جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result

الأربعاء _26 _يناير _2022AH 26-1-2022AD

حين ينتقد الإعلام المصري إعلام الآخرين!

in قالوا وقلنا
سمير زعقوقbyسمير زعقوق
0
د. عمرو الشبكي

د. عمرو الشبكي

ورد في جريدة المصري اليوم بتاريخ 24/1/2022 م وتحت عنوان:

«إعلام محايد أم مهنى؟» للدكتور عمرو الشوبكي

يذكر الكاتب ما يلي:

اختلفت تغطية وسائل الإعلام العربية لاعتداء الحوثيين على أبوظبى من قناة لأخرى وبدت تغطية الجزيرة لهذا الاعتداء لافتة،

فقد زادت وعادت وكررت مرات عديدة الإدانة الإسرائيلية له حتى وصلت إلى عرض تويتات رئيس الحكومة الإسرائيلي.

وبدا الأمر كأنه لا توجد غير الدولة العبرية التي أدانت هذا العمل الإرهابي

في حين أن العالم كله أدانه بما فيها خارجية قطر.

الرسالة واضحة لكنها دائما مغلفة بشبكة واسعة من المراسلين،

وتدعو ضيوف يعبرون عن وجهه نظر الحوثيين وآخرين يتبنون وجهه النظر العربية الإماراتية،

ومع ذلك هناك رسالة سياسية قادرة على التأثير لكنها منحازة، وفى بعض القضايا بشكل فج.

والحقيقة أن أداء الجزيرة وغيرها من الفضائيات الإخبارية العربية طرح سؤالا: هل مطلوب من الإعلام أن يكون محايدا تجاه الأحداث أم مهنيا؟.

المعيار الفاصل في الحكم على أي مؤسسة إعلامية

هناك رد جاهز يردده البعض أنه لا يوجد إعلام محايد أو مستقل،

وهو رد ينطبق عليه مقولة «حق يراد به باطل» لأن الخلاف حول الحياد والاستقلالية طبيعي لأنهما أمران نسبيان،

لكن المعيار الفاصل في الحكم على أي مؤسسة إعلامية هو مهنيتها،

والمقصود ليس أنها فقط تسمح بالرأي والرأي الآخر، إنما تنقل الخبر أو الواقعة دون اختلاق أو فبركة أي لا تتحول إلى لجنة إلكترونية مضللة.

وهنا يصبح الجدل حول القنوات الإخبارية العالمية والعربية الكبرى:

مثل بىبىسى، سي إن إن، فرنسا 24، سكاى نيوز عربية، العربية، الجزيرة والشرق بلومبرج،

لن يكون حديث حول الحياد والاستقلالية فهذا أمر نسبى جدا، إنما عن المهنية ونقل الواقع أو الخبر دون تزييف أو اختلاق.

إن كل هذه القنوات لم تقل مثلا إن الحوثيين لم يعتدوا على أبوظبى أو إن التحالف لم يرد على الاعتداء

فالخبر أو الوقائع لم يفبركها أحد إنما قراءة واقعة الاعتداء ورد الفعل اختلف من قناة إلى أخرى.

كما لم يخترع أحد مظاهرات الخرطوم أو فبرك صورا غير حقيقية لها،

صحيح سنجد من يضع خبر التظاهر في نهاية النشرة وآخر في مقدمتها (أي مظاهرة حتى لو كانت من مائة شخص ستهتم بها الجزيرة)

ولن تجد قناة تختلق عملية إرهابية لم تحدث، إنما هناك من سيصف من قاموا بها كإرهابيين.

الإعلام المهني

هو الذي يقدم لك الخبر دون تزييف وقد يحلله بانحياز وفق سياساته التحريرية،

أما الإعلام المحايد والمستقل فمازال هدفا لم نصل إليه بعد، فمازالت مشكلات أنماط الملكية وتأثير جماعات الضغط والمصالح وسياسات الدول حاضرة فى كل هذه القنوات بدرجات متفاوتة،

لكنها مع ذلك تقدم مادة جذابة مؤثرة وتتمتع بقدر من المهنية حتى لو غاب الحياد

ويقول المفكر الإسلامي الدكتور ياسر عبد التواب:

ملاحظتنا الأولى أن الدكتور عمرو انتبه إلى مآخذ على مهنية قنوات أخرى وخاصة الجزيرة بينما لم يشر إلى نفس القضية في الاعلام المصري وما دام يتحدث بإطلاق عن مهنية الإعلام فأولى به أن يوجه عمومياته لإعلامه أيضا

وللجريدة التي يكتب بها والتي سنلتقط ببساطة بعض ما يفتقد للمصداقية أو المهنية بشكل ينشغل بتجميل الأداء الحكومي ويخدم توجه النظام ويدندن حول تمجيده كما سنذكره لاحقا

لكن دعنا نبدأ بما بدأ به من تعريفات المهنية والمصداقية فنقول:

 تعد المصداقية جزءا من المهنية الإعلامية حيث المهنية تعني بالأساس الضوابط والتوجيهات

التي ينبغي الالتزام بها في العمل الإعلامي ومنها ضوابط بالشكل (الألفاظ والنطق والألقاب وسلامة الأساليب

والخلو من الإبهام والجمل المعقدة وغير المفهومة الخ) وأخرى بالمضمون وهنا المصداقية والموضوعية تتعلق بمضمون ما يقدم،

حيث من أهم ما يميز المصداقية هو:

1- تحري دقة وصحة المعلومات الواردة من مختلف المصادر والحرص على تفادي ارتكاب أخطاء نتيجة الإهمال.

2- عدم إقحام الرأي في الخبر

3- الحرص على عدم تحريف الوقائع والمعلومات والحقائق المذكورة في العمل

4- تحري عدم إطلاق الأحكام في تناول الموضوعات وأن يكون إبداء الرأي قائما على معطيات وحقائق وبيانات معلومة يمكن التأكد منها

5- تفادي الإبهام والمفردات والمصطلحات والعبارات التي قد تؤدي إلى التشكيك في صدقية الخبر

وعلى ذلك من ناحية الشكل فقد أدمج الدكتور عمرو بين المصطلحين وعذره عدم تخصصه في ذلك الفن وإن لم يكن تناوله بعيدا عن الموضوع

من ناحية المضمون لما يريد الحديث عنه فإن ما ذكره من إقحام الجزيرة بشكل لافت ما تسميه بالرأي الآخر فيما يتعلق بالكيان الصهيوني المحتل فإننا نوافقه في ذلك من حيث المبدأ

ولعل هذا بسبب سياسات الدول والتي تدرك أهمية استمرار كياناتها بمغازلة ذلك الكيان بشكل أو أخر

سواء بالتنسيق العسكري و/أو السياسي فضلا عن الاقتصادي والثقافي والإعلامي

ولأن هذا حال أكثر الدول العربية -مع الأسف- فإنه لا يحق لوم الجزيرة بشكل خاص فهي مجرد قناة تبث من دولة صغيرة ،

لكن اللوم الأكبر على دول كبرى في المنطقة صارت عرابة للكيان تهيئ لها الأمور وتمهد لها العلاقات

وتخلي لها البحار والجوار وتمد لها الأنهار وتتغاضى عن التدخلات والجرائم في منطقتنا وغيرها

فتلك جريمة أكبر مما تمارسه القنوات والهيئات الإعلامية

ولئن كان هذا النقد يوجهلقناة إعلامية فدلني على المهنية والمصداقية في القنوات والجرائد المصرية!

 بل دلني على أبسط الحقوق الإنسانية التي تراعيها تلك القنوات التي اعتادت أذرعها الإعلامية على التحريض- ليس على الأعداء بل على – المواطنين المخالفين فتسمع من يقول : (نريد دم – اضرب في المليان – افرم – واطلاق لفظ الإرهابيين على المخالفين حتى سبهم وقذفهم وقول بعضهم أن فلانا ابن حرام)

فعن أي مهنية يتحدث دكتور عمرو؟

 وفتحنا لهذا الملف سيكون طافحا بممارسات شائعة ومناقضة للمهنية والمصداقية معا وهي فرض تحليلات وآراء النظام الحاكم دون أي مساحة لمعارضة أو انتقاد لأداء

وإلا فالسجون المصرية بها عشرات من الإعلاميين البارزين

(عبد الناصر سلامة رئيس تحرير الأهرام

و عامر عبد المنعم رئيس تحرير الشعب

بدر محمد بدر – رئيس تحرير آفاق عربية

وأحمد سبيع قناة الأقصى أحمد علام معد بالتلفزيون

أحمد أبو خليل رئيس تحرير موقع إضاءات وحسن قباني ومحمد أكسجين وغيرهم )

وقد انتقدت منظمات مهنية كمراسلين بلا حدود النظام ونعتته بأنه أكثر نظام عربي يعتقل الصحفيين وحثت منظمة العفو الدولية،

في تقرير لها :بعنوان «السجون أصبحت غرف أخبار الصحفيين الجديدة»، السلطات المصرية، على وقف الرقابة على الصحفيين ومضايقتهم وترهيبهم، وإطلاق سراح المعتقلين لمجرد قيامهم بعملهم”.

أما عن الجريدة التي يطل منها دكتور عمرو فحدث ولا حرج فكاتب هذه السطور لم يتكلف وقتا لإثبات ضلوعها في مبالغاتها في مدح النظام وتمرير تصوراته دون أي مساحة تمنح للرأي الآخر ولا من المصداقية

فضلا عن أن الصفحة الموسومة بالسياسة لا تعبر عن الكلمة ولا تستعرض إلا جلسات البرلمان وما يثار فيه وهو برلمان صنع على عين النظام فكل ما يمارسه هو متماهي مع رغباته..

مقتطفات مما يؤكد غياب أي رأي آخر

 وبخلاف هذا فتلك نماذج نذكر مقتطفات مما يؤكد غياب أي رأي آخر في نفس عدد مقالة د عمرو :

فمثلا عن تقرير عن جهود ما يسمى بصندوق تحيا مصر ( في نفس تاريخ المقال المذكور ) فإننا نجد التالي :

أضاف أن الصندوق يشارك في جهود الدولة المبذولة لتطوير منظومة التعليم

من خلال المشاركة في رفع كفاءة المنشآت التعليمية وزيادتها في المناطق

التي تعاني عجزًا في عدد المدارس أو كثافات عالية داخل الفصول الدراسية، فضلا عن تطوير مهارات المعلمين،

ودعم مؤسسات البحث العلمي وإتاحة فرص التعليم الجامعي في الجامعات الأهلية للطلبة المتفوقين.)

هذا يقال فيمس قضية التعليم التي ذكر مرارا رأس النظام أنه تعليم غير مناسب ولا مقبول

وما يراه المواطن من مشكلات قائمة من نقص المدارس وضعف امكانياتها وجلوس تلاميذ على الأرض فالصورة المدعاة غير واقعية مهما تجمل البعض

وفي نفس السياق ونفس التاريخ تقرير آخر عن تهنئة الهيئة الوطنية للصحافة للشرطة في عيدها ( وهو نفس تاريخ ثورة يناير التي يتم تجاهلها وتحميلها كافة أخطاء النظام وفشله

فقد (تقدم عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة بالتهنئة للرئيس  السيسي، بمناسبة الاحتفال بالعيد السبعين للشرطة المصرية.

وأشار الشوربجي في برقيته أن الشرطة المصرية ستظل رمزًا للفخر والاعتزاز الوطني برجالٍ شجعانٍ أبطال أعلو قيم الفداء والتضحية لصالح وطننا الحبيب..

فهم عين مصر الساهرة على حماية وتأمين الوطن وحماية جبهته الداخلية بكل الصدق والإخلاص والتفاني.

كما وجه الشوربجى التهنئة للسيد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية ولجميع رجال وأبناء الشرطة المصرية بالذكرى السبعين للوقفة الوطنية في مدينة الإسماعيلية

وتصديهم بكل شجاعة لقوات الاحتلال البريطاني دفاعًا عن العزة والكرامة، مؤكدًا أن الشرطة المصرية ستظل رمزاً للفخر والاعتزاز الوطني.)

فنسي التقرير أن هذا تاريخ ثورة يناير وهو المشهور لدى الجمهور وليس عيد الشرطة المتهمة دوما بالقمع والظلم

فليت كتابنا يتحلون بالمهنية وينتبهون لمواطئ أقدامهم قبل نقدهم للآخرين

Tags: الإعلامد. عمرو الشوبكيد. ياسر عبد التواب
0
SHARES
75
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
Previous Post

فوائد لغوية

Next Post

باكستان تدعو مجلس الأمن لمحاسبة الهند على جرائمها ضد المدنيين في جامو وكشمير‎‎

Related Posts

ارتفاع حيازة السندات الأمريكية إلى 7.11 تريليونات دولار
قالوا وقلنا

قروض مصرية والقربة المخرومة..عن الخطوة الكريمة للمملكة السعودية

السبت _2 _أبريل _2022AH 2-4-2022AD
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
سلايدر

أردوغان يعزي الرئيس الصهيوني

الثلاثاء _18 _يناير _2022AH 18-1-2022AD
الدكتور قيس سعيد الفائز برئاسية تونس
قالوا وقلنا

خريطة الرئس التونسي قيس سعيد لوأد اختيارات الثورة

السبت _18 _ديسمبر _2021AH 18-12-2021AD
د. حسن حنفي
تقارير

إياكم أن تصلوا عليه.. د. حسن حنفي كان معجبًا بالشيطان وإبليس!!

الأثنين _25 _أكتوبر _2021AH 25-10-2021AD
Load More

Next Post
باكستان تدعو مجلس الأمن لمحاسبة الهند على جرائمها ضد المدنيين في جامو وكشمير‎‎

باكستان تدعو مجلس الأمن لمحاسبة الهند على جرائمها ضد المدنيين في جامو وكشمير‎‎

جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • منوعات
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • منوعات
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed