جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home تقارير

الإعداد الجديد كلمة سر في التقارب السوري التركي .. وموسكو تكثف جهود لإنجاح لقاء أوغلو -المقداد

عمر الكومي by عمر الكومي
الخميس _12 _يناير _2023AH 12-1-2023AD
in تقارير
0
اردوغان والاسد

اردوغان والاسد

0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الإعداد الجيد كلمة السر في لقاء وزراء خارجية تركيا وسوريا وروسيا حيث شددت البلدان الثلاثة علي ضرورة توفير كل سبل النجاح لهذا اللقاء الذي ينهي ما يقرب من ١٠من القطيعة الدبلوماسية بين تركيا ونظام الاسد والتي شهدت دعما عسكريا من تركيا للمعارضة السورية المسلحة ودخول قوات تركية في العديد من المناطق شمال شرق سوريا فصلا عن خلافات حول ملفات عديدة منها الوضع في أدلب.

وفي هذا السياق كد الرئيس السوري بشار الأسد على ضرورة التنسيق المسبق بين دمشق وموسكو لعقد اللقاءات الثلاثية بين سوريا وروسيا وتركياموضحا  خلال لقائه ألكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والوفد المرافق له، أنّ تلك اللقاءات حتى تكون مثمرة فإنّها “يجب أن تُبنى على تنسيق وتخطيط مسبق بين سوريا وروسيا مشيرا إلي أن ذلك يضمن “الوصول إلى الأهداف والنتائج الملموسة التي تريدها سوريا من هذه اللقاءات انطلاقا من الثوابت والمبادئ الوطنية للدولة والشعب المبنية على إنهاء الاحتلال ووقف دعم الإرهاب”.”.

أوغلو والمقداد ونهاية القطيعة الدبلوماسية 

كما أشار لافرنتييف إلى أن بلاده تقيّم إيجابيا اللقاء الثلاثي الذي جمع  وزراء دفاع سوريا وتركيا وروسيا وترى أهمية متابعة هذه اللقاءات وتطويرها على مستوى وزراء الخارجية.

وحسب الرئاسة السورية، فقد قال الأسد إن “المعركة السياسية والإعلامية هي على أشدها الآن في العالم، وأنّ اشتداد هذه المعارك يتطلب ثباتاً ووضوحاً أكثر في المواقف السياسي

وكذلك قال مسئول  تركي كبير، ، إن تركيا وسوريا وروسيا تعتزم عقد اجتماع على مستوى وزراء خارجياتها هذا الشهر، وربما قبل منتصف الأسبوع المقبل، دون أن يحدد أي موعد محدد أو مكان للاجتماع وسيكون مثل هذا الاجتماع أعلى مستوى للمحادثات بين أنقرة ودمشق منذ بدء الحرب في سوريا في 2011، ومؤشرا على مزيد من التحسن في العلاقات بينهما..

تركيا وسوريا

وقال المسئول ، إن “الاجتماع قد يُعقد إما قبل لقاء وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو بنظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، أو بعد هذا اللقاء المزمع عقده في الولايات المتحدة في 18 من الشهر الجاري”.

وأضاف أن “المناقشات مستمرة ولكن لم يتم تحديد موعد معين بعد. لا توجد مشكلات في عقد الاجتماع. إنهم يعكفون حاليًا على تحديد موعد له”، لافتًا أن الاجتماع “سيُعقد إما في موسكو، أو في مكان آخر”.

وقال المسؤول، إن “اجتماع وزراء الخارجية سيتناول قضايا سياسية بعيدًا عن الوضع الأمني، وسيمهد الطريق للقاء أردوغان والأسد”.مشيرا إلي إن “أنقرة تسعى لعودة اللاجئين السوريين لديارهم بأمان والتعاون مع دمشق في استهداف وحدات حماية الشعب الكردية التي تمثل الهدف الرئيس للضربات العسكرية التركية المستمرة عبر حدودها مع سوريا”

فيما رفض وزير الخارجية التركي “مولود جاويش أوغلو”، الكشف عن مكان اجتماعه مع وزراء خارجية سوريا وروسيا، إلا أنه أكد أن موعده سيكون في النصف الثاني من يناير ، “عندما نكون مستعدين

وأوضح أن “لافروف” سأله “متى نعقد الاجتماع الوزاري الثلاثي؟”، وأنه بدوره أجابه قائلا: “فلنحضر جيدا للقاء ومتى ما كنا مستعدين فلنعقده في ذلك الوقت”.

مضيفا :”لافروف” سأله عما إذا كان النصف الثاني من يناير/كانون الثاني موعدا مناسبا؟، وأنه أجابه بأنه “من الممكن ذلك”.

وتابع  “لم نقرر بعد أين سنعقد اللقاء، ومن الممكن أن يتم في بلد ثالث، وتم طرح أسماء بعض الدول”.

وكذلك امتنع “جاويش أوغلو” عن كشف أسماء تلك الدول، وأكد أنه سيتم الإفصاح عن ذلك لاحقا عندما يتم تحديدها؛ لأن هناك عدة بدائل مقترحة في هذا الصدد، لافتا إلى “الاجتماع قد يعقد في موسكو أو في بلد ثالث”.

وفي حال عقد اللقاء المقترح، سيكون الاجتماع الثاني على المستوى الوزاري، بعد اللقاء الذي جمع وزيري دفاع البلدين بحضور نظيرهم الروسي، في موسكو الأربعاء الماضي، والذي بحث أزمة اللاجئين السوريين في تركيا.

ولفت “جاويش أوغلو” إلى أن التطبيع مع دولة ما يتطلب عقد لقاءات عديدة وليس لقاء واحدا فقط، وإلا فلا يمكن إحراز تقدم.

دمشق تقاوم ضغوطاروسية 

فيما يعد ردا على تقارير في وسائل الإعلام القريبة من النظام في دمشق، ذكرت أن تركيا ستسحب قواتها من شمال سوريا عقب الاجتماع الثلاثي لوزراء الدفاع ورؤساء أجهزة المخابرات في تركيا وسوريا وروسيا في موسكو، الأربعاء الماضي، قال وزير الخارجية التركي “جاويش أوغلو”، إن ذلك يتطلب تقدم العملية السياسية هناك.

وأضاف: “وزير دفاعنا ورئيس مخابراتنا قدما موقفنا والتفسير اللازم خلال الاجتماع في موسكو، لكننا نقول دائما إنه إذا كان هناك فراغ، فلا ينبغي أن تملأ المنظمات الإرهابية هذه الفجوة”.

وتابع: “نقول دائما إن هذه أراض سورية (..) نحن نعلم هذا، وليست لدينا أطماع فيها (..) نحن ندعم وحدة الأراضي السورية، ولكن يجب أن يكون هناك استقرار في شمال سوريا، ويجب اتخاذ بعض الخطوات في العملية السياسية (..) نحن نقول هذا منذ فترة طويلة”.

المنطقة الآمنة شمال سوريا

وقالت مصادر إن الوزراء اتفقوا خلال اجتماع الأسبوع الماضي، على تشكيل لجان مشتركة من مسؤولي الدفاع والمخابرات، ستبدأ اجتماعاتها نهاية يناير المقبل في موسكو، تعقبها اجتماعات في أنقرة ودمشق.

وسبق أن كشف “جاويش أوغلو”، عن تفاصيل فحوى محادثة قصيرة جمعته مع وزير خارجية النظام السوري “فيصل المقداد”، على هامش اجتماع حركة عدم الانحياز الذي عقد في أكتوبر الماضي، بالعاصمة الصربية بلجراد.

وكانت مصادر دبلوماسية قد إشارت إلي أن  سوريا تقاوم جهود الوساطة الروسية لعقد قمة بين رئيس النظام “بشار الأسد” و”أردوغان”، مضيفة أن الرئيس السوري رفض اقتراحاً لمقابلة نظيره التركي مع “بوتين”.

ولكن مصادر تركية ، قالت في هذا السياق إن دمشق ترجئ الأمر فحسب، وإن الأمور تسير في طريقها نحو عقد اجتماع في نهاية المطاف بين الزعيمين.

من ناحيته، يعتبر “الأسد” أن تركيا “هي من يدعم الإرهاب من خلال مساعدة مجموعة من الفصائل المسلحة، فضلاً عن القيام بتوغلات عسكرية متكررة في شمال سوريا”.

وتدعم حكومة “أردوغان” المعارضة المسلحة السورية التي تحاول الإطاحة بـ”الأسد”، كما توجه اتهامات لرئيس النظام السوري بممارسة “إرهاب الدولة

ورغم الأهمية التي تضعها موسكو علي اللقاء الذي سيجمع لافروف واوغلو والمقداد فان كثيرا من المراقبين لا يعولون كثيرا علي نجاح هذا اللقاء في احداث اختراق مهم نظرا لكثرة الخلافات بين انقرة ودمشق لاسيما حول دعم المعارضة المسلحة والأزمة شمال سوريا الوضع في أدلب وان كان اللقاء قد يذيب الأجواء بين العاصمتين ويفتح الباب في النهاية لتطبيع علاقات البلدين كما جري بين أنقرة وعدد من الدول في المنطقة 

نائب رئيس الوزراء الماليزي فضيلة يوسف
اقتصاد

ماليزيا تستهدف صادرات بقيمة ٨٫٢٦ مليار دولار

الجمعة _27 _يناير _2023AH 27-1-2023AD
0

قال نائب رئيس الوزراء الماليزي فضيلة يوسف، إن وزارة الحقول والسلع قد حددت مؤشر الأداء الرئيسي لمدة 100 يوم لزيادة...

Read more
معرض الصحة العربي

ماليزيا تشارك في معرض الصحة العربي 2023م

الجمعة _27 _يناير _2023AH 27-1-2023AD
عبد المنعم إسماعيل

عبد المنعم إسماعيل يكتب: التقزيم جريمة العصر

الجمعة _27 _يناير _2023AH 27-1-2023AD
د. يوسف رزقة

د. يوسف رزقة يكتب: الأقصى يحرسنا

الجمعة _27 _يناير _2023AH 27-1-2023AD
مصطفى عبد السلام، كاتب صحفي مصري، وخبير اقتصادي

مصطفى عبد السلام يكتب: خنق الواردات ليس حلاً

الجمعة _27 _يناير _2023AH 27-1-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed