كانت أسواق الأسهم الخليجية في الغالب تحت الضغط بينما أثرت تقلبات الطاقة على المعنويات. قدمت الأساسيات الاقتصادية الإيجابية والأرباح القوية دعما لبعض الأسواق.
كانت أسعار النفط في اتجاه غير مؤكد بعد البيانات المتناقضة المتعلقة بالمخزونات الأمريكية،
حيث من المتوقع أن تستمر مستويات الإنتاج في الولايات المتحدة في النمو. في الوقت نفسه،
يمكن للمتداولين الاستمرار في مراقبة إعادة فتح الصين وتأثيرها على مستويات الطلب.
يمْكن أن يساعد هذا الأخير في الحفاظ على الاتجاه الصعودي للأسعار.
يمكن أن يحافظ سوق الأسهم في دبي على مسار إيجابي بينما تظهر أكبر الشركات والبنوك، على وجه الخصوص، أداء اقتصاديا قويا.
يمْكن للأسس المحلية والمبادرات الاقتصادية الحكومية أن تعزز سوق الأسهم على المدى المتوسط والطويل.
تأثر اتجاه سوق أبوظبي للأوراق المالية بأداء بنك أبوظبي الأول بعد إصدار تقرير أرباحه لعام 2022.
وبينما قام البنك بتحسين صافي أرباحه على أساس سنوي،
شهد الربع الأخير من عام 2022 انخفاضا في الأرباح مقارنة إلى الربع السابق والفترة نفسها من عام 2021،
مما أثر على معنويات المتداولين.
عاد سوق الأسهم القطري إلى الاتجاه الهبوطي حيث تحرك المتداولون لتأمين مكاسبهم بعد مكاسب متتالية.
لا يزال المؤشر الرئيسي تحت ضغط من الانخفاض المستمر في أسعار الغاز الطبيعي.
وتعرض سوق الأسهم السعودية لبعض الضغوط بعد أن سجلت مكاسبا هذا الأسبوع.
كما شهد المؤشر الرئيسي تأثيرا من تقلبات أسعار النفط خلال الأيام القليلة الماضية.
