جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home مقالات

القمة الإسلامية الأمريكية.. وإدارة الصراعات

د. بلال الصبّاح by د. بلال الصبّاح
السبت _27 _مايو _2017AH 27-5-2017AD
in مقالات
0
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • About
  • Latest Posts
د. بلال الصبّاح
كاتب وباحث في علم الإجتماع السياسي
Latest posts by د. بلال الصبّاح (see all)
  • مكتسبات الواقع العربي الإسرائيلي تقترب من الأحوازيين - الثلاثاء _5 _ديسمبر _2017AH 5-12-2017AD
  • الأحواز العربية على موازين بوصلة العقد الجديد - الجمعة _3 _نوفمبر _2017AH 3-11-2017AD
  • المعارضة الإيرانية وسرداب الغيبة من جديد! - الخميس _26 _أكتوبر _2017AH 26-10-2017AD

بقلم: د. بلال الصباح

وُصفت القمة “الإسلامية الأمريكية” التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض بين الدول العربية والإسلامية وبحضور الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” بأنها قمة “تاريخية”. وأتفق تماماً مع هذا الوصف؛ ولكن كيف نقرأ هذه “التاريخية” بما يتسق مع التاريخ العربي المُوثق؟!.

******

لنتفق أولاً على أن “الصراع الإنساني” قد بدأ منذ خلق البشرية، وأنه لن ينتهي إلا بقيام الساعة على شرار الخلق، كما أن للصراع الكثير من الأوجه والمفاهيم التي تدور حول الهوية العرقية والدينية. ولكن عادة ما يكون للصراع “إدارة إنسانية” التي تكون بمثابة صمام الأمان في حفظ العرق والدين من الصراعات الدموية داخل المجموعة ذاتها.  

 

وبالعودة إلى التاريخ القديم والمُوثق، نجد أن الإدارة العربية لشؤون العرب والمسلمين أخذت بالاندثار التدريجي بعد أن استعان “العباسيون” بالفرس والعجم للتخلص من حكم “الأمويين” ذو الصبغة العربية، واستمر حكم العجم حتى نهاية الدولة التركية. وعلى الرغم من بعض الإيجابيات من حكم العجم لبلادنا، إلا أنهم حَرصوا على عسكرة المنطقة العربية بما يُفيد مصالحهم في التوسع الجغرافي أكثر منه الدعوي، حيث بلغ الفقر والجهل ذروته في بلاد العرب، والجميع يُدرك مدى الفروقات الحضارية بين تركيا والجزيرة العربية وبلاد الشام آنذاك، حيث كانت الحضارة بأنواعها حكراً على الأتراك فقط دون العرب.

 

ولهذا الجهل دور كبير في تشرذم العرب على مجموعات من الأفكار السياسية المُتضادة، وهذه الأضداد لا يُمكن أن تلتقي عند نقطة معينة وخاصة أصول الدين الإسلامي. حيث كان لإيران الحظ الأوفر في رعاية تلك الأفكار وإدارتها وفق منهجية قائمة على فكرة تقديم الأرض على الدين؛ أي بمعنى تقديس الأرض على حساب الدين، وهنا التقت جميع التيارات الإسلامية والشيوعية واليسارية والاشتراكية والبعثية والقومية على أبواب فلسطين برعاية إيرانية.

 

إذاً الشاهد هنا بأن وصف القمة “الإسلامية الأمريكية” بالتاريخية لم يكن من أجل التقاء العرب والمسلمين بالرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”؛ فالعلاقات العربية والإسلامية مع واشنطن تمتاز بالقوة منذ زمن بعيد، كما أن اللقاءات العربية مع الدول الإسلامية تنعقد سنوياً، ولا غرابة أو جديد في ذلك.

 

ولكن ما حدث في قمة الرياض هو بمثابة الفرصة للبدء في عملية إعادة مفاتيح زمام القيادة للعرب؛ حيث التوافق العربي مع جميع مسلمي العالم ومع حضور القوة الأمريكية العظمى؛ هي رسالة مفادها بأن المملكة العربية السعودية وبحكم موقعها الجغرافي والديني والدور الذي قدمته منذ تأسيسها هي دولة ذات استطاعة إيجابية على تمثيل جميع العرب والمسلمين أمام العالم، وخاصة في مجال مكافحة “التطرف الديني” الذي انتعش على الأفكار التي انتشرت جهلاً بين العرب والمسلمين تحت إدارة الفرس للصراعات في العالم الإسلامي تحت مُسميات الجهاد والموت.

 

ولقولي خلاصة؛ بأن استثناء إيران والنظام السوري من حضور القمة “الإسلامية الأمريكية” لا يعني  نهاية الصراع في المنطقة؛ ولكن يُمكن القول بأن المملكة العربية السعودية استطاعت خلخلة إدارة إيران للصراع الذي استولى عليه الفرس قبل ألف ومائتي عام بعد سقوط الأمويين. وهو حقاً ما يستحق بوصفه بالتاريخي، فالتفاهم العربي والإسلامي أمام القوى العظمى هو أجمل صورة سوف يُدونها التاريخ خيراً ونفعاً على الجميع. ومقالي هذا عند قوله صلى الله عليه وسلم بأنه لا فرق بين عربي ولا أعجمي ولا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى؛ ولكن أستشهد أيضاً بأن نجاح المؤسسات الأمريكية العابرة للقارات لم يتحقق إلا بعد تدريب وتعيين مدراء لهذه المؤسسات من أبناء الدول التي تتوجه لها الشركات الأمريكية. فالتسويق والإدارة لا تنجح إلا من خلال المرور من ثقافة مجتمع ما، وهكذا إدارة الصراعات في المنطقة العربية لا يمكن كبحها والتقليل منها إلا بالإدارة العربية فقط.  

تقارير

دور الحرس الإيراني في غسيل الأموال لخامنئي

الجمعة _24 _مارس _2023AH 24-3-2023AD
0

بالإضافة إلى قبضة الحرس على جزء كبير من السوق المصرفية والنقدية الإيرانية، يلعب الحرس دورًا كبيرًا في غسيل الأموال لنظام...

Read more
«نفقُ الحريةِ وتداعياته على الحركةِ الأسيرةِ في سجون الاحتلال سبتمبر 2021»

«الزيتونة» يبحث تداعيات عملية «نفق الحرية» على أسرى فلسطين

الجمعة _24 _مارس _2023AH 24-3-2023AD

عائشة الحسنات تكتب: دور المرأة في القيادة السياسية «1-2»

الجمعة _24 _مارس _2023AH 24-3-2023AD
نظام مير محمدي، كاتب حقوقي وخبير في الشأن الإيراني

نظام مير محمدي يكتب: نظرة إلى الاتفاقيات المبرمة مع النظام الإيراني

الجمعة _24 _مارس _2023AH 24-3-2023AD

د. محمد الموسوي يكتب: النظام الإيراني ندًّا للنظام العالمي.. كيف؟!

الجمعة _24 _مارس _2023AH 24-3-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed