جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

المرأة التي هدمت كيان المعارضة التركية

أبوبكر أبوالمجد by أبوبكر أبوالمجد
السبت _4 _مارس _2023AH 4-3-2023AD
in تقارير
0
0
SHARES
21
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

رغم أنها أعلنت عن “تفاهم مشترك” بعد طول انتظار بشأن المرشح الرئاسي المنافس للرئيس رجب طيب إردوغان، إلا أن الخطوة التي توصلت إليها 6 أحزاب من المعارضة التركية، يوم الاثنين “لم تكتمل” ولم “تدم ساعات”، بعدما قلبت زعيمة “حزب الجيد”، ميرال أكشنار الطاولة المتحالفة معها، منذ أكثر من عام.

 

وفي خطاب بعد اجتماعها مع قيادات حزبها، يوم الجمعة، أعلنت هذه السياسية رفضها لترشيح اسم زعيم “حزب الشعب الجمهوري”، كمال كلشدار أوغلو كمرشح رئاسي، فيما كشفت عن مطلبها بترشيح واحد من اسمين اثنين، الأول عمدة أنقرة، منصور يافاش والثاني عمدة إسطنبول، أكرم إمام أوغلو.

 

واللافت أن إمام أوغلو ويافاش ينتميان لـ”حزب الشعب الجمهوري”، في وقت كان فيه عمدة أنقرة قبل عام 2014 ضمن صفوف حزب “الحركة القومية”.

 

ووصفت أكشنار التي تتزعم “حزب الجيد” ذو الجذور القومية “الطاولة السداسية” المتحالفة معها بأنها باتت “طاولة كاتب العدل”، وأن حزبها “عالق بين فكي كماشة. نحن مجبرون على الاختيار بين الموت والملاريا”.

 

وسرعان ما توجه نظيرها كلشدار أوغلو إلى مقر حزبه بعد كلمات نظيرته، للمشاركة في “الاجتماع الطارئ لهيئة صنع القرار في الحزب”، وقال في تصريح مقتضب ومصور لأحد الصحفيين: “لا تقلقوا من شيء. جميع الأحجار ستتموضع في مكانها”.

 

ماذا حصل؟

وكانت أحزاب المعارضة الستة المنضوية ضمن ما يعرف باسم “الطاولة السداسية” قد نشرت بيانا من فقرة واحدة في أعقاب اجتماع لزعمائها دام أكثر من خمس ساعات، وجاء فيه أنهم “توصلوا إلى تفاهم مشترك”، بخصوص مرشح الانتخابات الرئاسية وخريطة طريق المرحلة الانتقالية.

 

وأشاروا بحسب النص الذي وقعوا عليه وكتبه زعيم “حزب المستقبل”، أحمد داوود أوغلو إلى أنهم “سيضعون مؤسساتهم الحزبية في صورة ذلك”، على أن يجتمعوا مجددا في السادس من شهر مارس الحالي، أي يوم الاثنين المقبل “للإعلان أمام الرأي العام”.

 

ومن المقرر وبحسب آخر المعطيات التي تحدث عنها إردوغان أن يكون موعد تنظيم الانتخابات الرئاسية في البلاد في الرابع عشر من شهر مايو المقبل.

 

وهذا التوقيت لطالما ألمح إليه الرئيس التركي مرارا، وأعلن تمسكه به، رغم الكارثة الكبيرة التي خلّفها الزلزال المدمّر، في السادس من فبراير الماضي.

 

والرئيس التركي أيضا لطالما تحدى، خلال الأشهر الماضية، زعيم المعارضة، كلشدار أوغلو لإعلان ترشحه كنافس رئاسي، في وقت ساد الكثير من التباين بشأن اختياره، وبالأخص من جانب قيادات “حزب الجيد” وميرال أكشنار بنفسها.

 

وفي حين لم يدل أي زعيم حزب ضمن “الطاولة السداسية” بأي تصريح في أعقاب الاجتماع الذي عقد يوم الخميس، لكن الكواليس التي نشرت تفاصيلها وسائل إعلام تركية، خلال الساعات الماضية، أشارت إلى أنهم تم الاتفاق على اسم زعيم “حزب الشعب الجمهوري”، كمال كلشدار أوغلو كمرشح منافس.

 

ومع ذلك وبينما وافق خمسة زعماء ضمن “الطاولة” على هذا الطرح، لم تقبل زعيمة “حزب الجيد”، ميرال أكشنار به، فيما رهنت عملية الموافقة على ما ستخرج منه الاجتماعات التي ستعقدها إدارة حزبها، أهمها ظهر الجمعة، والذي خرجت بعدما انتهى بخطابها “الصادم”.

 

وذكرت وسائل إعلام مقربة من “حزب الشعب” أكبر أحزاب المعارضة أن زعماء الطاولة باستثناء أكشنار وافقوا على ترشيح كلشدار أوغلو، في الاجتماع الأخير، فيما علم أن الأخيرة التي توصف بـ”المرأة الحديدية” طلبت خلال الاجتماع الأخير أن ينظر إلى استطلاعات الرأي العام.

 

وطرحت أيضا اسم عمدة أنقرة، منصور يافاش وإسطنبول أكرم إمام أوغلو كمرشحين محتملين، بناء على النسب التي تشير إلى فرصهم في الفوز بالانتخابات، على عكس زعيم حزبهم، كلشدار أوغلو.

 

والزعماء الذين وافقوا على اسم كلشدار أوغلو هم: علي باباجان زعيم “حزب الديمقراطية والتقدم”، أحمد داوود أوغلو زعيم “حزب المستقبل”، غولتكين أويصال زعيم “الحزب الديمقراطي”، وتمل قره موللا أوغلو رئيس “حزب السعادة”.

 

وذكر الصحفي التركي المعارض، إسماعيل سايماز في تقرير على موقع “هالك تي في” أنه وبينما أبدت أوساط “حزب الشعب” إشارات إلى كلشدار أوغلو كمنافس رئاسي “لم يكن هناك أي أثر للحماس في حزب الجيد”.

 

وقال: ” بعد دقائق من الاجتماع اتضح أنه لم يسير على ما يرام بالنسبة لميرال أكشنار”، وهي المرأة التي لطالما عارضت أوساط حزبها ترشيح زعيم “حزب الشعب”، كون تسميته لا تضمن فرص النجاح.

وأشار الصحفي سايماز إلى حدوث شرخ ضمن “الطاولة السداسية”، نظرا للموقف الذي اتخذته أكشنار، في مقابل موافقة الزعماء الخمسة الآخرين على ترشيح كلشدار أوغلو.

 

ويضيف: “تم إعطاء الوقت حتى يوم الاثنين لانتظار قرار حزب الجيد”، معتبرا نقلا عن مصادر لم يسمها أن “أكشنار قد لا تحضر الاجتماع المرتقب. وفي هذه الحالة سيكون هناك احتمال توجهها لترشيح اسم منفصل”، بعيدا عن الطاولة.

 

وتعتبر أكشنار من أبرز زعماء المعارضة التركية في البلاد، وتعرف بانتقادها اللاذع للحزب الحاكم والرئيس التركي، رجب طيب إردوغان.

 

وتدخل منذ سنوات ضمن تحالف انتخابي مع “حزب الشعب الجمهوري”. وتعود جذورها في السابق إلى “حزب الحركة القومية”، التي انشقت عنه قبل تحولها إلى أحزاب المعارضة.

 

وتولت أكشنار منصب وزيرة الداخلية عام 1996، وشاركت في تأسيس “حزب العدالة والتنمية”، إلا أنها تركت الحزب قائلة، وقتها، إنه مجرد امتداد لحزب الرفاه الإسلامي بزعامة نجم الدين أربكان.

 

وانضمت إلى “حزب الحركة القومية” لاحقا. وبسبب معارضتها لنهج زعيم الحزب (دولت باهشتلي) في تأييد إردوغان تم طردها من الحزب عام 2016، لتعلن فيا بعد تشكيل حزب “الجيد”.

 

في المقابل كان كلشدار أوغلو قد وصل إلى رئاسة “حزب الشعب” عام 2010، بعد استقالة سلفه الراحل، دينيز بايكال. وسبق أن شارك مع “حزب الحركة القومية” المعارض في ترشيح، أكمل الدين إحسان أوغلو، في أغسطس 2014، بطريقة التصويت المباشر، لكنه خسر أمام مرشح “العدالة والتنمية” حينها إردوغان.

 

ويتزعم هذا السياسي المعارضة التركية باعتباره رئيس أكبر أحزابها، ويعرف داخليا بمواقفه المناهضة بشدة لحزب العدالة والتنمية وحكوماته المتعاقبة، كما يعارض بقوة سياسات الحزب الخارجية.

 

ولا يعرف بالتحديد ما إذا كان سيحظى بحظوظ كبيرة للفوز أمام إردوغان، ولاسيما مع تضارب نتائج استطلاعات الرأي، والتي ازداد انحراف بوصلتها، بفعل الكارثة التي حلّت قبل أسابيع.

 

3 خيارات

وستكون انتخابات 2023 واحدة من أكثر الانتخابات التاريخية في تركيا، التي سيشتد فيها السباق وتصل التوترات السياسية إلى ذروتها، وكثيرا ما وصفها إردوغان بـ”الحاسمة والمصيرية”، وفي مقابله أحزاب المعارضة.

 

ويتوقع مراقبون أن تحسم من الجولة الأولى، بينما يرى آخرون أن هذا الأمر مستبعد، إذ ستشهد “جولتين” (أولى وثانية)، وخاصة إذا ما ترشحت عدة أسماء لمنصب “الرئيس”.

 

ويجب أن يحصل المرشحون على نسبة “50+1” من الأصوات على الأقل ليتم انتخابهم، لكن وفي حال لم يحصل أي مرشح على الأغلبية المطلقة في الجولة الأولى، تُجرى جولة ثانية بعد 15 يوما، بين المرشحين اللذين حصلا على أكبر عدد من الأصوات أولا. وبعد ذلك سينتخب المرشح الذي يحصل على أغلبية الأصوات الصحيحة رئيسا.

 

بدوره يقول المحلل السياسي التركي، جواد غوك إنه “تم الاتفاق على اسم كلشدار أوغلو من قبل الجميع ضمن الطاولة السداسية”.

 

لكنه يوضح في تصريح صحفي: “أكشنار تتزعم حزبا ذو أصول يمينية متطرفة، وتريد تقديم اسم عمدة أنقرة منصور يافاس كمرشح، وكونه ذو أصول قومية أيضا”.

 

“بقيت القصة معلّقة الآن”، ومع ذلك يضيف المحلل السياسي: “في النتيجة الكل يريد أن يجر الأمر إلى جانبه. أحزاب المعارضة اتفقت على اسم كلشدار أوغلو وحزب الجيد لا بد أن يقبل”.

 

ويتابع: “جلب الأصوات الكردية مهم جدا. الصوت الكردي هو الذي سيختم على الاسم الذي سينتصر في الحكم”، في إشارة منه إلى التأييد الذي قد يحظى عليه كلشدار أوغلو من قبل الأوساط الكردية، في حال تم اختياره كمرشح.

 

لكن في المقابل وبينما عبّرت أكشنار عن رفضها لترشيح كلشدار أوغلو، ووجهت سلسلة من العبارات اللاذعة لعمل الطاولة السداسية، إلا أنها لم تعلن صراحة انسحابها منها.

 

ومع ذلك قرأ مراقبون وصحفيون أتراك حديثها بأنه “بوارد انشقاق عن التحالف السداسي”، فيما لم يعرف حتى الآن ما إذا كانت ستغرد ضمن تحالف جديد أم لا.

 

من جهته يوضح الكاتب التركي في موقع “خبر تورك”، محرم ساريكايا أنه “وبعد مفاوضات طويلة تحقق ما كان متوقعا في تحالف الأمة (الطاولة السادسية)، إذ اتفق 5 من الأحزاب على زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كلشدار أوغلو”.

 

ويقول: “لكن من ناحية أخرى سترفع ميرال أكشنار الأمر إلى اللجان المختصة في حزبها، على أن يتم اتخاذ الإجراءات وفقا للقرار الذي سيصدر من هناك”.

 

وتحدث ساريكايا أن زعيم “حزب الشعب” قال: “إذا تم ترشيح اثنين من رؤساء البلديات، فإن هاتين المقاطعتين ستنتقلان إلى حزب العدالة والتنمية”. وأضاف: “بصفتي زعيم حزب الشعب كنت أقول من البداية سيقوم أصدقائي بواجبهم”، في تلميحات إلى معارضته لترشيخ يافاش وإمام أوغلو.

 

واعتبر الكاتب أن صيغة البيان الأخير واستخدام عبارة “تفاهم مشترك” بدلا من الموافقة الكاملة تشير إلى انتظار موقف “حزب الجيد”، وهو الذي من المفترض أن تكون أمامه 3 خيارات.

 

أولى الخيارات: “هو التصرف وفقاً للإعلان المشترك وإعلان احترامه لقرار الأطراف الخمسة الأخرى”، والثاني أن يعلن أنه “ليس جزءا من عملية تسمية المنافس الرئاسي، ويقتصر فقط على تحالفه في الانتخابات النيابية”.

 

أما آخر الخيارات هو “الانشقاق من الطاولة السادسية”، والتغريد منفردا بمرشح رئاسي خاص.

 

ومنذ صباح يوم الجمعة تصدر وسم على موقع التواصل “تويتر” باسم زعيمة “حزب الجيد” ميرال أكشنار، وازداد التفاعل من خلاله بعد خطابها، الذي لم يكن متوقعا أن يكون بهذه الحدّة.

 

كما تصدّرت وسوم أخرى، حملت واحدة اسم “طاولة محطمة”، في إشارة إلى الشرخ الحاصل في التحالف السداسي للمعارضة، بالإضافة إلى وسم حمل اسم أحمد داوود أوغلو وإردوغان وكمال كلشدار أوغلو، ووسم آخر حمل كلمة “إهانة”، إذ انتقد متابعون من خلاله الموقف الذي اتخذته زعيمة “حزب الجيد”.

الأمة ووكالات

Tags: الشعب الجمهوريرجب طيب أردوغانكمال كلشدار أوغلو
شيرين أبو عاقلة مراسلة قناة الجزيرة
الأخبار

تقرير الخارجية الأمريكية عن حقوق الإنسان يتجاهل جريمة اغتيال شيرين أبوعاقلة

الأربعاء _22 _مارس _2023AH 22-3-2023AD
0

تجاهل تقرير حقوق الإنسان السنوي، الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، جريمة اغتيال الصحفية الفلسطينية الأمريكية شيرين أبو عاقلة على يد...

Read more

“يا رمضان أهلًا”.. شعر: الشيخ شريف قاسم

الأربعاء _22 _مارس _2023AH 22-3-2023AD

هبوط غير متوقع في أسعار النفط بعد زيادة مفاجئة في المخزون الأمريكي

الأربعاء _22 _مارس _2023AH 22-3-2023AD
جائزة الملك فيصل العالمية

تتويج الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية

الأربعاء _22 _مارس _2023AH 22-3-2023AD

إعلان أسماء الفائزين بجوائز مؤسسة البابطين الثقافية

الأربعاء _22 _مارس _2023AH 22-3-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed