جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

حالة الاتحاد.. أبرز ما قيل تحت قبة الكونغرس الأمريكي

أبوبكر أبوالمجد by أبوبكر أبوالمجد
الخميس _9 _فبراير _2023AH 9-2-2023AD
in تقارير
0
0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سعى الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لاحتواء الجمهوريين أثناء إلقائه أول خطاب له عن حالة الاتحاد بعد سيطرة الجمهوريين على الأغلبية داخل الكونغرس. وفي خطابه السنوي الثاني الثلاثاء، حرص على استعراض الإنجازات الاقتصادية والاجتماعية التي حققتها إدارته خلال العامين الماضيين، مع تأكيده على أهمية العمل المشترك بين الجمهوريين والديمقراطيين لخدمة مصالح البلاد.

 

واعتبرت شبكة “سي ان ان” في مقال تحليلي للخطاب، أن رسالة بايدن من مجلس النواب، “كانت رسالة تفاؤل خالص – حتى في مواجهة العداء الصريح”.

 

وذكرت الشبكة أن خطاب بايدن “نجح” في مواجهة الانتقادات العديدة التي يتعرض لها من النواب الجمهوريين، وفي تسليط الضوء على إنجازات فترته الرئاسية للأمريكيين الذين يقولون إنه لم ينجز الكثير، ولبعض الديمقراطيين غير السعداء باحتمالية إعلانه إعادة الترشح.

 

وخطاب حالة الاتحاد، تقليد سنوي للرؤساء الأمريكيين يعرضون خلاله إنجازات إدارتهم على الكونغرس وكذلك التحديات التي تواجه الأمة.

 

وسلط بايدن الضوء على التقدم المحرز خلال أول عامين من توليه المنصب مع التأكيد على أن “العمل لم ينته بعد”، بحسب الشبكة، التي قالت إن الرئيس كان يأمل في معالجة المزاج الوطني، الذي لا يزال متشائما حتى مع تحسن الاقتصاد ومحاولات البلاد العودة إلى طبيعتها بعد جائحة كورونا.

 

من جهتها، أبرزت صحيفة “واشنطن بوست”، أن خطاب بايدن، سلط الضوء على القرارات والإجراءات التي قامت بها إدارته في خلق الوظائف والرعاية الصحية، بـ”هدف دفع الجمهوريين إلى موقف دفاعي وتقديم نفسه كصديق للأمريكيين العاديين”.

 

واعتبرت الصحيفة أن الخطاب “يقدم صورة عن رسالة حملته المحتملة لعام 2024″، حيث دافع عن سجله، ووجه نداء مباشرا إلى الطبقات العاملة، ساعيا إلى تغيير مواقف الناخبين حول الاقتصاد من خلال الترويج للاستثمار الهائل لإدارته في البنية التحتية.

 

وبين دعواته إلى الجمهوريين لتوحيد الصفوف مع الديمقراطيين وإدانة سياسات الحزب الجمهوري، عرض بايدن فرص وإمكانات التعاون المستقبلي واحتمال اندلاع معارك حزبية سيئة خلال العامين المقبلين.

 

وقال بايدن: “بالنسبة لأصدقائي الجمهوريين، إذا تمكنا من العمل معًا في الكونغرس الأخير، فلا يوجد سبب يمنعنا من العمل معا والتوصل إلى إجماع حول أشياء مهمة في هذا الكونغرس أيضا”.

 

وتابع بالقول إن المواطنين أرسلوا لنا رسالة واضحة، مفادها أن القتال من أجل القتال والسعي إلى السلطة من أجل السلطة، والصراع من أجل الصراع لا يقودنا إلى أي مكان”.

 

رد الجمهوريين

ورد الحزب الجمهوري على خطاب بايدن موجها انتقادات شديدة لسياساته ولأبرز المضامين والنقاط التي تطرق لها في خطابه، من خلال خطابي حاكمة ولاية أركنساس، سارة هوكابي ساندرز، والنائب عن ولاية آريزونا، خوان سيسكوماني.

 

وفيما ركز بايدن، في خطابه على دعوة أعضاء الكونغرس الجمهوريين والديمقراطيين إلى العمل معا وأبرز أوجه التعاون بينهما خلال العامين الماضيين، سعت حاكمة أركنساس سارة ساندرز، في كلمتها إلى الإشارة إلى ما اعتبرتها الاختلافات العميقة، والتي تتجاوز السياسة بين الحزبين.

 

وقدمت ساندرز، التي انتُخبت في نوفمبر، كأول حاكمة لأركنساس، رد الجمهوريين على خطاب بايدن، مشيرة إلى أن الخط الفاصل في أمريكا لم يعد بين اليمين واليسار، بل أصبح يتعلق بـ”الاختيار بين الطبيعي أو الجنوني”، بحد تعبيرها.

 

وزعمت ساندرز أن بايدن ورفاقه الديمقراطيين “خذلوا” الشعب الأمريكي، معلنة أن “وقت التغيير” قد حان.

 

وخالفت النائبة الجمهورية “خطاب الوحدة” الذي تبناه بايدن، موجهة له انتقادات لاذعة، واعتبرت أنه “غير مناسب لشغل منصب قائد أعلى للقوات المسلحة”، وأضافت: “ضعفه يعرض أمتنا والعالم للخطر”.

 

وسلطت ساندرز الضوء كذلك على اختلاف الأجيال مع بايدن، قائلة: “في سن الأربعين، أنا أصغر حاكم في البلاد، وفي الثمانين من العمر، هو أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة.”

 

كما أكدت في حديثها أن “الوقت قد حان لجيل جديد من القيادة الجمهورية”.

 

وادعت ساندرز بأن حرية الأمريكيين “تتعرض للهجوم” وأعلنت مرة أخرى أن الوقت قد حان للتغيير نحو “جيل جديد من القادة الجمهوريين، ليس ليكونوا راعين للوضع الراهن، ولكن ليكونوا صناع تغيير للشعب الأمريكي”.

 

وفي الجانب المتعلق بالعلاقات مع الصين، اعتبرت ساندرز أن “رفض الرئيس الوقوف في وجه الصين، ألد أعدائنا، أمر خطير وغير مقبول”، زاعمة أن “بايدن غير راغب في الدفاع عن حدودنا والدفاع عن سمائنا والدفاع عن شعبنا “.

 

ومقابل نبرة التفاؤل التي حملها خطاب بايدن، قال النائب الجمهوري خوان سيسكوماني، في رده: “نحن في مرحلة حرجة في تاريخ أمتنا”، مضيفا: الآن، أكثر من أي وقت مضى، نحن بحاجة إلى النضال من أجل القيم التي جعلت من الممكن للكثيرين أن يعيشوا الحلم الأمريكي”.

 

وتابع سيسكوماني الذي يعد أول جمهوري لاتيني ينتخب لعضوية الكونغرس من ولاية أريزونا، أن الرئيس بايدن وإدارته “يواصلان الدفع بالسياسات التي تضر بأسرنا”.

 

وأضاف: “نحن بحاجة إلى حكومة تكون مسؤولة أمام مواطنيها. وليس القادة ذوي الأعذار الذين ينصب تركيزهم على انتقاد الطرف الآخر أكثر من إيجاد الحلول الحقيقية. يمكننا أن نفعل ما هو أفضل.. يجب أن نفعل ما هو أفضل”.

 

لنواجه التطرف الجمهوري

بالمقابل، ردت النائبة عن حزب “العائلات العاملة الليبرالية”، ديليا راميريز، على خطابات الجمهوريين، داعية الرئيس جو بايدن وحزبه الديمقراطي إلى مواجهة ما أسمته “التطرف الجمهوري ودعت المزيد من أبناء الطبقة العاملة للانضمام إلى جهودهم”.

 

وأشادت راميريز، بالإجراءات التي اتخذتها إدارة بايدن لمساعدة العائلات في مواجهة جائحة كورونا، مسلطة الضوء على ما عدّتها “العقبات الجمهورية التي جعلت الأمر أكثر صعوبة”.

 

وثمنت عضو الكونغرس، سياسات بايدن، خاصة إقراره مشروع قانون البنية التحتية وقانون خفض التضخم، لكنها قالت إنه على الرغم من هذه الإجراءات، “ما زال من الصعب على الكثير من العائلات في هذا البلد تغطية نفقاتهم”.

 

وقالت: “ما أريد أن أقوله للرئيس بايدن وجميع زملائي الديمقراطيين في الكونغرس هو أن لدينا وظيفتين، أولها الوقوف في وجه تطرف جمهوريي MAGA”، في إشارة إلى إلى حركة “اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى” التي يقودها الرئيس السابق دونالد ترامب.

 

وثانيهما تضيف راميريز: “علينا أن نظهر للعاملين ما الذي سيقدمه الديمقراطيون للعائلات العاملة إذا ما وضعونا في السلطة”.

 

وأوردت أن تحقيق هذين المسعيين، يعني الاستمرار في دعم الاستثمار في العائلات، مثل إحياء الائتمان الضريبي للأطفال، وتوسيع برنامج Medicaid، وهي إجراءات تطرق لها بايدن في خطابه.

 

كما دعت النائبة، بايدن إلى استخدام سلطته التنفيذية لخفض أسعار الأدوية وحماية المستأجرين ومحاسبة أصحاب العقارات من الشركات على التلاعب في الأسعار والتمييز في مجال الإسكان.

 

وقالت: “إذا كان الجمهوريون في الأغلبية مهتمين بأسر الطبقة العاملة كما يزعمون، فسوف يقفون معنا، وإذا لم يفعلوا ذلك، فسيرى الأميركيون من يقف إلى جانبهم، وسيدفع الجمهوريون الثمن في صناديق الاقتراع”.

مصالحة بدلا من الخلاف

حاول الرئيس الأمريكي جو بايدن التركيز على بعض النقاط المشتركة في خطاب حالة الاتحاد الذي ألقاه مساء الثلاثاء، على الرغم من حدة الخلافات بين الحزبيين الجمهوري والديمقراطي في الكثير من المسائل الداخلية والخارجية.

 

وفي أول خطاب له أمام جلسة مشتركة للكونغرس منذ سيطر الجمهوريون على مجلس النواب، أشار بايدن إلى التقدم المحرز في الاقتصاد عقب جائحة كورونا وشدد على أن الكونغرس المنقسم بشدة يمكن أن يتغلب على خلافاته.

 

وقال الديمقراطي بايدن “كثيرا ما قيل لنا إن الديمقراطيين والجمهوريين لا يستطيعون العمل معا. ولكن على مدى العامين الماضيين، أثبتنا خطأ المتشككين والمعارضين”.

 

وأضاف “أقول لأصدقائي الجمهوريين إنه إذا كنا قد تمكنا من العمل معا في دور الانعقاد السابق للكونغرس، فلا يوجد سبب يمنعنا من العمل معا والتوصل إلى إجماع على أشياء مهمة في دور الانعقاد الحالي أيضا”.

 

وتقول وكالة “أسوشيتد برس” في تقرير، الأربعاء، إن بايدن أطلق دعوات للوحدة وحاول التأكيد على المصالحة بدلا من الخلاف.

 

ويضيف التقرير أن خطاب حالة الاتحاد لبايدن تجاهل إلى حد ما الانقسامات المريرة بين الجمهوريين والديمقراطيين وتراجع شعبيته في أوساط الأميركيين.

 

ويشير إلى أن بايدن تطرق عدة مرات خلال الخطاب لمسائل ذات أرضية مشتركة، مما دفع الحاضرين من الحزبين إلى التصفيق له وابداء الدعم له.

 

من بين تلك المسائل، وفقا للتقرير، حديثه عن دعم الصناعة الأمريكية والمشاريع الخاصة الجديدة وتمويل 20 ألف مشروع للبنية التحتية.

 

عندما تناول بايدن ذلك، صفق له رئيس مجلس النواب كيفين مكارثي بأدب، وحتى أنه وقف أحيانا للتعبير عن الدعم.

 

تقرير الوكالة أكد أن هذا يعد علامة على أن الديمقراطيين والجمهوريين يمكنهم على الأقل الاتفاق على مجموعة مشتركة من الأهداف، حتى لو كانت لديهم وجهات نظر مختلفة جدا حول كيفية تحقيق ذلك.

 

خلال حملة الانتخابية النصفية التي جرت في نوفمبر الماضي، حذر بايدن مما وصفهم “المتطرفين الجمهوريين”، لكنه صورهم في خطاب حالة الاتحاد على أنهم شركاء في الحكم خلال العامين الأولين من رئاسته، وفقا للتقرير.

 

كما ندد بايدن بغزو روسيا لأوكرانيا وتفاخر، خلال خطابه، بدعم الولايات المتحدة للحكومة في كييف. وقال “قمنا معا بما تفعله أمريكا دائما. لقد قدنا، وحدنا حلف شمال الأطلسي وبنينا تحالفا عالميا”.

 

وقوبلت تعليقات بايدن عن أوكرانيا بتصفيق حاد وهتافات من كل من الجمهوريين والديمقراطيين.

 

كذلك صفق الجمهوريون لبايدن عندما تطرق لعدة قضايا داخلية ومنها مشاريع قوانين توفر الرعاية الصحية والسكن للمحاربين القدامى، وقوانين لدعم قوات حرس الحدود، ومكافحة المخدرات.

الأمة ووكالات

 

Tags: الجمهوريينجو بايدنحالة الاتحادكورونا
اقتصاد

سر توجيه عمالقة النفط والغاز استثماراتهم نحو شمال إفريقيا

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD
0

  تعمل شركات النفط والغاز العملاقة على تعزيز تواجدها بشمال إفريقيا عقب سنوات من ضعف الاستثمارات بالبنية التحتية الخاصة بالطاقة...

Read more

الرئيس الأوكراني يعترف بأن الوضع العسكري شرقي بلاده “غير جيد”

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD

تعرف على سلاح كوريا الشمالية الجديد المدمر

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD

المغرب أكبر منفذ لتصدير قمح الاتحاد الأوروبي لهذا السبب

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD

وسيلة جديدة لكشف الزهايمر مبكرا

السبت _25 _مارس _2023AH 25-3-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed