جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home أمة واحدة

التآمر على الأويغور.. استغلال علماء مسلمين لإضفاء الشرعية على إبادتهم

حسن زهران by حسن زهران
الثلاثاء _17 _يناير _2023AH 17-1-2023AD
in أمة واحدة, سلايدر
0
أئمة وعلماء مسلمين في الصين لإضفاء الشرعية على الإبادة الجماعية لمسلمي تركستان الشرقية

أئمة وعلماء مسلمين في الصين لإضفاء الشرعية على الإبادة الجماعية لمسلمي تركستان الشرقية

0
SHARES
61
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مقال لـ«خالد بيدون»* اتهم فيه العالم الإسلامي بالتخاذل عن نصرة الأويغور المسلمين في تركستان الشرقية، مستخدمًا في ذلك الأئمة والعلماء الإسلام لإضفاء الشرعية على الإبادة الجماعية التي تقوم بها الصين ضد المسلمين في تركستان الشرقية!

إليكم تفاصيل ما كتبه «خالد بيدون»:

تحول الاضطهاد الذي طال أمده لمسلمي الأويغور إلى إبادة جماعية كاملة خلال السنوات العديدة الماضية.

ومع ذلك، لم يتم تجاهل هؤلاء السكان الأصليين من المسلمين والأتراك من قبل الحكومات في الدول ذات الأغلبية المسلمة فحسب، بل تم تجاهلها بشكل مخيف أكثر من قبل القادة المسلمين.

لقد دعم العديد من رؤساء الدول والسياسيين الحكومة الشيوعية في الصين، الكيان ذاته الذي ابتكر ويقوم حاليًا بإطلاق العنان لإبادة جماعية ضد إخوانهم وأخواتهم المسلمين الأويغور.

والأكثر شناعة هو أن هؤلاء القادة يستخدمون الإسلام لإضفاء الشرعية على الإبادة الجماعية وتنظيف الفظائع التي لحقت بالأويغور من رجال ونساء وأطفال وشيوخ.

حدث موقف مخجل جديد هذا الأسبوع.

نظم الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس المجلس العالمي للمجتمعات الإسلامية، وفداً من ثلاثين إماماً وعالماً إسلامياً من أربع عشرة دولة.

زار هذا الوفد تركستان الشرقية المحتلة، التي تسميها الصين «شينجيانغ»،

لمشاهدة عرض للكلاب والمهر تم استخدامه كدعاية من قبل الحكومة الصينية لتأييد حملة الإبادة الجماعية ضد الأويغور بشكل رمزي.

كان هؤلاء الأئمة والعلماء المسلمون يمشون بيادق على رقعة الشطرنج الدعائية،

ويبدو أنهم قاموا عن طيب خاطر بتبادل سمعتهم وأسمائهم مقابل مصالح مادية.

تفاخر الوفد بشخصيات من المملكة العربية السعودية وسوريا ومصر والبوسنة والهرسك،

الذين قدموا تفاهات خلطت بارتباك بين الإبادة الجماعية والسيطرة على «الحرب على الإرهاب».

في المقابل، مرددًا أصداء الأكاذيب والخطوط المعادية للإسلام التي تروجها الحكومات الغربية،

بما في ذلك فرنسا والولايات المتحدة، لتبرير عمليات الشرطة الصارمة وقمع الحريات المدنية ضد المسلمين.

أيد الدكتور عبد الله العبيد من المملكة العربية السعودية اضطهاد الأويغور في ظل الحرب المتعصبة على منطق الإرهاب، قائلاً إلى جانب ما شينغروي (رئيس الحزب الشيوعي في شينجيانغ)،

«لقد بذلت الحكومة جهودًا ضخمة ومتسقة في القضاء على العنف، التطرف والإرهاب، ولكن لا تزال هناك أفكار متطرفة تحرض على الإرهاب والعنف».

أئمة وعلماء مسلمين في الصين لإضفاء الشرعية على الإبادة الجماعية لمسلمي تركستان الشرقية

الحكومات الإسلامية تضحي بالتزاماتها الدينية

مخجل.. لكن الواقع الجيوسياسي السائد الذي يضع الصين كقوة عظمى رائدة هو أن الحكومات ذات الأغلبية المسلمة، مثل الدول الأخرى، ستضحي بسرعة بالتزاماتها الدينية مقابل مصالح سياسية واقتصادية.

في حين أن هذه حقيقة واقعة نتوقعها، إلا أن الأئمة وعلماء المسلمين يقومون بتسطيح إيماننا، الإسلام، ليصبح أداة سياسية لتأييد الإبادة الجماعية،

وتبرير إبادة شعب مسلم فخور وأصلي، هو خطوة بعيدة جدًا، وخطوة عميقة في جحيم النفاق والغطرسة.

لكن هذا ليس خيالًا، أو ملحقاً لما بعد الحداثة لجحيم دانتي أو حالة أخرى من الجغرافيا السياسية سارت بشكل خاطئ.

هذا باختصار إهانة للإسلام. إهانة لشعب مسلم يكافح من أجل الكرامة وتقرير المصير وأساسيات البقاء.

هذه المحنة هي السبب الذي جعلني أعرض لاجئة شابة من الأويغور، مسلمة، كوجه لكتابي القادم عن الإسلاموفوبيا العالمية والحروب الصليبية.

ومع ذلك، فقد تجاهل العالم الإسلامي نداءهم إلى حد كبير، والقادة الذين يطالبون بمقاعد الحكومات والمؤسسات الدينية،

والذين خانوا الأمانة من خلال الانحياز إلى عدو يرتكب جريمة الإبادة الجماعية.

هؤلاء القادة ليسوا فقط في الجانب الخطأ من التاريخ. ولكن عندما يجف الحبر الأسود على الصفحات البيضاء،

فسيتم تمييزها بسبب وجود بقعة حمراء من الدم على أيديهم، دماء المسلمين، مسلمي الأويغور.

أدانت حكومة تركستان الشرقية في المنفى، والتي تمثل الشتات العالمي للأويغور، الوفد ومسرحه من العار بشدة.

وكذلك أنا. وكذلك يجب عليك. كل واحد منكم.

•••

ترجمة/ رضوى عادل

* «خالد بيدون» أستاذ القانون بجامعة واين ستيت في ديترويت ومركز بيركمان بجامعة هارفارد.

وهو مؤلف الكتاب الذي سيصدر قريباً بعنوان الحروب الصليبية الجديدة:

«الإسلاموفوبيا والحرب العالمية على المسلمين».

يمكنكم التواصل معه على [email protected]

Tags: اضطهاد الأويغورالأويغورالحزب الشيوعي في شينجيانغالحكومة الشيوعية في الصينالمملكة العربية السعوديةتركستان الشرقيةتركستان الشرقية المحتلة
كأس آسيا
الأمة الرياضي

رسميًا.. السعودية تستضيف كأس آسيا 2027

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD
0

الأمة الرياضي | أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم رسميا فوز السعودية بشرف تنظيم النسخة الـ19 من كأس آسيا 2027 يوم...

Read more
أحمد حجازي

بسبب تراكم البطاقات.. حجازي يواجه خطر الإيقاف في الدوري السعودي

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD

في مثل هذا اليوم: الأمريكي “جَيل بُوردِن” يخترع اللبن المجفّف

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD
سلمان بن إبراهيم آل خليفة

رئيس الاتحاد الآسيوي مستمر في منصبه حتى 2027

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD
إنزو فيرنانديز

رسميًا.. تشيلسي يُعلن ضم إنزو فيرنانديز حتي عام 2031

الأربعاء _1 _فبراير _2023AH 1-2-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed