جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

بسبب الفارق في الرواتب بين مليشياته وحزب الله.. هل يتمرد الحرس الثوري؟

أبوبكر أبوالمجد by أبوبكر أبوالمجد
السبت _11 _فبراير _2023AH 11-2-2023AD
in تقارير
0
0
SHARES
12
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

نفوذ هائل على الصعيد السياسي والاقتصادي يتمتع به الحرس الثوري الإيراني؛ ولكن بعد الاحتجاجات الأخيرة وضحاياها من الباسيج، بدأت وقائع تمرد تنتاب قادته، خاصة بعد معلومات تفيد أن رواتب العناصر الأمنية التابعة لمليشيا الحرس تمثل ربع نظيراتها في حزب الله!

 

وأوضحت صحيفة “التايمز” البريطانية، نقلا عن مصادر، أن ما يزيد من تفاقم هذا الشعور بالإحباط هو أن رواتب عناصر تلك الميليشيات تعادل ربع ما يتقاضاه نظراؤهم في ميلشيات حزب الله اللبنانية، التي تعد أقوى وكيل لطهران في الشرق الأوسط.

 

وأوضحت جماعات حقوقية أن الحرس الثوري الإيراني الذي يبلغ قوامه 125 ألف شخص قد نفذ حملة قمع وحشية ضد المتظاهرين في جميع أنحاء البلاد، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 528 مدنيا وسجن وتعذيب عشرات الآلاف.

 

وأشارت تلك المصادر إلى أن نحو 70 عنصرا من الحرس الثوري الإيراني قد لقوا حتفهم منذ اندلاع تلك الاحتجاجات.

 

وتعاني إيران من الاضطرابات منذ وفاة امرأة كردية إيرانية شابة في أحد أقسام الشرطة بطهران في سبتمبر الماضي بعد أن تم احتجازها لانتهاكها قواعد الزي الصارمة للنساء.

 

وتعد الاحتجاجات من أقوى التحديات للجمهورية الإسلامية منذ الثورة.

 

شك وارتياب

وكشفت تسجيلات مسربة أن نائب قائد قوات الباسيج، اللواء قاسم قريشي، قد اعترف أن “قسما كبيرا من القوات الثورية في الشوارع يعاني من الشك والارتباك”.

 

وفي الاجتماع الذي عقد في ديسمبر، قال أحد زملاء قريشي إن الضباط كانوا “متعبين ومستائين للغاية” خاصة من الأوضاع في محافظة سيستان جنوب شرقي البلاد، والتي شهدت مقتل أكثر من 80 مصلٍّ بمدينة زهدان، في أكتوبر الماضي، بعد إطلاق النار عليهم عقب انتهاء صلاة الجمعة.

 

وبحسب الوثائق التي اطلعت عليها “التايمز”، فإن راتب العنصر في الحرس الثوري الإيراني يعادل 300 دولار شهريا وهو نصف ما يجنيه مبرمج كمبيوتر في البلاد وأقل من راتب معلم مدرسة.

 

وبالمقارنة، فإن عناصر حزب الله اللبناني، وهي ميليشيات شيعية تمولها طهران ويصنفها الغرب على أنها جماعة إرهابية، يحصل العنصر فيها على أكثر من 1300 دولار كراتب شهري.

 

وانخفضت العملة الإيرانية بنسبة 30 في المئة منذ بدء الاضطرابات، مما زاد من مشاكل الاقتصاد الذي أصابه الشلل بالفعل بسبب سنوات من العقوبات، حيث وصلت نسبة التضخم السنوي إلى نحو 50 في المئة.

 

وقال مصدر إيراني لصحيفة التايمز، طالبا عدم كشف هويته خوفا على سلامته: “في حين يزداد مقاتلو حزب الله ثراء، فإن أوضاع الشعب الإيراني وصلت إلى الحضيض”.

 

وتابع: “هذا الفرق الهائل في الرواتب بين مسلحي حزب الله وعناصر الباسيج يعتبر مؤلما .. يشعرون بأنهم أقل قيمة في نظر قادتهم ونظامهم”.

 

وكان مستشار قائد الحرس الثوري، العميد حميد أبازاري، قد وبخ في كلمة له خلال الشهر الماضي كبار الضباط في المنظمة بسبب “تقصيرهم” في التعامل مع الاحتجاجات الشعبية.

 

وقال إن كثيرين من أصحاب الرتب العليا في الحرس الثوري الإيراني “قد فشلوا في الوقوف إلى جانب قيم المرشد الأعلى علي خامنئي”.

 

وسرعان ما حاول النظام الإيراني أن ينأى بنفسه عن تصريحات أبازاري، مدعيا أنها كانت مجرد “آراء شخصية”.

 

امبراطورية

وكانت منظمة الحرس الثوري الإيراني في العام 1979 لتوفير ثقل موازن للقوات المسلحة النظامية، بحيث تكون تابعا للمرشد الأعلى بشكل مباشر.

 

ويحصل عناصر الحرس على حصص غذائية مثل اللحوم والزيت والأرز ، لكن ذلك لم يوقف حالة الاستياء لدى بعض العناصر في الباسيج مما جعلهم يتقاعسون عن المشاركة في قمع الاحتجاجات بشكل قوي.

 

والانشقاق عن الحرس الثوري أو عصيان الأوامر، تكون عقوبته الإعدام، وفي هذا الصدد يقول الإعلامي مرتضى عباس زاده: “هؤلاء الشباب (الفقراء) كانوا يبحثون ببساطة عن وظائف مستقرة، لكن الكثير منهم لم يتخيلوا أبدا أن أوضاعهم سوف تكون هكذا”.

 

وأضاف: “إنهم يعيشون في مساكن منعزلة، لذا فهم يخفون ما يفعلونه حقا عن عائلاتهم، مشيرا إلى أن التحدي الرئيسي للنظام هو “الحفاظ على التماسك” داخل تلك الميليشيات.

 

ويملك الحرس الثوري الإيراني إمبراطورية أعمال تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، حيث انخرطت تلك المنظمة بعد انتهاء الحرب مع العراق في ثمانينيات القرن الماضي في عمليات إعادة الإعمار.

 

كما وسعت مصالحها الاقتصادية لتشمل شبكة واسعة من الأعمال التجارية، بدءا من مشاريع النفط والغاز وصولا إلى قطاع البناء وقطاع الاتصالات، دون أن تدخل نفقاتها وأرباحها في الميزانية الرسمية للبلاد.

 

وقال المحلل الاقتصادي، ماراردو سورغوم، للصحيفة البريطانية: “تمويل حزب الله والأموال التي تقدم إلى النظام السوري والمليشيات في العراق لا تدخل في الميزانية وبالتالي هذه المعلومات مخفية عن الشعب الإيراني”.

الأمة ووكالات

Tags: إيرانالحرس الثوريحزب الله
خسائر سوريا من الزلزال
اقتصاد

البنك الدولي: سوريا تحتاج إلى 8 مليار دولار لإعادة الإعمار بعد الزلزال

الأثنين _20 _مارس _2023AH 20-3-2023AD
0

الأمة| أكد البنك الدولي، أن سوريا تحتاج إلى ما يقدر بنحو 7.9 مليار دولار  على مدار 3 سنوات لإعادة الإعمار...

Read more
مسعد العيبان وزير الدولة السعودي  يسارًا  وعلي شمخاني  سكرتير مجلس الأمن القومي الإيراني في بكين

الجزائر: اتفاق السعودية وإيران في صالح فلسطين

الأثنين _20 _مارس _2023AH 20-3-2023AD
البيت الأبيض

البيت الأبيض يُراهن على الصين في إيقاف الحرب الروسية الأوكرانية

الأثنين _20 _مارس _2023AH 20-3-2023AD
المنطقة الآمنة شمال سوريا

تركيا : عدم جاهزية روسيا وراء تأجيل الاجتماع الرباعي حول سوريا

الأثنين _20 _مارس _2023AH 20-3-2023AD
مرزوق الغانم

مرزوق الغانم يعود لرئاسة البرلمان الكويتي

الأثنين _20 _مارس _2023AH 20-3-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed