جريدة الأمة الإلكترونية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • أقلام حرة
  • بحوث ودراسات
  • حوارات
  • أمة واحدة
  • الأمة الثقافية
  • الأمة الرياضي
  • من نحن
No Result
View All Result
جريدة الأمة الإلكترونية
No Result
View All Result
Home الأمة الثقافية

“أيها الهابطون من قمّةِ المجــدِ”.. شعر: د. جابر قميحة

الأمة الثقافية by الأمة الثقافية
الأربعاء _11 _يناير _2023AH 11-1-2023AD
in الأمة الثقافية
0
د. جابر قميحة

د. جابر قميحة

0
SHARES
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أيها الهابطون من قمةِ المجْـ

ـدِ عليهم من الهوانِ غبارُ

قدْ عَدَاهمْ من اللهاثِ شُموخٌ

وإباءٌ وحكمةٌ ووقارُ

تُسْرِعون الخُطا كمثلِ قطيعٍ

مُلْهَبِ الظهرِ ساقهُ الجزَارُ

نحو مستنقعٍ ذليلٍ حقيرٍ

مِلْؤُهُ الطينُ والهوى والخَسارُ

بَيدَ أنِي أراكَمُو في ابتهاجٍ

وعلى الوجهِ منُكمُ استبشارُ

ليس مستنقعًا، ولكنْ رياضٌ

مِلْؤُها الخيرُ والغنَى والثمارُ

حيثُ نرعَى أبناءَ عمٍّ أرادوا

أنْ يُراعَى سلامُنا والجوار

قلتُ بُؤساكمُو، السلامُ التزامٌ

لا كلامٌ وخدعةٌ وضِرار

كيف للأرنب البريءِ سلامٌ

حينَ يُملِيه ثعلبٌ مكارٌ

مِنْ ضحاياه كرمُها والرَّوابي

وثِمارُ الزيتونِ.. والأطيارُ؟

لا تقولُوا مُقَابلُ السَّلمِ أرضٌ

فعجيبٌ يكونُ للصِّ دارُ!!

بينما المالكون في التيهِ صَرْعَى

لا منامٌ، لا عودةٌ، لا خيارُ

أينَ؟ لا أينَ، فالمَسَار سوادٌ

ليْسَ إلا الأنيابُ والأظفار

لا تقولُوا مقابلُ السلْمِ أرضٌ

إنما الأرضُ عِرضنا والذِّمارُ

هي فينا دماؤُنا وهوانا

وهْيَ نبضُ القلوبِ والأبصارُ

هي وقفُ الإسلام عاشتْ وعشنا

وعليها من الإباءِ الغَارُ

هي وقفُ الإسلام نحمي حِماها

ولِمَنْ رَامَها بسوءٍ دمارُ

أيها الهابطون من قمةِ المجـ

ـدِ، وحاديكُمْ في الهوانِ العارُ

إن ما بِعْتُمُو عزيزٌ نفيسٌ

بحقير مقاسُه أمتارُ

وعلى رأسِكم من اللصِّ سيفٌ

نَفِّذُوا الأمْرَ أو هُو البتارُ

قلتُ فليرحم الإلهُ حُنَيْنًا

فَلِخُفَّيْهِ قيمةٌ.. واعتبارُ!!

كيفَ تهوُون والجدودُ خيارٌ

من خِيارٍ نَمتْهُمُو أَخْيارُ؟

كيف تهوُون والبطولاتُ فيكمْ

من قديمٍ سطورُها أَنوارُ؟

كانَ في سِفْرِنا المضيء رجالٌ

وهُو اليومَ كله أَصْفارُ

كانَ في سِفْرِنا بلالٌ وسعدٌ

والمُثنَّى وجعفرُ الطيارُ

وصُهَيْبٌ وخالدٌ وسعيدٌ

وعليٌّ والصفوةُ الأطهارُ

كيف هنتم وفي الهوان ضياعٌ

وانهيارٌ وسُبةٌ.. وبَوَارُ؟

كيف والدينُ أن تكون المنايا

كالحاتٍ ولا يكون انحدارُ؟

كيف والدينُ أن تُراق دمانا

في سماحٍ ولا يموتُ النهارُ؟

فإذا ما استُبيح للحقِّ عرضٌ

فَهِيَ النارُ واللظَّى المَوَّارُ

أيها الساقطونَ في حَمْأةِ الذل

حرامُ فغيرُكُم لا يُضارُ!!

انظروا السامري يزهو سعيدًا

ربه العجْلُ والهوى والنضارُ

وسلومَى الرعناء ترقصُ جذلى

فيميل الأنطاعُ والسمارُ

همها الفذُّ رأسُ يحيى عطاء

وليكن ما يكون أو ما يُثارُ

يا رسولَ الهدى محمدًا عفوًا

لم يعُدْ في حياتنا أعذارُ

أرضُ مسراك قد سباها الأعادي

وتولى أمورَها الفُجَّارُ

يا رسولَ الجهادِ والحقِّ إنا

سِفْرنا اليوم ذِلةٌ وانكسارُ

والهوانُ المريرُ يغشى رؤانا

وانتكاسُ الشعور فينا شِعارُ

كيف نلقاك يا محمدُ يومًا

لا تُوارَى في طيِّه أسرارُ؟

هل نُداري وجوهَنا خشيةَ العار

؟ وهيهات فالحساب جهار

غير أنَّ العزاءَ أنَّ رجالاً

في جنوبِ لبنان هبوا وثاروا

عاهدوا الله أن يكونوا لهيبًا

كي يسودَ الأطهارُ والأحرارُ

إن تسل عن شعارهم فهْو نارٌ

وصواريخ، يا لنعم الشعارُ!!

زرعوا الرعبَ في قلوبِ الأعادي

فثوى ليلهم وعزَّ النهارُ

لم تُجِرْهم مخابئ وحصون

أو حماهم من المنايا فرارُ

لم تسعهم من المخاوفِ دارٌ

فجفاهم منامهم والقرارُ

يا كبارَ المقامِ عفوًا تنحَّوْا

فبكم حلَّ في البلادِ العارُ

أنتمو بعدها لبوشٍ مطايا

ولأولمْرْتَ أضحوكةٌ وانحدارُ

وأهنتم شُعوبكم فأُهنتم

وطواكم من العدو احتقارُ

من يهن يسهل الهوانُ عليه

ما لجرحٍ بميتٍ إضرارُ

فاتركوا الأمرَ للمقاومِ يمضي

فبكفيه حلها والقرارُ

ليس في الشرم والكويز نجاةٌ

والطريق اللعين فيه البوارُ

لا تظنوا الكويز يفتح بابًا

منه يأتي لنا الغنى المدرارُ

هو بابٌ لسيطرات الأعادي

فيه ذلٌّ وضيعةٌ وخسارُ

وغدًا تُصبح الكنانة مرعى

يعتليها اليهودُ والفجارُ

يا كبارَ المقامِ عفوًا تنحوا

فبكم حلَّ بالبلادِ الدمارُ

ورجال القسَّام نارٌ وعصف

بالجهاد المرير هبوا وثاروا

يجعلون الأنفاقَ بركانَ موتٍ

وبأيديهمو سيهوي الجدارُ

يا رجال الجنوب من فتيةِ الله

وألغامكم لظى وانتصارُ

أنتمو بالجهاد والفتية الأح

رار من حماسٍ عُلاً وفخارُ

وأنادي الأطفال في ساحةِ الهول

أيا أيها الصغارُ الكبارُ

يا صغار الخليل والمسجد الأق

صى ونابُلْسَ أنتمو الكُرارُ

أنتمو اليوم بالجهاد كبار

بُوركت كفكم بها الأحجارُ

هي للهدم.. والبناءِ أساسٌ

ونداها النيرانُ والأنوارُ

من ثنايا الآلامِ جئتم نذيرًا

من صَداهُ قد زلزل الأشرارُ

من ضياءِ المحرابِ جئتم بشيرًا

سوف يتلوه فجرُنا المِعْطارُ

وتعودُ الطيورُ للروض نَشْوَى

وتعودُ الديارُ.. والأمصارُ

Tags: "أيها الهابطون من قمّةِ المجــدِ"شعر: د. جابر قميحة
د. عبد العزيز كامل
مقالات

د. عبد العزيز كامل يكتب: محنة العلماء.. (٢)

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
0

صور المحنة التي تتعدد وتتجدد في وقتنا الحاضر على العلم والعلماء والدعوة والدعاة في اكثر بلاد المسلمين؛ قد يحتاج كل...

Read more
د. عاطف معتمد، أستاذ الجغرافيا الطبيعية بكلية الآداب جامعة القاهرة.

د. عاطف معتمد يكتب: من الإسكندرية إلى لندن ونيويورك!

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
عنتر فرحات

عنتر فرحات يكتب: نظرية  قريش السياسية والألغارشية العالمية اليوم

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
سيف الهاجري

سيف الهاجري يكتب: كيف تنظر القوى الغربية لتركيا؟

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
عبد المنعم منيب

عبد المنعم منيب يكتب: استراتيجية اليابان العسكرية الجديدة

السبت _28 _يناير _2023AH 28-1-2023AD
قناة الأمة على تلجرام
جريدة الأمة الإلكترونية

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed

الاقسام

  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • الأخبار
  • اقتصاد
  • تقارير
  • مقالات
  • الأمة الرياضي
  • الأمة الثقافية
  • أمة واحدة
  • اتصل بنا
  • من نحن

© 2021 جريدة الأمة
theme by 3bdoU Ahmed