جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

خبراء أمريكيون يحثون أمريكا على تنفيذ الخطة الشاملة تجاه إيران

أبوبكر أبوالمجد by أبوبكر أبوالمجد
الأثنين _16 _يناير _2023AH 16-1-2023AD
in تقارير
0
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

اتهامات أمريكية للنظام الإيراني بارتكاب العديد من جرائم الحرب في أوكرانيا، وسبق ذلك اعتراف طهران بدعم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بعشرات المسيرات في حربه. فهال يأذن ذلك ببدء تنفيذ خطة الإطاحة بنظام إيران للأبد؟!

 

سقوط الاتفاق النووي مع إيران

أكدت الإدارة الأمريكية، حسب أكثر من مسؤول رفيع المستوى فيها، أن “أولويتنا في الوقت الحالي ليست خطة العمل الشاملة المشتركة، وأن هذه ليست اللحظة أو السياق الذي يجب أن نولي فيه الأولوية للاتفاق النووي مع إيران. 

 

كما قال نيد برايس، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، إن “النظام الإيراني قضى بسرعة على احتمال العودة السريعة إلى الاتفاق النووي. إن العودة إلى ذلك الاتفاق ليست على جدول أعمالنا الآن لأن النظام الإيراني أدار ظهره له، ونكث بالتزاماته السابقة”.

 

هل بدأ زمن “جرائم الحرب”؟

 

بماذا يفكر صانع القرار الأمريكي بعد “سقوط” الاتفاق النووي مع إيران؟

نحن “نركز على ما يمكننا القيام به لتعطيل ومواجهة الدعم الذي يقدمه النظام الإيراني لروسيا”، كما يقول نيد برايس، المتحدث باسم الخارجية الأمريكيةـ في حديثه إلى قناة الحرة.

 

لكن جايك ساليفان، مستشار الأمن القومي للرئيس بايدن، ذهب أبعد من ذلك، حين اتهم النظام الإيراني بأنه “شريك في جرائم حرب واسعة النطاق”، بسبب تسليم طهران لموسكو مسيرات “تُستخدم الأسلحة الإيرانية لقتل المدنيين في أوكرانيا ومحاولة إغراق المدن في البرد والظلام”.

 

ويضيف ساليفان بأن “العقوبات الأمريكية والأوروبية ستجعل تصدير الأسلحة أكثر صعوبة؛ لكن الطريقة اليدوية التي يستخدمونها لتسليم الأسلحة تجعل من اعتراضها الفعلي تحدياً حقيقياً.

لكننا لن نترك وسيلة لتعطيل هذا النوع من التعاون العسكري المستمر، والاستمرار في زيادة تكلفته على إيران”.

ويتحدث ويليام بيرنز، مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، إلى قناة الحرة، عن القلق من التأثير على دول الخليج العربية وكل الشرق الأوسط لـ” بدايات شراكة دفاعية كاملة بين روسيا وإيران، حيث قام الإيرانيون بتزويد الروس بطائرات بدون طيار لقتل المدنيين الأوكرانيين، وبدأ الروس في البحث عن طرق تمكنهم، تقنيًا أو فنياً، من دعم الإيرانيين مما يشكل تهديداً حقيقياً للجوار الإيراني وللعديد من أصدقائنا وشركائنا في جوار إيران أيضًا”.

 

هناك حقيقة واضحة لدى الإدارة الأمريكية هي أن إيران تزود روسيا بالمساعدة العسكرية التي تحتاجها لاستهداف البنى التحتية المدنية والطاقة في أوكرانيا، وربما حتى استهداف المدنيين هناك. يقول نيد برايس: “لقد شددنا في وقت مبكر من حرب روسيا ضد أوكرانيا أن القوات الروسية قد ارتكبت جرائم حرب هناك.

ونواصل توثيق الأدلة على تلك الجرائم، وإذا أشارت الأدلة إلى دولة أخرى أو إلى جهات أجنبية أخرى متورطة في جرائم الحرب ، فسنعمل على محاسبتها أيضاً.

 

لذلك نحن لا نستبعد أي شيء عن الطاولة. سنتخذ إجراءات تهدف إلى تعطيل خط الامدادات الفتاكة التي تنتقل من إيران إلى روسيا. نتحدث أيضاً عن ذلك باعتباره طريقاً باتجاهين.

 

العلاقة بين روسيا وإيران هي علاقة شريك أمني وعسكري وثيق. لقد أصبحت إيران أهم مورٍّد للمساعدة الأمنية اللازمة لروسيا، وروسيا بدورها بدأت بتزويد إيران بالمساعدة الأمنية التي تحتاجها هي الأخرى”.

 

يقول مارشال بيلينغسلي أن “الحلف العسكري الروسي الإيراني تطور مُقلِق بين إثنين من أكثر أنظمة العالم دمويةً”.

 

ويضيف المسؤول السابق في إدارة ترامب أن “أمريكا لا تخشى هذا التحالف من الناحية العسكرية لأنها متفوقة بأضعاف على هذين البلدين عسكرياً.

 

لكن هذا التحالف غير مقبول أمريكياً، وعلى إدارة بايدن اتخاذ خطوات واسعة وعقوبات كبيرة على البلدين لانهاء هذا التواطؤ بين إيران وروسيا، ودعم المحتجين للتخلص من هذا النظام المقيت في إيران”.

 

يوافق سينا أزودي على أن التحالف العسكري الإيراني الروسي “مقلق لأمريكا ومن غير المقبول أن تدعم إيران بالمسيرات حرب بوتين غير القانونية على أوكرانيا”.

 

ويضيف سينا أزودي أنه “يجب أن تكون هناك حوافز جيوسياسية لإيران كي تغادر الصف الروسي”. على ذلك يرد مارشال بيلينغسلي بأن ” زمن تقديم الحوافز للنظام الإيراني قد انتهى”.

 

من جهتها، أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية على لائحة العقوبات ستة مدراء تنفيذيين وأعضاء مجلس إدارة شركة القدس لصناعة الطيران، وهي شركة التصنيع الإيرانية الرئيسية المسؤولة عن تصميم وإنتاج الطائرات بدون طيار، التي تستخدم في العدوان غير المبرر على أوكرانيا.

 

وبناء على ذلك يتم تطبيق هذه العقوبات على الأفراد والكيانات المشتركين في إنتاج ونقل هذه الطائرات التي تستخدمها موسكو في الهجمات التي تستهدف تدمير البنى التحتية في أوكرانيا.

 

لكن، هل تكفي العقوبات وحدها لمنع إيران من تزويد روسيا بالمسيرات؟

يقول الكاتب نداف بولاك إن “العقوبات مهمة؛ لكن من الخطأ الاعتقاد بأن العقوبات وحدها ستحد من إنتاج إيران للطائرات بدون طيار ومن مساعدتها العسكرية لروسيا”.

 

ويقف الباحث الأمريكي الإيراني سينا أزودي ضد العقوبات “لأنها لن تغيير من حسابات النظام الإيراني الذي يعتقد أن العلاقة مع أمريكا وأوروبا لا يمكن أن تتحسن، ويتجه (النظام الإيراني) شرقاً للتموضع مع الصين وروسيا”.

 

فيما يعتقد مارشال بيلينغسلي بأن “جزءًا كبيراً من المشكلة هو أن إدارة بايدن غير منسجمة وغير فعالة في التعامل مع إيران خاصة بعد أن انسحبت هذه الإدارة من حملة الضغط الأقصى التي فرضتها إدارة ترامب بفعالية على النظام الإيراني.

على هذه الإدارة أن تكون جادة وتعود إلى اعتماد حملة الضغط الأقصى على إيران وتُشرك معها الحلفاء الأوروبيين المتحمسين ضد النظام الإيراني حالياً”.

 

على ذلك يرد سينا أزودي بأن ” حملة الضغط الأقصى التي فرضها ترامب على إيران أدّت إلى تراجع الاقتصاد الإيراني، وانخفاض الطبقة الوسطى بنسبة 30% خلال أربع سنوات.

 

والمعروف أن الطبقة الوسطى هي محرّك الديمقراطية في أي دولة. لذلك على أميركا التفاوض مع إيران كما فعلت مع الاتحاد السوفياتي سابقاً.

 

هناك تنازلات متبادلة في المفاوضات وليس استسلاماً غير مشروط من طرف لآخر”. على ذلك يرد مارشال بيلينغسلي بأنه “يجب عزل النظام الإيراني بدل التفاوض معه وتقديم تنازلات له.

 

إن نظاماً يخاف من الفنانين والنساء والطلاب ويقتلهم،و قد فقد كل شرعية عند الإيرانيين، يتوجب على أميركا عزله وفرض تداعيات باهظة على سلوكه.

 

أمريكا تتفاوض وقد تقدم تنازلات ومحفزات لنظام إيراني جديد لا لهذا النظام”، حسب تعبير المسؤول السابق في إدارة ترامب.

 

ويطالب الباحث هنري روم الإدارة الأمريكية بـ”فرض كلفة كبيرة جداً على طهران مقابل تحالفها مع موسكو. والعمل مع الاتحاد الأوروبي على ادراج الكيانات الإيرانية الضالعة في برنامج الطائرات المسيرة والأسلحة على قوائم الإرهاب دون استثناء الحرس الثوري الإيراني وسواه”.

 

ويعتقد الكاتبان إيمي ماكينون وروبي غرامر أن “طائرات الدرونز في مدن أوكرانيا التي دمرتها الحرب، دليل على صداقة جديدة بين روسيا وإيران”.

ويضيفان أن التعاون الإيراني الروسي شمل “الأصعدة السياسية والاقتصادية والتجارية والمخابراتية إضافة الى العسكرية”. ويتسائلان عن “امكانية مساعدة روسيا لإيران في تطوير برنامجها النووي بعد انهيار الاتفاق مع الغرب التي كانت موسكو طرفاً فيه”.

 

مثال على “وحشية الحكم” في إيران

من ناحية أخرى، تركز الإدارة الأمريكية “أولاً وقبل كل شيء، على ما يمكننا القيام به لدعم الشعب الإيراني الشجاع الذي يخرج إلى الشوارع في جميع أنحاء إيران”. حسب تعبير برايس.

 

إلى ذلك، يُضيف مستشار الأمن القومي الأمريكي: “إن القمع الوحشي الذي يمارسه النظام الإيراني ضد المتظاهرين المطالبين بحقوقهم وكرامتهم، هو مثال على وحشية الحكم في إيران الذي يسحق كرامة شعبه وحريته وحياته.

 

إن قتل المحتجين السلميين هو أمر بغيض، سنستمر في التصدي للفاعلين ومعاقبتهم، وكذلك في دعم الإيرانيين”.

 

ويقول السيناتور الديمقراطي، بوب مينينديز، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، إن “محمد مهدي كرامي وسيّد محمد حسيني هما آخر الرجال الأبرياء الذين أُعدموا في إيران بعد محاكمات صورية، واتهامات ملفقة من قبل نظام مستعد لقتل شبابه بدم بارد”.

 

ويضيف أن “الحرس الثوري الإيراني مجموعة إرهابية ملطخة أياديها بدماء عدد لا يحصى من الأرواح البريئة بسبب أعماله الإرهابية والعنف في داخل إيران وسائر أنحاء الشرق الأوسط وحول العالم”.

 

من جهته، يقول مايكل مكفول، السفير الأمريكي السابق في روسيا، أن “قرار الثيوقراطيين الإيرانيين بتزويد بوتين بالأسلحة لقتل المدنيين الأوكرانيين قرار بشع ، لم يتجاوزه في الشر سوى قرارهم قتل المدنيين الإيرانيين؛ لقد فقد هذا النظام كل شرعيته، ولا بد أن يذهب. إن ثورة سلمية ديمقراطية في إيران سوف تخدم العالم بأسره”.

 

أين تبدأ الخطة الأمريكية البديلة (باء) وأين تنتهي؟

يدعو الباحث ريتشارد غولدبرغ إلى البدء بإعادة فرض حزمة عقوبات الأمم المتحدة “snapback” على إيران لأنها: “تُعيد حظر الأسلحة على إيران؛ لن تنتهي صلاحية حظر الصواريخ والطائرات بدون طيارعلى إيران؛ وستزول مهل الاتفاق النووي؛ وستفرض ضغوط مالية فورية ومزعزعة للاستقرار على النظام الإيراني؛ وستتم مساءلة النظام الإيراني عن مساعدته العسكرية لروسيا”.

 

ويعتقد مايكل ماكوفسكي، المسؤول السابق في البنتاغون، أن “إسرائيل مستعدة لضرب برنامج إيران النووي إذا لزم الأمر، وعلى أمريكا الاستعداد للعمل مع حكومة نتنياهو، وتزويدها بما يلزم من أسلحة لضمان نجاح الضربة العسكرية ، إذا اختارت هذا المسار لإنهاء البرنامج النووي الإيراني”.

ويضيف مطالباً إدارة بايدن “عدم إهمال هذه المسألة كما حدث سابقاً مع إدارة أوباما، لا سيما أن الاتفاق النووي إنتهى والبرنامج النووي الإيراني متفلت من أي قيود”.

 

لكن مارشال بيلينغسلي، الذي عمل في إدارة ترامب مساعداً لوزير الخزانة الأمريكية لشؤون مكافحة تمويل الإرهاب، يعتقد أنه “ليس هناك أي تفكير جدّي لدي أيَّ من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في واشنطن في ضربة عسكرية ضد المنشآت الإيرانية التي تنتج المسيرات والصواريخ”.

 

فيما يتخوف سينا أزودي من “ردة فعل إيران إن حصلت ضربة عسكرية لمنشآتها. تلك الضربة التي قد تحفز إيران على الحصول على سلاح نووي لردع أي هجوم مستقبلي عليها. وعلى أميركا أن تأخذ ذلك بعين الاعتبار” حسب تعبير الباحث الأمريكي الإيراني.

 

يدعو جيمي شي، المتحدث السابق باسم حلف الناتو، أمريكا وأوروبا إلى “انشاء استراتيجية اعتراض للأسلحة الإيرانية الى روسيا، على غرار ما فعلت إسرائيل مع الصواريخ الإيرانية في سوريا ونجحت في ذلك.

 

ودعم الدفاعات الجوية الأوكرانية لاعتراض مسيرات شاهد الإيرانية بشكل كامل. وأيضاً على الغرب التعامل مع إيران كدولة مارقة مثل كوريا الشمالية، وإنزال المزيد من العقوبات على النظام الإيراني الذي فقد كل مصداقيته لدى الدول الأوروبية التي كانت تسعى لإعادة إيران إلى الاتفاق النووي وأفشل النظام الإيراني مساعيها الدبلوماسية”، برأي جيمي شي المسؤول السابق في حلف الناتو.

 

يعتقد مارشال بيلينغسلي وسينا أزودي أن “هناك صعوبة عملية في اعتراض نقل شحنات الطائرت المسيرة بين إيران وروسيا”.

 

إلى ذلك يضيف أنه “يجب على إدارة بايدن دعم أوكرانيا بأنظمة صواريخ هيمارس لتمكين الأوكرانيين من ضرب عمق منطقة القرم. وحرمان النظام الروسي من المال كي يمتنع عن شراء المزيد من السلاح من إيران وغيرها”.

 

نحو استراتيجية أمريكية شاملة تجاه إيران

يعتقد السيناتور الجمهوري جيم ريش بأنه رغم تركيز اهتمام العالم على حرب روسيا الوحشية ضد أوكرانيا. “لا تزال إيران واحدة من أكثر تحديات الأمن القومي الأمريكي إلحاحاً، على الرغم من ذلك، فإن عدم وجود سياسة أميركية منسقة تجاه إيران أدى فقط إلى تقوية النظام الإيراني.

بينما يتطلع المشرعون إلى عام جديد وكونغرس جديد ، هناك فرصة لرسم مسار جديد إلى الأمام”.

 

ويضيف المُشرِّع الأمريكي البارز: “لقد أثار النهج الأمريكي تجاه إيران، المتغير باستمرار على مر السنين الشكوك حول استعدادنا لمواجهة النظام.

 

ومع ذلك، فإن قيام إيران بتزويد روسيا بطائرات بدون طيار، إلى جانب الاحتجاجات ضد النظام الإيراني، يشكلان فرصة لتغيير جذري محتمل في السياسة الأمريكية.

لقد حان الوقت للولايات المتحدة لصياغة إستراتيجية أكثر شمولاً تجاه إيران تتجاوز المفاوضات النووية وتشمل جميع أدوات القوة الوطنية”.

 

ويختم السيناتور جيم ريش بالقول: “يجب أن تحتوي أي استراتيجية أمريكية فعّالة تجاه إيران على مكونات ردع دبلوماسية واقتصادية وعسكرية واضحة، ويجب أن تعالج جميع جوانب السلوك السيء للنظام الإيراني”.

 

كما طرح مارك دوبويتز وأوردي كيتري باسم “مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات” اقتراح “استراتيجية لسياسة أميركية جديدة وشاملة بشأن إيران”.

 

يوضح اقتراح الاستراتيجية بأن “فشل إدارة بايدن في احياء الاتفاق النووي ، وثورة الإيرانيين الجديدة ، والدعم العسكري الإيراني للنظام الروسي، تمنح الرئيس جو بايدن، والأغلبية من الحزبين في الكونغرس، فرصة لرسم مسار جديد ” لتحرير إيران” كما وعد الرئيس بايدن”.

ويقدم الباحثان الأمريكيان اقتراح استراتيجية– اعدها فريق كبير من المتخصصين- تتضمن”231 توصية لصانع القرار الأمريكي وتشمل دعم الشعب الإيراني بشكل مكثف، وممارسة ضغط قسري ومقيِّد وحاسم على النظام في طهران، لمواجهة التهديد النووي لهذا النظام، ووقف العدوان الإقليمي لإيران، ومنع نظام الملالي من تهديد الأمن القومي ومصالح أمريكا”.

 

ويُؤخذ على واشنطن بطئها في تغيير سياساتها الخارجية، وإعطائها الكثير من الوقت والجهد لاحياء الاتفاق النووي مع إيران، والكثير من التسامح مع “السلوك الخبيث” للنظام الإيراني بهدف ضبطه ضمن النظام الدولي القائم على القواعد. لكن إسقاط النظام الإيراني لجهود إحياء الاتفاق النووي ، وثورة الإيرانيين على نظامهم، وفورة التعاون العسكري الإيراني الروسي، قد يكون الثلاثي الذي يدفع إلى تغييرالدينامية الأمريكية والغربية تجاه النظام الإيراني، ويُسرِّع قيام استراتيجية أمريكية شاملة تجاه إيران.

الأمة-الحرة

Tags: أوكرانياإيرانروسيا
الزمالك
الأمة الرياضي

الاتحاد الإفريقي لكرة القدم يجري تعديلا على حكام مباراة الزمالك وشباب بلوزداد

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD
0

الأمة الرياضي | أجرى الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف» تعديلا جديدا على طاقم حكام مباراة الزمالك وشباب بلوزداد في دوري...

Read more
أنشيلوتي

أنشيلوتي: ريال مدريد لم يكن بحاجة لصفقات في الشتاء

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD
كأس آسيا

رسميًا.. السعودية تستضيف كأس آسيا 2027

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD
أحمد حجازي

بسبب تراكم البطاقات.. حجازي يواجه خطر الإيقاف في الدوري السعودي

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD

في مثل هذا اليوم: الأمريكي “جَيل بُوردِن” يخترع اللبن المجفّف

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed