جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأخبار

الرئيس الأوكراني: روسيا قد تكثّف نشاطها العدائي في أوكرانيا

حسن زهران by حسن زهران
الأثنين _20 _يونيو _2022AH 20-6-2022AD
in الأخبار, سلايدر
0
شعار جديد لحرب أوكرانيا
وعن روسيا أيضا نطالع مقالا في التايمز عن محاولة الكرملين إعادة تسويق حربه في أوكرانيا من خلال تغيير الشعار "Z"، الذي كان يوضع على المدرعات والأسلحة الروسية أثناء القتال.

وقال الكاتب مارك بنيتس إنه "ربما يخطط الكرملين لإعادة صياغة" غزوه لأوكرانيا بعد أن أمر المسؤولون بإزالة لافتات ضخمة من المباني البارزة تحمل رموز Z و V المؤيدة للحرب.

دبابة روسية
صدر الصورة،REUTERS
التعليق على الصورة،
دبابات روسيا حملة الحرف Z منذ دخولها إلى أوكرانيا ويشير إلى الانتصار

وفي موسكو، طلب المفتشون من سيرجي ميرونوف، رئيس حزب "روسيا العادلة - من أجل الحقيقة"، إنزال لافتة على مكتبه في وسط المدينة، مشيرين إلى "العديد" من الشكاوى المقدمة من الجمهور.

وأضاف أنه في نوفوسيبيرسك، أكبر مدينة في سيبيريا، تحرك المسؤولون بعد أن قال أحد المراهقين إن اللافتات المعلقة على السطح الخارجي لمكتب رئيس البلدية كانت تنتهك اللوائح الخاصة بالإعلان العام. كما أزيلت لافتة من واجهة مكتب عسكري للمحاربين القدامى في بيرم في منطقة الأورال.

وأشار الكاتب إلى أنه "طُلب من الأطفال الذين زينوا نوافذ مركز ثقافي في منطقة بسكوف غربي روسيا بعلامات Z وV إزالة الرموز". وقال مسؤول محلي للتلفزيون الحكومي إنهم سيضعون صور محايدة سياسيا.

ويتحدث الكاتب عن أن المسؤولين الروس يتجاهلون قوانين الدولة عندما يناسبهم الأمر، وأشار بعض المحللين إلى أن إزالة اللافتات قد تعني أن الكرملين قرر التخلص من رموز الحرب على أوكرانيا.

علامات الجيش الروسي على المباني في روسيا
صدر الصورة،RBC.RU
التعليق على الصورة،
الأبجدية الروسية لا تحتوى الحرفين (Z، V)،لكن بها مكافئ صوتي لهما.

وظهر الحرفان منذ بداية الحرب على الدبابات والعربات المدرعة الروسية التي كانت تعبر الحدود إلى أوكرانيا في فبراير/شباط.

وعلى الرغم من أنه من المحتمل أنه تم استخدامها في البداية لأغراض تحديد الهوية، قال مسؤولو الدفاع الروس في وقت لاحق إنهم يمثلون "زاوبيدو" و "سيلا في برافدي"، والتي تُترجم إلى "النصر" و "القوة في الحقيقة".

ويرى بنيتس أن الروس فشلوا في جذب انتباه الجمهور، ويظهرون هذين الحرفين بشكل أساسي في المكاتب الحكومية والمنظمات الموالية للكرملين وفي سيارات الشرطة.

ونقل عن المحلل السياسي عباس جالياموف، قوله إنه "من المحتمل أن الكرملين يخطط لتغيير علامته التجارية، هاتان الرسالتان الغريبتان لم يسجلا ذكرى جيدة لذا يجب استبدالهما بشيء أكثر فاعلية".

ويقول الكاتب إن المثير أن الأبجدية الروسية لا تحتوى الحرفين (Z، V)، على الرغم من أن لكل منهما مكافئا صوتيا. ويقول منتقدوه إن رمز Z ، الذي استخدمته القوات النازية أيضا خلال الحرب العالمية الثانية، يشبه الصليب المعقوف، وأطلق عليه نشطاء المعارضة اسم "الصليب المعقوف".

وعبر جالياموف، وهو كاتب خطابات سابق في الكرملين، عن تنبؤه بأن قرار إزالة الرموز يمكن أن يكون علامة على أن موسكو كانت تبحث عن طرق لإنهاء ما تسميه "عمليتها العسكرية الخاصة" في أوكرانيا.

ويُعتقد أن ما بين 15 و30 ألف جندي روسي قتلوا في الحرب، بما في ذلك ما يقرب من 600 جنرال وضابط رفيع المستوى. واعترفت روسيا بمقتل 1351 جنديا في أوكرانيا لكنها لم تقم بتحديث عدد القتلى منذ مارس/آذار الماضي.

شعار جديد لحرب أوكرانيا وعن روسيا أيضا نطالع مقالا في التايمز عن محاولة الكرملين إعادة تسويق حربه في أوكرانيا من خلال تغيير الشعار "Z"، الذي كان يوضع على المدرعات والأسلحة الروسية أثناء القتال. وقال الكاتب مارك بنيتس إنه "ربما يخطط الكرملين لإعادة صياغة" غزوه لأوكرانيا بعد أن أمر المسؤولون بإزالة لافتات ضخمة من المباني البارزة تحمل رموز Z و V المؤيدة للحرب. دبابة روسية صدر الصورة،REUTERS التعليق على الصورة، دبابات روسيا حملة الحرف Z منذ دخولها إلى أوكرانيا ويشير إلى الانتصار وفي موسكو، طلب المفتشون من سيرجي ميرونوف، رئيس حزب "روسيا العادلة - من أجل الحقيقة"، إنزال لافتة على مكتبه في وسط المدينة، مشيرين إلى "العديد" من الشكاوى المقدمة من الجمهور. وأضاف أنه في نوفوسيبيرسك، أكبر مدينة في سيبيريا، تحرك المسؤولون بعد أن قال أحد المراهقين إن اللافتات المعلقة على السطح الخارجي لمكتب رئيس البلدية كانت تنتهك اللوائح الخاصة بالإعلان العام. كما أزيلت لافتة من واجهة مكتب عسكري للمحاربين القدامى في بيرم في منطقة الأورال. وأشار الكاتب إلى أنه "طُلب من الأطفال الذين زينوا نوافذ مركز ثقافي في منطقة بسكوف غربي روسيا بعلامات Z وV إزالة الرموز". وقال مسؤول محلي للتلفزيون الحكومي إنهم سيضعون صور محايدة سياسيا. ويتحدث الكاتب عن أن المسؤولين الروس يتجاهلون قوانين الدولة عندما يناسبهم الأمر، وأشار بعض المحللين إلى أن إزالة اللافتات قد تعني أن الكرملين قرر التخلص من رموز الحرب على أوكرانيا. علامات الجيش الروسي على المباني في روسيا صدر الصورة،RBC.RU التعليق على الصورة، الأبجدية الروسية لا تحتوى الحرفين (Z، V)،لكن بها مكافئ صوتي لهما. وظهر الحرفان منذ بداية الحرب على الدبابات والعربات المدرعة الروسية التي كانت تعبر الحدود إلى أوكرانيا في فبراير/شباط. وعلى الرغم من أنه من المحتمل أنه تم استخدامها في البداية لأغراض تحديد الهوية، قال مسؤولو الدفاع الروس في وقت لاحق إنهم يمثلون "زاوبيدو" و "سيلا في برافدي"، والتي تُترجم إلى "النصر" و "القوة في الحقيقة". ويرى بنيتس أن الروس فشلوا في جذب انتباه الجمهور، ويظهرون هذين الحرفين بشكل أساسي في المكاتب الحكومية والمنظمات الموالية للكرملين وفي سيارات الشرطة. ونقل عن المحلل السياسي عباس جالياموف، قوله إنه "من المحتمل أن الكرملين يخطط لتغيير علامته التجارية، هاتان الرسالتان الغريبتان لم يسجلا ذكرى جيدة لذا يجب استبدالهما بشيء أكثر فاعلية". ويقول الكاتب إن المثير أن الأبجدية الروسية لا تحتوى الحرفين (Z، V)، على الرغم من أن لكل منهما مكافئا صوتيا. ويقول منتقدوه إن رمز Z ، الذي استخدمته القوات النازية أيضا خلال الحرب العالمية الثانية، يشبه الصليب المعقوف، وأطلق عليه نشطاء المعارضة اسم "الصليب المعقوف". وعبر جالياموف، وهو كاتب خطابات سابق في الكرملين، عن تنبؤه بأن قرار إزالة الرموز يمكن أن يكون علامة على أن موسكو كانت تبحث عن طرق لإنهاء ما تسميه "عمليتها العسكرية الخاصة" في أوكرانيا. ويُعتقد أن ما بين 15 و30 ألف جندي روسي قتلوا في الحرب، بما في ذلك ما يقرب من 600 جنرال وضابط رفيع المستوى. واعترفت روسيا بمقتل 1351 جنديا في أوكرانيا لكنها لم تقم بتحديث عدد القتلى منذ مارس/آذار الماضي.

0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

حذّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الأحد، من أن روسيا قد تكثّف “نشاطها العدائي”، مع انتظار كييف صدور قرار تاريخي من الاتحاد الأوروبي بشأن طلب انضمامها.

ومع مرور نحو ثلاثة أشهر على الغزو الروسي، قال زيلينسكي إن هناك “بعض القرارات المصيرية بالنسبة لأوكرانيا”، مثل ذلك المتوقع صدوره عن الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع، مضيفاً في خطابه المسائي أن “وحده القرار الإيجابي، سيكون في مصلحة كامل أوروبا”.

وتابع قائلاً: “من الواضح أننا نتوقع أن تكثف روسيا نشاطها العدائي هذا الاسبوع .. نحن نستعد .. نحن جاهزون”.

وقالت أوكرانيا إنها صدّت أيضا هجمات جديدة شنتها القوات الروسية على الجبهة الشرقية، التي هزّتها أسابيع من المعارك الضارية، مع محاولة روسيا السيطرة على منطقة دونباس الصناعية.

وتعهّد زيلينسكي بأن قواته لن تتخلى عن جنوب البلاد، وذلك خلال زيارة قام بها إلى خط المواجهة هناك.

لكن تحدّي زيلينسكي جاء في الوقت الذي حذّر فيه رئيس حلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ، من إمكانية استمار الحرب “لسنوات”، وحثّ الدول الغربية على الاستعداد لتقديم مساعدات عسكرية وسياسية واقتصادية طويلة الأمد.

وقال في حديث لصحيفة “بيلد أم سونتاغ” الألمانية: “يجب ألا نضعف دعمنا لأوكرانيا، ولو كانت التكاليف باهظة، ليس فقط على المستوى العسكري، بل أيضاً بسبب ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء”.

وأطلق رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون تحذيرا مشابهاً، وقال إن الفشل في تقديم دعم مستمر لكييف، قد ينتج عنه خطر “أكبر انتصار للعدوان منذ الحرب العالمية الثانية”.

وحثّت أوكرانيا الدول الغربية باستمرار على زيادة شحناتها من الأسلحة، منذ بدء الغزو في 24 شباط/فبراير، على الرغم من تحذيرات روسيا المسلّحة نوويًا من أن يؤدي ذلك إلى صراع أوسع.

وتحدث زيلينسكي يوم الأحد، بعد قيامه في اليوم السابق برحلة نادرة خارج كييف، إلى مدينة ميكولايف الواقعة على ساحل البحر الأسود، متفقداً القوات القريبة والمتواجدة في منطقة أوديسا المجاورة لأول مرة منذ الغزو.

وقال في مقطع فيديو نُشر على تلغرام خلال عودته إلى كييف: “لن نتنازل عن الجنوب لأي شخص، سنعيد كل ما يخصّنا وسيكون البحر أوكرانيًا وآمنًا”.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية يوم الأحد، إنها شنت ضربات صاروخية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مع تنفيذ هجوم بصواريخ كاليبر على اجتماع عسكري أوكراني رفيع المستوى قرب مدينة دنيبرو أسفر عن مقتل “أكثر من 50 جنرالا وضابطا”.

وقالت إنها استهدفت كذلك مبنى يضم أسلحة من دول غربية في ميكولايف، ودمرت “عشرة مدافع هاوتزر من عيار 155 ملم، ونحو 20 عربة مدرعة قدمها الغرب إلى نظام كييف خلال الأيام العشرة الماضية”.

وتعتبر ميكولايف هدفاً رئيسياً لروسيا، وتقع على الطريق المؤدي لمرفأ أوديسا الاستراتيجي.

ومع استمرار روسيا في فرض حصار على أوديسا، تسبّب باحتجاز إمدادات الحبوب وبالتهديد بأزمة غذاء عالمية، حوّل السكان انتباههم إلى حشد جهود الجبهة الداخلية.

ومع تعرّضها للعقوبات، زادت موسكو الضغط على الاقتصاد الأوروبي عبر خفض امدادات الغاز، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الطاقة.

وأعلنت ألمانيا يوم الأحد، عن اتخاذ إجراءات طارئة تشمل زيادة استخدام الفحم، لضمان تلبية احتياجاتها من الطاقة، بعد تراجع إمدادات الغاز الروسي.

وكانت النمسا تتجّه نحو استخدام الفحم، وأعلنت حكومتها يوم الأحد أيضاً عن إعادة فتح محطة طاقة متوقفة، تعمل بالفحم، لمواجهة النقص، رغم أن الإجراء قد يستغرق شهوراً.

وبعد أيام من خفض روسيا الإمدادت إلى إيطاليا، انضمت الشركة الإيطالية “إيني” إلى مشروع قطري ضخم لتوسيع الإنتاج من أكبر حقل للغاز الطبيعي في العالم.

Tags: أوكرانياالرئيس الأوكرانيالغاز الطبيعيروسيازيلينسكيكييف
مجمع اللغة العربية السوداني

مجمع اللغة السوداني يناقش “واقع العربية وطموحها”

الأثنين _27 _يونيو _2022AH 27-6-2022AD

سعوديات متزوجات من أجانب يطالبن بالمساواة

الأثنين _27 _يونيو _2022AH 27-6-2022AD
اللغة العربية

فوائد لغوية: الفرق بين النبأ والخبر

الأثنين _27 _يونيو _2022AH 27-6-2022AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed