في الذكري السبعين لثورة الثالث والعشرين من يوليو 1952غرد الشيخ عبود الزمر القيادي الإسلامي البارز مقييما لهذه الثورة مقارنا بين العهد الملكي الذي اسقطته الثورة وبين العهد الجمهوري الذي بدأ باعلان الجمهورية عام 1953
وتساءل الزمر علي توتير هل يمكن قبول قول القائل ن العهد الملكى كان أفضل من النظام الجمهور فى مجال الإقتصادوالحريات العامة، والالتزام القيمي والأخلاقي
وتابع قائلا :أظن أن المقارنة أصبحت فى صالح العهد الملكى بامتياز ولا حول ولا قوة إلا بالله
وفي تغريدة أخري تساءل الزمر وهو مقدم مخابرات حربية سابق فى الذكرى السبعين لثورة يوليو 1952 لماذا تخلفنا وسبقتنا دول عديدة بدأت متزامنة معنا . فهل أسندنا الأمر إلى غير أهله ، فضاعت الأمانة؟!
استفسارات الزمر حول مسار ثورة يوليو استمرت حيث تساءل أم هو بسبب البعد عن الله تعالى،واتباع الشرق تارة، والغرب تارة أخرى؟ أم أن الأمران معاًوهذا هو ما يبدو لى ولا حول ولا قوة إلا بالله؟
.