Tags: الإنتفاضة الإيرانية
د. عبد العزيز كامل
مقالات

د. عبد العزيز كامل يكتب: محنة العلماء.. (٢)

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
0

صور المحنة التي تتعدد وتتجدد في وقتنا الحاضر على العلم والعلماء والدعوة والدعاة في اكثر بلاد المسلمين؛ قد يحتاج كل...

Read more
د. عاطف معتمد، أستاذ الجغرافيا الطبيعية بكلية الآداب جامعة القاهرة.

د. عاطف معتمد يكتب: من الإسكندرية إلى لندن ونيويورك!

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
عنتر فرحات

عنتر فرحات يكتب: نظرية  قريش السياسية والألغارشية العالمية اليوم

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
سيف الهاجري

سيف الهاجري يكتب: كيف تنظر القوى الغربية لتركيا؟

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
عبد المنعم منيب

عبد المنعم منيب يكتب: استراتيجية اليابان العسكرية الجديدة

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed